هل ورد فضل التداوي بالأعشاب في السنة النبوية؟ دلل على ذلك
هل ورد فضل التداوي بالأعشاب في السنة النبوية؟ دلل على ذلك ، وعلم أن الطب البديل ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، هل ورد سؤال هل ورد سؤال التداوي بالأعشاب في السنة النبوية؟ دلل على ذلك ، كما سنذكر لأعشَاب تستخدم الأدوية في الطب النَبوي.
هل ورد فضل التداوي بالأعشاب في السنة النبوية؟ دلل على ذلك
تشير إلى أن للأعشاب أهمية كبيرة في زيادة جسم الإنسان ، سواءً من الشكل الخارجي للأوراق أو شربها كمشروب ، وبعض الأعشاب المستخدمة بشكل خارجي ، ولما لها من أهمية ، فقد ورد فضل التداوي بها في السنة النبوية الشريفة ، والدليل على ذلك:
- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:الشِّفاءُ في ثَلاثَةٍ: في شَرْطَةِ مِحْجَمٍ ، أوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ ، أوْ كَيَّةٍ بنارٍ ، وأنا أنْهَى أُمَّتي عَنِ الكَيِّ. “[1]
أمثلة لأعشاب تستخدم كأدوية في الطب النبوي
ورد في السنة النبوية الشريفة من الأحاديث التي تشير إلى جملة محددة تستخدم في التداوي ، والتي تأتي ما يأتي:
- الحبة السوداء: ”فِي الحَبَّةِ السَّوْداءِ شِفاءٌ مِن كُلِّ داءٍ ، إلَّا السَّامَ ”.[2]
- الريحان: “مَن عُرِضَ عليه رَيْحانٌ فلا يَرُدُّهُ ، فإنَّه خَفِيفُ المَحْمِلِ طَيِّبُ الرِّيحِ “.[3]
- الحناء: سُئِلَ أَنَسُ بنُ مَالِكٍ عن خِضَابِ النبي ص صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ فَقالَ: لو شِئْتُ أَنْ أَعُدَّ شَمَطَاتٍ كُنَّ في رَأْسِهِ فَعَلْتُ ، وَقالَ: لَمْ يَخْتَضِبْ ، وَقَدِ اخْتَضَبَ أَبُو بَكْرٍ بالحِنَّاءِ وَالْكَتَمِ ، وَاخْتَضَبَ عُمَرُ بالحِنَّاءِ بَحْتًا “.[4]
بهذا القدر نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا الذي تعرفنا من خلاله على إجابة سؤال هل ورد فضل التداوي بالأعشاب في السنة النبوية؟ دلل على ذلك ، وذكرنا لأعشَاب تستخدم كأدوية في الطب النَبوي.