من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول

من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع ، الأصول. كان الحوار من أساليب التواصل والتفاهم بين الأفراد ، فالحوار. تبادل المعلومات بين جميع الأطراف المختلفة في الحوار ، ومن المحيطات

معنى الحوار

الحوار هو تبادل الكلام شفهياً بين الأمور التي تواجهنا في الحياة. في الحياة ، ومن خلاله يتم التواصل مع أصحاب العمل ، والشركاء ، والشركاء ، وأصدقاء ، والعديد من الأصدقاء.

من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع ، الأصول

بدء الاتصال بالفروع ، معلومات صحيحة أم خاطئة.

  • الجواب هو: عبارة صحيحة.

شاهد أيضا: الحوار الذي بين أبناء الوطن يعرف بالحوار

أهداف الحِوار

تم إنشاء الهدف الأصلي من الحِوار ، والدفعُ الشُّبهات ، والآراء ، والأقوال الفاسِدة ، أمّا الأراضىّة له:

  • معرفة وجهات نظر الأطراف الأخرى حِيال أمرٍ مُعيّن.
  • البحث عن أفضل نتائج أفضل في حِوارات.
  • إيجاد حلّ وسطيّ يُرضي جميع الأطراف المُتحاورة.
  • إقناع الطّرف الآخر باستِخدام أدِلّةٍ واضِحةٍ.
  • تعديل وتقويم الأفكار غَير الصّحيحة.

اقرأ أيضا: حرية التعبير البناءة تنمي روح الأخوة وتعزز الحوار البناء

آداب الحِوار

للحِوار آدابٌ يَنبغي على الأطراف المُتحاوِرة بها ، وهي:[1]

  • القول الحسن واجتناب أسلوب التحدّي يَجِب على الشّخص المُحاوِر أنْ يُناقِش بِأسلوبٍ حَسَنٍ بعيدٍ عن التّجريح والإساءة للطّرف ، فلا يَتعمَّد ، يُوقِعه في الإحراج ويَتحدَّاه ، كما يَجب عليه ، يحلّله أثناء عرضه.
  • التوافق مع الوقت المُحدّد للحديث لِكلّ شخص قُدرة مُعيّنة على التّركيز والسّماع للطّرف الآخر ، فَينْبغي على المُحاور أنْ لا يُكثِر من الكلام ، وإنمّا الحديث باختصار ، وأنْ يُراعي الآخرين في الحديث وقيمة وقتهم ، والأفضل لِلمتحدّث أنْنه يُصدره بالرد أنْ يَنتاباس النّاس.
  • حَصْر الحِوار في مكان مَحدود الحُضور إنّ الحوار في جَلسة في مجموعة فوضى ، وتشويش الأفكار ، وتَ غطاء الحقّ ، إضافةً إلى أنّه من المُمكِن أن يجد أحدًا في التّسليم للطّرف أمام الحضور ، لِذاً أن يكون هذا الحدِوار في جلسة الحضور.
  • حُسْن الاستماع ولمقاطعة الطّرف يَجِب على الشّخص المُحاور أنْ الآخر يتحلّى بِحسن الاستماع والإصغاء لِلطّرف ، وعليه أنْ لا يَحصُر تفكيره بالرّد على الشخّص المُتحدّث أثناء حديثه وأنْ لا يُعطي اهتمامه لِما يَاقوله.
  • وداعا ، ولبعضنا ، ولبعضنا ، ولبعضنا ، ولبعضنا.
  • الإخلاص على المُتحاوِر أن يكون مُخلِصاً ولَدَيه هَدَف واضِح من الحوار وهو الوُصول لِلحقيقة ، بعيداً عن الرّياء وإظهار النّفس أمَام الآخرين ، وعليه أنْ يُوقِف الحِوار إذا كان في حالة الخِصام والتّنازُع وذلك للحفاظ على آداب الحِوار.

هذا الكم من المعلومات نصل إلى نهاية مقالنا لليوم الذي كان تحت عنوان من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع ، الأصول. أنكونه حقيقيون. كما تطرقنا لتعريف الحوار وآدابه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى