نجا الإمام عبدالله بن تركي من قبضة يد ابراهيم باشا الذي اسقط الدرعية

نجا الإمام عبدالله بن تركي من قبضة ابراهيم باشا الذي اسقط الدرعية ، بعد سقوط الغلاف الجوي ، واستهلاكه من الصورة الأولى ، ومن هذا التقرير على موقع الصورة نفسها. سنتعرف على أسباب سقوط الدرعية ، كما سنسلط الضوء على إجابة السؤال المطروح.

سقوط الدرعية عاصمة الدولة السعودية الأولى

عام 1233 هـ كان بداية النهاية لحكم آل سعود السعودية ، بعد أن قرر الجيش العثماني وقوات علي باشا من إسقاط الدرعية والاستيلاء عليها ؛ وإنهاء حكم آل سعود ؛ وصل الجيش العثماني لحدود الدرعية وحاصروها ؛ وبعد شهرين من الحصار والقصف ؛ استطاع العثمانيون ركاب العمل على جنوب الدرعية.

نجا الإمام عبدالله بن تركي من قبضة ابراهيم باشا الذي اسقط الدرعية

بعد الاتفاق بين الإمام عبد الله بن سعود وإبراهيم باشا ، ونائب الرئيس والموقف ، وقتل عدد كبير من آل سعود ، ومن أهالي الدرعية والمنطقة ، ووضع بعضهم على بعضهم البعض. بن تركي استطاع النجاة ، أي أن:[1]

  • العبارة صحيحة.

شاهد ايضا: عاصمة الدولة السعودية الاولى

شروط الصلح بين الإمام عبد الله بن سعود وإبراهيم باشا

بعد أن دام الحصار لمدينة الدرعية لأكثر من ستة أشهر ، أصبع أهلها يعيشون في جوع ومعاناة ، فاضطر الإمام عبد الله لتوقيع صلحٍ مع إبراهيم باشا ، وكانت شروط الصلح هي:

  • أن يسلم الإمام عبد الله نفسه.
  • تسليم الدرعية لجيش إبراهيم باشا.
  • إبقاء الدرعية وأهلها آمنين دون تخريب أو هدم أو قتل.

إلى هنا تنتهي هذه المقالة ؛ مشاهدة أجبنا فيها عن ؛ نَجا الإمام عَبدالله بن تركي من قبضة يد ابراهيم بَاشا الذي اسقط الدّرعية ، الأسباب التي تسقط الضوء على الضوء والأسباب المرضية.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى