حكم الصلاه حال مدافعة البول أو الغائط

حكم الصلاه حال مدافعة البول أو الغائط ، ولا سيما وأن الله سبحانه ، إلا أن فرضًا على العباد أداء الصلوات الخمس ، سواء أكان ذلك من الحدث الأكبر ، إلا في بعض الأحيان. كريستينا نفسه.

شروط الصلاة الصحيحة

؛ فرض الله وتعالى على العباد أداء الصلوات ؛ التي يؤجر عليها العبد المسلم ، الذي يؤجرها ، مما يجعله يحمل علامة الآتي:[1]

  • الإسلام: وضده الكفر الذي يرد عليه العمل على الكافر ، وهو الشروط الأول في كل عبادة.
  • العقل: الذي يكون عكسه الجنون الذي رفع القلم به عن المجنون.
  • التفسير: وهو يكون فوق سبع سنين ، فما دون ذلك يعد مميزِِ.
  • رفع الحدث: وهو يأتي بالوضوء بعد الحدث الأصغر والأحدث الأكبر.
  • إزالة النجاسة: حيث قال تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ}.[2]
  • ستر العورة: وحد العورة عند الرجل من السرة إلى الركب ، وأما المرأة كلها عور ما عدا الوجه والكفين.
  • دخول الوقت: حيث قال تعالى: {إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا}.[3]
  • استقبال القبلة: بدليل وبخ تعالى: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}.[4]
  • النية: وهذا الشرط يكون محله القلب ، حيث قال رسول الله: “إنما الأعمال بالنيات لكل امرئ ما نوى”.[5]

عدد أركان الصلاة أربعة عشر ركنا

حكم الصلاه حال مدافعة البول أو الغائط

هذا هو السبب في أن سبب ظهور هذه الأسباب هو أن سببها هو أن سببها هو أن سببها هو أن سببها هو أن سببها هو سبب ظهورها. فقد ورد عن رسول الله قال: “لا صلاة بحضرة الطعام ، ولا وهو يدافعه الأخبثان ”،[6] حيث إن الأخبثان: وهما: البولان والغابات ، وقد ذكر الإمام.[7]

صوره وهو -أي المصلي- يدافعه الأخبثان: البول والغائط ، ويلحق بهما مدافعة الريح. فهذا مع المدافعة ، وأما إذا كان يجد في نفسه ثقل ذلك وليس هناك مدافعة ، فلا نهي عن الصلاة معه ، ومع المدافعة فهي مكروهة ، قيل: تنزيها لنقصان الخشوع ، فلو خشيها ، خروج الوقت ، خروج الأخبثين ، الصلاة وهي صحيحة مكروهة.

وعليه ، فإن حكمه هو:

  • الإجابة: الصلاة مكروهة.

كل ارض طاهره تصح الصلاة فيها الا

هنا نصل إلى ختام مقال حكم الصلاه حال مدافعة البول أو الغائط، وبيّنا أن الصلاة تكره كما ذكر ذلك أهل العلم وأجمعوا عليه ، وليس يستحب أن يبتعد العبد عن هكذا أمور ، ومن ثم تعرفنا على شروط الصلاة الصحيحة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى