خطبة وطنية قصيرة لغتي الخالدة اول متوسط

عظة وطنية قصيرة ، لغتي الخالدة هي الوسيلة الأولى. الخطبة عبارة عن بيان موجز يلقيها الشخص بطريقة مرتجلة أو مخططة للجمهور الذي سيستمع إليه بكل آذانه اليقظة. على طلاب الصف الأول المتوسط ​​تعلم كيفية كتابة الخطبة باتباع بعض الخطوات والأساليب التي من شأنها زيادة أهمية الخطبة والعمل على إقناع المستمعين بما ورد فيها ، ومن بين هذه الخطوات التخطيط الجيد للخطبة. التحضير للخطوة أثناء التحقق من محتويات الخطبة بالأدلة والحجج والبراهين ، فإن كلمات الخطبة ليست مجرد كلمات يلقيها الواعظ على جمهور من الناس. بل هي أداة للتخلص من الخوف وتعزيز الثقة بالنفس والتخلص من الخجل. بالإضافة إلى ذلك ، يعد تركيزًا مهمًا للانتباه إلى لغة الجسد والتواصل مع المستمعين. لجذب انتباههم من خلال النظر في عيونهم أو استخدام حركات اليد.

عظة وطنية قصيرة ، لغتي الخالدة ، الوسيط الأول

الحمد لله ، نحمده ونستعين به ، ونشكره على فضله العظيم ، والحمد لله أنه أنعم علينا بركات الأمم. حب الوطن حب فطري لكنه من الدين والعقل. واستقراره ، واستقر فيه ونال خيرات كثيرة نمت في أرضه.

الشوق للوطن غريزة خلقها الله على جميع المخلوقات من البشر والحيوانات. تتوق الحيوانات إلى موطنها الأصلي ، وتتوق الطيور إلى أوكارها الدافئة. ، فهذه الجملة تدل على أن حب الوطن متأصل في النفس منذ ظهور أول نطفة فيه.

الإنسان بلا وطن هو بلا هوية ، بلا ماض ولا حاضر ، ولن يجد طريقا إلى المستقبل. الإنسان بلا وطن لا وجود له فعلاً ، ولكي نبني المجد لوطننا الرائع ، علينا أولاً أن نبني لبناته الأساسية بأمان ، واللبنة الأساسية لبناء الوطن هي الأسرة ، إذا كانت الأسرة معافاة ، يحمل دماؤه حب الوطن ، وينتج عن ذلك وطن صحي ، والعكس مقابل العكس. لذلك من واجب رب الأسرة أن يغرس في نفوس أبنائه ونقاط القوة لديهم حب الوطن وتقديره منذ الصغر ، وأن ترضع الأم أطفالها معاني حروف الكلمة. وطن في حليبها. على كل فرد من أفراد الأمة أن يجد ويكافح من أجل الأمة التي ولدوا فيها وترعرعوا فيها ، وشربوا من مياهها ، وغطوا سماواتها ، وأقاموا على ترابها.

خطبة قصيرة عن حب الوطن

الحمد لله الذي أنار قلوبنا بحب الوطن الحمد لله الذي أعطانا نعمة البقاء في الوطن والحمد لله أنه جعلنا نستقي من أوطاننا الأمن والأمان ، وفقنا الله. هذه النعمة نحن بلا وطن ضائع في الصحراء ولا مأوى ولا سبيل لهداية. الحب الكبير الذي يملأ قلوبنا لم يأت من فراغ ، لولا الوطن ، لن يشعر أحد منا بمعنى الاستقرار والأمن ، فهو الملاذ والمهرب لمن يلقي علينا من الأذى ، و إنه العناق الذي نقع فيه بين ذراعيه إذا حدث لنا شيء.

الوطن هو ذلك المكان الذي مهما عملنا من أجله لن نكون قادرين على أداء حقه. إنه المصدر الذي يستحق أن نبذل قصارى جهدنا في الأقوال والأفعال من أجله. وهو مليء بالحب ، وهو نفس الشخص الذي يسخر حياته ونفسه وعلمه من أجل رفعة وطنه وخدمته ، ومن لا يقبل الشائعات التي تمس وطنه وتسيء إليه ، فكيف؟ لا يستطيع أن يفعل كل ذلك وهو يراها حصنًا منيعًا ، وملجأ دافئًا ، وأكثر من ذلك بكثير ، فهو الأم التي تعتني بصدره ، والأب الذي يعتمد عليه لتحقيق أحلامه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى