في حديث المرأة التي شكت إلى النبي ﷺ أنها تصرع وطلبت من النبي ﷺ أن يدعو لها . ما تعريف الصرع ؟

حديث المرأة التي شكت إلى النبي ﷺ أنها تصرع وطلبت من النبي ﷺ أن يدعو لها. ما تعريف الصرع؟ ورسولًا ، ومن هنا ، ومن واجب المسلم ، ومن موقع كريستينا ، وصفه وبيان الصرع الذي ورد في حديث النبي. صلىاللهعليهوسلم.

حديث المرأة التي شكت إلى النبي ﷺ أنها تصرع وطلبت من النبي ﷺ أن يدعو لها. ما تعريف الصرع؟

يبحث الكثير من المسلمين عن ما تعريف الصرع الذي ورد في حديث المرأة التي شكت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها تتطلب منه ما يدعو ، والصرع هو:[1]

  • ينتشر في بداية النشاط في بداية النشاط يؤدي إلى نوعية عصبية ويمتاز بنوبات متكررة.

فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنه أنّه قال: “ألَا أُرِيكَ امْرَأَةً مِن أهْلِ الجَنَّةِ؟ قُلتُ: بَلَى ، قَالَ: هذِه المَرْأَةُ السَّوْدَاءُ ؛ أتَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَقَالَتْ: إنِّي أُصْرَعُ، وإنِّي أتَكَشَّفُ، فَادْعُ اللَّهَ لِي، قَالَ: إنْ شِئْتِ صَبَرْتِ ولَكِ الجَنَّةُ، وإنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أنْ يُعَافِيَكِ، فَقَالَتْ: أصْبِرُ، فَقَالَتْ: إنِّي أتَكَشَّفُ، فَادْعُ اللَّهَ لي ألَّا أتَكَشَّفَ، فَدَعَا لَهَا . [وفي رِوايةٍ عَنْ عَطاءٍ]: رَأَى أُمَّ زُفَرَ تِلكَ ، امْرَأَةً طَوِيلَةً سَوْدَاءَ علَى سِتْرِ الكَعْبَةِ “.[2]

ماهو الدباء ، معنى الدباء في الحديث

شرح حديث ابن عباس في المرأة التي كانت تتكشف

إنّ الصبر ضياءٌ يضيء للإنسان الظلمات ، ويهون عليه الشدائد والكربات ، ويهديه سبل الحق وييسر له الطريق إلى الجنة ، ومن ثم فهو أهم الأخلاق التي لا بدّها للمسلم أن يتّصف بها ، وفي هذا الحديث الذي رواه عبد الله بن عباس رضي الله عنه ، أن امرأةً أخرى طلبت منه أن يدعو لها بالشفاء فخيرها النبي صلى الله عليه وسلم منه أن يدعو لها بالشفاء فخيرها النبي صلى عليه وسلم بين صبرها والرجاء ، فاختارت الصبر طلبت منه أن تطلب منه أن لا تتكشف عندما تأتيها الصرع ، وهذا يدل على يدل على فضل الصابرين علىاء. والمرض ، والجزر ، والجزر التي تناسبهم مقابله ، فالصبر يورث الجنة ، والمكان السعيد للشدة بالشدة ، والرئيسية ، والرقم[3]

السائل الذي اتي إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم

حديث المرأة التي شكت إلى النبي ﷺ أنها تصرع وطلبت من النبي ﷺ أن يدعو لها. ما تعريف الصرع؟ هو مقالٌ فيه بيان معنى الصرع وشرح حديث ابن عباس رضي الله عنه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى