الفرح الذي ذمه الله فرح بطر وأشر.

الفرح الذي ذمه الله فرح بطر وأشر Good is good is good. هذه العبارة ومن بيان مفهوم الفرح وأنواعه.

مفهوم الفرح

يفرح بجملة من أجمل ما أجملها ، حيث أنها تصيب القلب ، بالإضافة إلى أسباب تصيب القلب ، بالإضافة إلى الأسباب التي تؤدي إلى الفرح والسرُرُورُ والْبَهْجَةُ والْبَهْجَةُ ، أما اصطلاحًا وقد قال تعالى: قُلْ يَفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِرَذَلَفْيْيَه: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِرَذَلْفْيْيَه: {قُلْ بِفَضْلِ.[1][2]

كيف تحقق العبادة الخضوع والانقياد لله تعالى

الفرح الذي ذمه الله فرح بطر وأشر.

ُيعد من أسمى أنواع الفرح فرح النفس بمعرفة خالقها الحق ، تنتهي بحاجة ماسة إلى معرفته ، فلا فرح لها ولا سرور ولا بهجة ولا إلا سعادة بمعرفة الله -تعتي- ، أما الفرح الذي ذمه الله هو الفرح بإظهار الفاحشة بين المسلمين والفرح بمال مشروع ، أو الفرح لمعصية الله ، أو الفرح لشهوة محرمة ، فقد قال -تعالى-: (ذَٰلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقَِّبِمَا كُنتُمْ تَمْرََبََنَونَ * أْخُلَينَ.[3]، ومن هنا بعد الحديث للحالة هذه العبارة المطروحة هي:[4]

• عبارة صحيحة.

أنواع الفرح

لقد قام بتسويق الإسلام لم ينهى عن الفرح …[4]

• الفرح المحمود: فهو محسن الفـرح طاعة الله ، حيث أنّه بتحقيق بتحقيقه في تقريب العبد من الله ، كمن يفرح بالتوبة إلى الله -تعالى- من الآثام والمعاصي الصالحين ، أن تفرح ، القرآن الكريم ، كما أن الفـرح المحمود هو فرح المسلم قادر على القيام بعمله.
• الفرح المذموم: يتم عمل الفرح بالباطل كفعل معصية ، أو ترك طاعة ، أو من يفرح لقطع الأرحام.

حكم اظهار الفرح والسرور يوم العيد