هل الاسراء والمعراج رؤيا ام حقيقة

هل الاسراء والمعراج رؤيا ام حقيقة ؟ وداعية محسوسة ، ومنهم من يبحث عن أجسد بالجسد ، موقع كريستينا نفسه.

معجزة الإسراء والمعراج

قبل معرفة الاسراء والمعراج رؤيا ام حقيقة وفجريات من المهمات على نبذة عن معجزة الإسراء والمعراج ، وهي المعجزة التي وقعت للنبي صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ، وذلك بعد أن واجه الكثير من المعاناة والقسوة من المشركين ، وبعد وفاة عمّه وزوجته ، أب أكبر الداعمين له ، فأثقل قلب النبي صلى الله عليه وسلم بالهمّ والحزن ، فأسرى به ليسري الحزن عن قلبه ، وظهرت حادثة الإسراء والمعراج من مكّة المكرّمة إلى المسجد الأقصى ، ثمّ إلى السماء السابعة ، والعودة إلى مكّة بعد أن فُرضت الصلاة فوق سبع سموات وبعد أن شاهد النبي صلى الله عليه وسلم الكثير من الآيات الدالات على عظمة الله سبحانه وتعالى.[1]

اين كان النبي نائم ليلة الاسراء؟

هل الاسراء والمعراج رؤيا ام حقيقة

أهل العلم قد اتّفقوا على أن حادثة الإسراء والمعراج من الحوادث التي حدثت في كتاب الله ونبيّه صلى الله عليه وسلم ، وقد استدلوا على ذلك بالآيات القرآنية للرسائل في رسائل ، والأحاديث النبوية التي تردّدت عن هذه الحادثة المباركة ، ولكن أهل العلم اختلفوا كانت رؤيا أم يقظة ولكن أصحّ الأقوال وأرجحها أنّها كانت في اليقظة ، فظاهر الأخبار والروايات والروايات تدلّ على أنّها لم تكن منامًا أو رؤيا ، وهو قول جمهور أهل العلميؤخذ بأدلته ، وقد ورد عن الطبري في تفسيره أنّه قال: “إن الله حمله على البراق ، حتى أته ، وصلى هناك بمن صلى من الأنبياء والرسل ، فأراه ما أراه من. الآيات. كان دليلاً على أن يكون دليلاً دليلاً على أن يكون دليلاً على أن يكون دليلاً ، ولا حتى أن السبب في ذلك ، فإن السبب في ذلك هو أن السبب في ذلك ، يرى يرى الرقم القياسي في المنام في مسيرة شهر أو أقل ”والله ورسوله أعلم.[2]

هل الاسراء والمعراج بالجسد أم بالروح

علام وراجح القول أنّ الإسراء والمعراج كانا في اليقظة بالرّوح والجسد ، فقد ذكر أهل العلم ومنهم الطب ، ذلك فقال: سجل في كتابه ، مسْتَوْقُوْنُ أَسْرَهُ. ، والأخبار ، والأخبار المتابعين ، والمتابعة عن رسول الله ، وكذلك الحال بالنسبة إلى ابن حجر وبخ: ”. إن الإسراء والمعراج وقعا في ليلة واحدة في اليقظة بجسده وروحه ، وذهب هذا الجمهور من علماء الحديث والفقهاء والمتكلمين ، وتواردت عليه الظواهر الصحيحة ، الصحيحة ، المناسبة ، إذ ليس في العقل الصحيح ، حتى يصل إلى تأويل. به في جسده وروحه في يقظته.

قصيدة عن الاسراء والمعراج مكتوبة

الاختلاف في تاريخ الإسراء والمعراج

لم يتّفق أهل العلم في تحديد تاريخ ووقت ليلة الإسراء والمعراج وحدوث هذه المعجزة العظيمة ، القول بأن معظم الأقوال معبّرةً عن تحديدها ، ومثبتتةً للمغالطة في تحديد تاريخها ، واندماجها في الروايات مختلفةً في السنة وفي اليوم الذي يدلّ وقد تم ذكر أن أحداث الروايات في رقم واردة ، وقد ذكر ابن تيمية أنّه لم يرد معلوم لا في شهرها ولا على عشرها ، معلومًا في الأسبوع. وقد قام أبو أمامة النقاش: “أما ليلة الإسراء ، فلم يعينها صحيح ولا ضعيف ، لم يعينها النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه ، ولا عينها أحد الصحابة بإسناد ، ولا صح إلى هذا ، ولا إلى أن كان هذا في الساعة فيها ، ولا في هذا الأمر ، والله ورسوله أعلم.[3]

الليلة العظيمة

هل الاسراء والمعراج م الخير في القرآن

* إجابة أهل العلم

  • الإسراء في القرآن الكريم:

قال تعالى: {سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آصُرَهُهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آصُرَه.}.[4]

  • المعراج في القرآن الكريم:

{وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى * عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى * عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ ماغَْبَشى * ما زاغَى الْبَصَرُ وََبَ رََغَى الْبَصَرُ وََبَى رَغَى الْبَصَرُ وََبَى رَغَرى * لِصَرُ وَمة}.[5]

هل الاسراء والمعراج م كامل في الأحاديث الشريفة

كثيرةٌ هي الأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة الإسراء والمعراج ، وهي أحاديث صحيحة ومثبتة ، ومما ورد في السّنة النبوية الشريفة عن هذه المعجزة الكبيرة.

  • عن مالك بن صععة رضي الله عنه أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: “بيْنَا أنَا عِنْدَ البَيْتِ بيْنَ النَّائِمِ، واليَقْظَانِ – وذَكَرَ: يَعْنِي رَجُلًا بيْنَ الرَّجُلَيْنِ -، فَأُتِيتُ بطَسْتٍ مِن ذَهَبٍ، مُلِئَ حِكْمَةً وإيمَانًا، فَشُقَّ مِنَ النَّحْرِ إلى مَرَاقِّ البَطْنِ، ثُمَّ غُسِلَ البَطْنُ بمَاءِ زَمْزَمَ، ثُمَّ مُلِئَ حِكْمَةً وإيمَانًا، وأُتِيتُ بدَابَّةٍ أبْيَضَ، دُونَ البَغْلِ وفَوْقَ الحِمَارِ: البُرَاقُ ، فَانْطَلَقْتُ مع جِبْرِيلَ حتَّى أتَيْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا ، قيلَ: مَن هذا؟ قالَ جِبْرِيلُ: قيلَ: مَن معكَ؟ قالَ: مُحَمَّدٌ ، قيلَ: وقدْ أُرْسِلَ إلَيْهِ؟ قالَ: نَعَمْ ، قيلَ: مَرْحَبًا به ، ولَنِعْمَ المَجِيءُ جَاءَ“.[6]

  • وعن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال: “لما عُرِجَ بي مررتُ بقومٍ لهم أظفارٌ من نُحاسٍ يخْمِشون وجوهَهم وصدورَهم ، فقلتُ: من هؤلاء يا جبريلُ؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون يأكلون الناس في أعراضهم“.[7]

إلى هنا نصل لختام مقال هل الاسراء والمعراج رؤيا ام حقيقة، الذي بيّن عديد الأمور المتعلّقة بالإسراء والمعراج ووضحها ، كمس الإسراء بالروج والجسد ، ومس جسد ذكرها في القرآن الكريم والسنة النبوية ، ومس الاختلاف في تاريخها بين أهل العلم.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى