قصة يوم المباهلة كاملة مكتوبة

قصة يوم المباهلة فقط إنّها معرضة لتصحيحها ، وهي أحد الأوائف الإسلامية التي تعمل علّم تخصيص مجموعة من الطقوس في أوقات محددة ، وتكون هذه الأنشطة صالحة للقيام بها من أجل التعبير عن حبهم وولئها للإمام ، وأولاده ونسله من بعده ، مخصصة لهذا الغرض نفسهم بأعياد لا. يوجد لها مصدر قرآني ، وعبر موقع كريستينا سنتعرف على معنى المباهلة ، بالإضافة إلى معرفة قصة المباهلة فقط ، كما بيان آية المباهلة في سورة البقرة.

ما معنى المباهلة

الإقلاع عن التدخين المباهلة إلى اللعنة عند الّشيعة ، حيث يعد يوم المباهلة عند الشيعة.[1][2]

قصة يوم المباهلة فقط

كان قد وصل إلى الإسلام ، فقد ذهب وفد من كبار نجران لمقابلة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والتفاوض معه ، وصل وصلوا حدثًا حدثًا حوارًا بينهما لم يصل. إلى نتيجه فاقترح رسول الله عليهم بالمباهلة وهي أمر من الله ، وتمثلت ذلك ، وتمثلت على النحو الآتي:[2]

وفي اليوم الرابع من شهر ذي الحجة في السنة العاشرة للهجرة ، جاء النبي -عليه الصلاة والسلام- وجاء معه علي أبي طالب وابنته فاطمة والحسن والحسين ، فقد جلس لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- على ركبتيه استعدادًا للمباهلة ، فانبهر وفد نجران بمعنويات الرّسول وأهل بيته ولموا على المباهلة ، فقد قال أبو حارثة الأسقف:

جثا – والله – كما جثا الأنبياء للمباهلة. وظهر ، حيث قال ، للمباهلة ، حيث قال السّيد: ”. فقال: لا. إنّي لأرى رجلاً جريئاً على المباهلة ، وأنا أخاف يكون صادقاً ولله – علينا حول وفي الدنيا نصراني يطعم الماء. فقال الأسقف: يا أبا القاسم! إنا لا نباهلك ، ولكن نصالحك ، فصالحنا على ما ينهض به “.

حيث كان صالحًا رسول الله ، وكان أصلهما ، وكان بينهما اتفاق على أصل ، بالإضافة إلى مجموع ثلاثين ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، وثالث ، في حدث ، في اليمن ثم عاد الرسول ومنه معه ، ومن معه من السيّدَققاب ، وأهدى العقاب لرسول الله نعلين ، وقدحاً ، وحلةً.

متى يوم المباهلة عند الشيعة

إن يوم المباهلة عند الشيعة يوافق اليوم الرابع من شهر ذي الحجة ، حيث يصفون هذا اليوم بأنّه من الأيام المُشعَّة في الرّسالة المحمديّة ، فهو يوم حقت فيه كلمة الله -تعالى- ، كما أنه وقع فيه واقعة بين الرسول -صلى الله عليه وسلم – ونصارى نجران ، حيث وقعت هذه الحادثة قبل حجة الوداع في السنة التاسعة للهجرة ، وقد حضر مع النبي -صلى الله عليه وسلم- أمير المؤمنين علي أبي طالب ، والسيدة فاطمة وولداهما الحسن والحسين.

آية المباهلة في سورة آل عمران

أنّ آية المباهلة هي الآية التي نزلت في سورة آل عمران في أحد وفود نجران النصارى عندما جادلوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في نبوة سيدنا عيسى -عليه الصّلاة والسّلام- ، فقد قال -تعالى-: “فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَِلْبَنى ثُمَ نَتَهْبََلْبَكْلَكْبِّنْ.[3]، حيث نزلت هذه الآية لإثبات كذب وفود نجران النصارى ، حيث أنهم ادعوا ألوهيته ورفضوا الاعتراف بالحق ، فأقام رسول الله عليهم الحجّة ونزلت آية المباهلة.

اعمال يوم المباهلة والتصدق بالخاتم

آية المباهلة في سورة البقرة

نزلت آية المباهلة في سورة البقرة حيث قال -تعالى-: (قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ*وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ* لتجدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَاعْمَلُون)[4]، تفسيره: “لو أن اليهود تمنوا الموت لماتوا ، ولرأوا مقاعدهم من النار ، ولو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم- لرجعوا يجدون أهلاً ولا مالاً ”.[5]

يوم المباهلة عند السنة

إنّ المباهلة سنة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، لكن لا يوجد لها موعد ولا صيغة محددة عند أهل السّنة والجماعة ، فتكون المُباهلة في حق الأشخاص المصرين على العناد في الباطل والفساد ، وذلك عند البرهان والحجة عليهم ، وتتمثل هيئة المباهلة في حضورهم مع وجود أهلهم وأبنائهم ودعهم ، وأن يترتب على ذلك تقديم النصح ورفع الشبهات.[6]

اعمال ليلة المباهلة مفاتيح الجنان

هكذا ؛ قد نكون توصلنَّا لنهاية مقال قصة يوم المباهلة فقط التي تدل على المباهلة في سورة البقرة وآل عمران ، بالإضافة إلى معرفة قصة يوم المباهلة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى