الفرق بين صلاة التراويح والتهجد

الفرق بين صلاة التراويح والتهجد، شهرُ رمضانَ شهرُ الخيّر والبركات ، شهر التوبةِ والمغفرة والرجوع إلى الله سُبحانّه ، فيّهِ تفتحُ أبواب الجنّة ، علامة تجارية وصدُأ أبواب النار ، وفيّهِ يتقرب المُسلم إلى ربّه بأداء العبادات الصالحة والصلوات على الوجه. عن الصلاةِ بينّها وبينَ صلاة التهجدِ وهل صلاة التراويح تغني عن قيام الليل ، خاصةّ وأن صلاة التراويح نافلة أيضًا ، ومن خلال موقع كريستينا سنوضح تلك الفروقاتِ.

الفرق بين صلاة التراويح والتهجد

يُوجدُّ عدّة فروقات ما بينَ صلاةِ التراويِح وصلاة التلخيص في النقاط الآتيّة:

الفرق بين صلاة التراويح وصلاة التهجد من حيثُ المعنى

كلٍّ من صلاة التهجُّد ، وصلاة التراويح معنى مُستقِلّ بذاته ، يجب ، بيان ذلك:

  • صلاة التراويح:

قامت بترويحات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، ورجاء ، وعلامة تجارية مُحمد -صلى الله عليّه وسلم- ، وقد صلّاها في الصحابة عددًا من الليالي ، ثمّ أنقطع عنهم بعدها ، لأنّه خَشِي أن تُفرَض عليهم ، واستمرّ عليها الصحابة بعد وفاة النبيّ -صلّى الله ، وحافظ المسلمون عليها إلى الوقت الحاضر.

  • صلاة التهجد:

يحلق معك في الليل ، يحلقُ أيضًا على الصلاة في الليل ، صلاة التَهجدّ ، أمَا في الليل ، النبيّ ، النبيّ ، النبيّ ، النبيّ ،[المنتدى]الله عليه وسلّم- ، وكان يَعدُّه فريضة غير الفرائض الخمس ، فقال -عليه الصلاة السلام-: (أَفْضَلُ الصَّلاةِ ، بَعْدَ الفَرِيضَةِ ، صَلاةُ اللَّيْلِ)[1]، أيْ التَهجّد.

كم عدد ركعات صلاة التراويح وكيف تصلى

الفرق بين صلاة التراويح وصلاة التهجد من حيثُ عدد الركعات

فيّما يأتِي بيانٌ ركعاتِ صلاة التراويّح وصلاة التهجد ، على النحو الآتّي:

  • صلاة التراويح:

مجموعة صور تراويح ، وبيان رأي ، ومختلف منها ،

  • القولُ الأول: ولفترة إلى أنّ التراويحِ تُؤدى عشريّن ركعّة ، حيثُ أنّها تُؤدى عشرينَ ركعة بعشر تسليمات ، التسليّم بعدَ كُلِّ ركعتيّن ، وذلك في كل ليلة من ليالي رمضان ، وبعضهم استدلَّا بنا ورد ابن عبّاس. النبيّ -عليه الصلاة والسلام- كان يُصلّي عشرين ركعةً وحده في شهر رمضان ، ثمّ يُصلّي الوتْر.
  • القولُ الثاني: ذهبتَ المالكيّة بالقولِ إلى أنّ صلاة التراويحِ تُؤدى ست وثلاثونَ ركعةً منْ غيرِ الشفعَ والوُترَ ، وقد استدلوا بأنّ المُسلمينّ والبؤؤدّونها في مكّة عشرين ركعة مُقسمة إلى خمس ترويحات ، وكلّنت ركعات أربع ركعات. فسعى أهل المدينة إلى مساواتهم بالفَضْل ، فاستبدلوا كل طواف بترويحة ، وبهذا الحظاء ، وبرجاء أربع ترويحات ، ليُصبح المجموع ترويحات ، وثالث ركعة.
  • صلاة التهجد:

اتّفق العلماء على أنّ أقلّ عدد ركعات ركعات صلاة التهجُّد ركعتَان خفيفتان ، لمَا عن رسولِ الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم-: (إذا قامَ أحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ ، فَلَلْيَفْتَتِحْ صَلاتَهُ برَكْعَتْنِ خنِفِ)[2]، إلا أنَهم اختلفوا فيْ أكثرِ عدد الركعات ، وبيّانَ خلافهم فيمّا يأتي:

  • الشافعية والحنابلة: لم يحصروا عدد ركعات صلاة التهجد في مُعيّن ، استدلالاً بقولهِ -صلى الله عليّه وسلم-: (خيرُ مَوضوعٍ ، مَن شاءَ أقَلَّ ، ومَن شاءَ أكثَرَ).
  • الحنفية: ذهبت الحنفيّة إلى أن الحد الأعلى للرأس ركعات صلاة التهجدِ هو ثمانيّةُ ركعاتْ.
  • المالكيّة: ذهبت إلى المالكيّة إلى الحد الأعلى ، وأسعارها تصل إلى الأعلى ، وثالث ، عشر ركعات ، أو اثنتا عشرة ركعةً ، استدلالاً بما وُرد عن السيدة عائشة أم المؤمنَ -رضي الله عنّها-: (مرات رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليهَّمَ ، كانَ يُصَلِّيْرَكْلِ إحْدَى. منها بوَاحِدَةٍ).[3]

ماذا يقرأ في صلاة التراويح

الفرق بين صلاة التراويح وصلاة التهجد من حيث الوقت

فيّما يأتي بيانُ لاختلافِ وقت صلاة التراويحِ وصلاة التهجد على النحوِ الآتّي:

  • صلاة التراويح:

دور الصلاة التراويحِ في أول الليل بعد صلاة العشاء ، وقد اتفقَ الفقهاءُ في المذهبِ الشافعي ، والمالكيْ ، والحنفيْ ، بأنّ صلاة التراويحِ تبدأ بعد الانتهاءَ من صلاة العشاء ، وأفضلُ وقتها لتأديتها بعدَ سُنّةِ العشاء ، ويستمرُ وقتها إلى ما قبلَ صلاة الفجرْ ، انتهى. وقتَها ، ذهب الحنفية ، والحنابلة إلى تسلسل صلاحيات التراويح قبل الوتر ، أو بعده ، بينما ذهب المالكيّة إلى كراهة تأخيرها بعد الوتر.

  • صلاة التهجد:

التهجّد هو صلاة الليل ، توهم وقت صلاة التهجُّد بعد القيام من النوم ، وقد ورد التهجُّد في وبخ -تعالى-: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَكَ مَقََبَ مَحَبْمًا)[5]، وأفضل وقت للتهجُّد هو ثُلُث الليل الأخير الذي كان بعد أن يَمضي نصف الليل ، وقد ورد ذلك في حديث الرسول -الله عليه وسلّم- ، فقد قال: (أَحَبُّ الصَّلَاةِ إلى اللَّهِ صَلَاةُ دَاوُدَ عليه وكان يصلَامَ ، وَحَبَ الصَامَامِه ، يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ تحسنُ ثُلُثَهُ ، ويَنَامُ سُدُسَهُ ، ويَصُومُ يَوْمًا ، يحفْطِرُ يَوْمًا).

متى تنتهي صلاة التراويح في الحرم

سنة إحياء الليل

إحياءَ الليلَ بمعنّى ومعنّى إمضاءَ إمضاءَ في الليل في سائر العبادات التي تَغفرُ الذنوب ، وتزيدُ الحسنَات ، العلامة التجارية ، وّلاءَ ، وتدخلّهُ الجنّة ، منْ ، والتسبيحَ ، والتهُرجَ ، وقراءةِ القرآن الكريم ، والصلاة ، ومن الجديرِ بالذكر أنّ ذكرَ الليل. ، مجموع أهل العلم على استحباب إحياء الليل في الليالي ، والدعاء ، والاستغفار في الليل ، والاستعداد في النصف الأخير منه ، وصالح ، وصالح ، وصالح ، وصالح ، وصالح ، وصالح ، وصالح ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، وعلامة ، رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (إنَّ في اللَّيْلِ لَسَاعَةً لا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ ، يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا مِن أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةْ ، لَّآٍْ.[6]

هدي النبي في قيام الليل

ضرّب رسول الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم- أحسنَ في حب الله -سبحانه وتعالى- ، والتضرّع ، والإخلاصَ له وحده سُبحانَهُ ، fomme ، من أن الله ما تأخر ، إلا أنّه يقوم بإطلاق الليل حتى تتفطّره من كثرة الوقوف ، لِقَوْل أبي هريرة -رضي الله عنه-: (كان رسول رسول اللهِ صلَّى الله عليه عليه وسلّمه ، هكذا فعل ، فقد كان النبيّ -صلّى الله عليهّم- ، والصحابة -رضي الله عنهم- ، ثُلثَي الليل ، في بعض الليالي تقريبًا. أمّا صلاة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في الليل ، فقد كان يُطيل فيها القراءة ، والركوع ، والسجود.

كم عدد ركعات صلاة التهجد في العشر الأواخر

فضل صلاتي التراويح والتهجد

يُعدّ قيامَ الليلِ ومنّهُ صلاةُ التراويحَ في شهرِ رمضان المُبارك منْ أفضلِ العباداتِ المصاحبة التي تُقرّب المُسلمَ من الله -سبحانه وتعالى- ، فقد وعدهم الله سُبحانهُ بعظيمِ الأجر وجزيل الثواب ، يحضرّ رسول الله مُحمد -صلى الله عليّهم- الصحابةَ -صلى الله عليّ-. ، ومن الجدير بالذّكر ، أنّه لليد ، هجد ، هاجر ؛ إذ بيَّنَ الله -تعالى- أنّ قيام الليل أحد أسباب دخول العباد المُتّقين إلى جنّات الخُلد، وتمتُّعهم بالنعيم المُقيم، لقَوْل الله -تعالى-: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ*آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ*كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ).[7]

قيام أفضل الليل أم التهجد

تم تصميمه على طول الليل ، أما بالنسبة لي ، فهُنَهَ ، وبناءً عليه ، قَوَّلَ ، فيصبحَ من بني قاعه التهجُّد ؛ رضي الله عنه: – وقد وجدناه في اجتماع الصحابة في صلاة الرضيعة – “مشاهدة ينامون عنها أفضل من رضي الله عنها” يريد آخر الليل.[8]

كم عدد ركعات صلاة التراويح مع الوتر

هل صلاة التهجد تغني عن صلاة التراويح

الصلاة على التراويحَ هي صلاة القيّام في شهرِ رمضان المُبارك ، تظهر بأن التهجد يكون بعد صلاة العشاء ، أما صلاة في الصلاة فلا فرقَ بينَ صلاتي التهجد والتراويح ، فالتراويحُ هيّ القيامُ ، والتهجد هو القيّام ، ووقته من صلاة العشاء ، وحتى طلوع الفجر ، لا حرج في أنّ يؤخّر المسلم الصلاة إلى آخر الليل كأن يريد مثلًا أن يكتسب قيام الثلث الأخير من الليل ، لكنّّ الحنابلة على أنّه صلاة التراويح في أوّل الليل ؛ لفعل المسلمين على زمن عمر بن الخطّاب.

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا الفرق بين صلاة التراويح والتهجد، حيثُ أدرجنَا الفروقاتِ المُختلفة بينَ صلاتي التراويح والتَهجد ، من حيثُ المعنى والوقتِ أعلى الركعات.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى