ما الفرق بين السماع والاستماع والانصات مع الاستدلال بالقرآن

ما الفرق بين السماع والاستماع والانصات مع الاستدلال بالقرآن، تسهيل إيصال المعلومة ، وتسهيل الوصول ، وتسهيل فهم ، ولربّما ، المهارة الأهم ، والتواصل مع الأشخاص الآخرين ، وفهم مُتطلباتهم ، وفهم آرائهم ، بين السماع والاستماع والانصات.

مفهوم مهارة الاستماع

أن يجعلك تستمع إلى الآخرين مع الآخرين ، حيث أن يجعلك تجعله مناسبًا للطرف ، حيث أن يجعله معانيًا ، حيث أنه يعتمد على عمليات عقلية معقدة. من المعروف أن التفكير والسمع مع بعضهما البعض ، ومن المعروف أن لديّ مهارة رئيسيا في عملية التعلم ، وعرضًا كانت هي المهارة التي يتمّ تربيتها من المثارة والعلوم المختلفة.

يتساوى الإنصات والاستماع في التركيز والوعي

ما الفرق بين السماع والاستماع والانصات مع الاستدلال بالقرآن

فرق القرآن الكريم بين كل من السماع ، والاستماع ، والانصات ، غاية في الدقة ، والبلاغة ، وهي كالآتي:

  • السماع: هو ما كانَ بقصد ، أو بدون قصد ، قال الله -سبحانه وتعالى-: (وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعَلََبَالُكُمْ سَمَتْمٌ عَلَيْبَتَكُمْ سَلْمَتَكُمْ عَلَيْبَتْكُمْ سَلْمَتَكُمْ أَعَلََبَتَكُمْ سَلْمَتْكُمٌ عَلَيْبَتُكُمٌ[1]
  • الاستماع: الاستماعُ لا يصدر من الشخص إلا بقصد ، بهدف تحقيقه ، قال الله -سبحانه وتعالى-: (وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضُوَهْ قَـََرَوَهْ.[2]
  • الانصات: هو ترك كل ما يُشغل الإنسان ، توها في حالة السكون التام والتفرغ للاستماع ، قال الله -سبحانه وتعالى-: (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ).[3]

[إِنْتَتُوبَاإِلَىاللَّهِفَقَدْصَغَتْقُلُوبُكُمَا)قالالله-سبحانهوتعالى-[4]، ويتضح أن هناك فرقًا بين السماع والاستماع والإنصات من حيث الانتباه لدى الشخص ، وقد ذكر القرآن -الكريم- أن السمع في الآخرة يكون من وسائل التنعيم والتكريم للمؤمنين ، فالحرمان منه من أنواع العذاب التي ستعد للكافرين.

إبداء الرأي هو حسن الاستماع والإنصات

كيف حث الاسلام على فن الاستماع

استضافنا القرآن الكريم والسنة النبوية في الحث والإرشاد على حسن الاستماع وتعلمه ، فقد حثنا الله -جل علاه- في كتابه هذا الأدب ، وأرشدنا إليه كأصل وأساس في فهم التوجيهات القرآنية والتأملات الإيمانية ، وأمر سبحانه بالاستماع والسماع.[5]، وأثنى سبحانه على أهله، وأخبرهم أن لهم البشرى، حيث بشّر عباده الصالحين الذين يحسنون الاستماع والعمل بما سمعوا، فقال: (فَبَشِّرْ عِبَادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ)[6]، وقد نبه الله تعالى إلى حسن الاستماع ، فيما يخص البث ، لأهمية كلامه ، وعظيم ، ورفع منزلته ، فقال جل وعلا: (وَإِذَا قُرِ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرَتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرَحَمُوا).[7]

عندما تنادي زميلك وتطلب منه الاستماع إلى الإذاعة الصباحية ،قول تقول

فوائد الاستماع والانصات

يمكن أن توفر الاستماع الجيد للفرد> ناحية من ناحية التواصل مع الآخرين ، ومن ثم الفوائد ما يلي:

  • إمكانية التعلم من الشيء الذي تم سماعه والانصات إليه.
  • بالإصغاء الجيد يُظهر الشخص للآخرين الذين يستمعون بهم يهتم بهم.
  • بالاستماع والانصات الجيد التواصل بين الآخرين بشكل فعال ومثمر ، وبنت فعالة.
  • يمكن توضيح المفاهيم الخاطئة من الجيد الجيد ، وتوضيح المعلومات الصحيحة.
  • معرفة وفهم الأسلوب الذي يعبر الناس عن رغباتهم واحتياجاتهم والدوافع الفردية لكل فرد منهم.
  • بالاستماع الجيد ، الفرد الفرد المقابل ، المقابل ، الطرف المقابل ، من الطرف المقابل ، حتى يستطيع.

نص الاستماع الاستماع الاستماع

مستويات مهارة الاستماع

فيّما يأتي بيانٌ لمستويات مهارة الاستماع:

  • السمع: أحد حواس الإنسان التي يمتلكها الإنسان ، والعضو المسؤول عنّهُ هو الأذن.
  • السماع: هي عملية إجراء فسيولوجيّة ، هذا أمر فطري ، وهو أمر موجود في الرموز ، في انتظار استقبال الأذن لذبذبات صوتية.
  • الاستماع: .
  • الإنصات: أعلى درجة من الاستماع يتصف بالانتباه والتركيز الشديد الشديد أو ما يعرف بالاستماع اليقظ كما جاء في كلام تعالى: (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ).
  • التدبر: بداية من استقبال الذبذبات وتنتهي بالمبالغة في الاستماع والتفكّر والتدرب في المعاني المسموعة.

مهارة الاستماع والانصات الجيد

التواصل الجسدي:

  • إبقاء العينين يقظتين ومُتصلتين الشخص.
  • تجنب مقاطعة ، أو استرسال الكلام بشكل سريع.
  • التوقيع بالإيماءات والحركات التي توحي للمتحدث بالتركيز الشديد.
  • البقاء جالسًا وتجنب الحركة قدر قدر.
  • طرح بعض الأسئلة المتعلقة بالموضوع بشرط انتهاء المتحدّث من حديثه.

معوقات مهارة الاستماع والانصات

الاستماع والانصات فن أولي لمهارة التواصل ، ولكن يوجد بعض المعوقات التي تعيق من فهم الكلام أو استرساله ، منها:

  • قلة الصبر ، وعدم المقدرة على التحمل ، وافتعال الكلام المُبهم أو المُسيء.
  • مقاطعة الشخص في جملة بشكل مقتصد.
  • الجانب الأيسر الجانب الذي يريده الشخص ، وترك الجانب الآخر في الحديث.
  • التشتت القدرة على التركيز نتيجة الظروف المحيطة والضوضاء.
  • الافتقار إلى نشاط العقلي ، والفهم والتركيز أيضًا.

كيفية تنمية مهارة الاستماع والانصات

يمكنُ تنمية مهارة الاستماع والانصات لدى الشخص بوسائل عدّة منها:

  • الانتباه ، وإعلان كامل التركيز والانتباه ، حيث يستقبل الشخص المعلومة ، ويفسرها ، تفسيرًا صحيحًا ، ومن ثم يقرر ما يترتب عليها أو قول أو سلوك.
  • الاستماع واهتمام بالاهتمام ، والتخلص من كل الأمور والأشياء التي تعمل على التشتت ونقصان التركيز.
  • التدريس الفعال الذي كان يظهر في عام 25 ، ظهره في عام 2010 ، وكان بدايه ظهوره ، والبعد ، وعوامل التشتت الذهني وتجنُّبها.
  • التدرب الجيد على تفسير الكلمات وبيانها ونسخها باللغة الصحيحة.
  • من الخارج إلى هذا الموضوع للوصول إلى الفهم الصحيح والتفسير المناسب.
  • عدم استباق الأمور ، الأمر الذي يجعل الأمر يستحق الذكر.

أقوال السلف في الحث على حسن الاستماع

ضرب لنا السلف الصالح أروع الأقوال والأفعال في حسن الاستماع ، والآخرين ، ومن أقوالهم ما يأتي:

  • قال الحسن البصري -رحمه الله-: “إذا جالست الجهال فأنصت لهم و جالست العلماء فأنصت لهم ؛ وفصول في إنصاتك للجهال زيادة في الحلم ، وإن في إنصاتك للعلماء زيادة في العلم ”.
  • قال الحسن بن علي رضي الله عنه مؤدّباً ابنه: “الاستماع كما تتعلم حسن الكلام”.

إلى هنا وصلنا إلى نهاية مقالنا ما الفرق بين السماع والاستماع والانصات مع الاستدلال بالقرآن، حيثُ ألطنا الضوء على مدى مدى مهارة الاستماع ، وحث الاسلام عليها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى