هي التي تذبح تقربا لله تعالى وتذبح على اسمه جل وعلا

هي التي تذبح تقربا لله تعالى وتذبح على اسمه جل وعلا ، حيث إن هذه الذبائح من التي يجدر بالعبد المسلم أن يعلم تعريفها وماهيتها وما إلى ذلك ؛ سيما وأن العبد المسلم يحق له أن يذبح في لينال الأجر والثواب ، ولهذا فقد بيّن رسول الله -صلى الله وسلم- ما هي الذبائح ؛ ولهذا ، فإن هذا الوصف لسبب وجودة هذا الواقع هو ما يلذبح في الإسلام في هذا المقال.

تعريف الذكاة الشرعية

!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتكون على ثلاثة طرق:[1]

• الذبح: تو بقطع الحلقوم والمريء والودجين لدى الحيوان المقدور عليه كالغنم والبقر والطيور وما إلى ذلك.
• النحر: توها بالطعن في الحفرة وهي التي تكون في أسفل العنق توها النحر للإبل والبقر وما يماثلها.
• العقر: تو بجرح الحيوان غير المقدور عليه في جزء من بدنه ، توحيوان الوحشي الذي أبيح صيده ، أو الحيوان المتوحش ؛ وهذا أدركه الصائد حيًا وجب عليه الذبح أو النحر.

الحوت من الحيوانات التي تشترط له الذكاة

هي التي تذبح تقربا لله تعالى وتذبح على اسمه جل وعلا

وقد بيّن الله سبحانه وتعالى ، وذلك من العبادات التي يلجأ إليها العبد المسلم لنيل الأجر والثواب في الدنيا والآخرة ، وقد قسم أهل العلم العبادات والقربات ؛ مشاهدة منها ما يكون معنويًا منها ما يكون ما يكون ذلك يكون خالصًا لوجه الله الكريم ، ومن هذه القربات والعبادات ما يذبح تقربا لله تعالى ويذبح على اسمه جل وعلا وهو:

• الإجابة: الذبائح المشروعة.

حكم اختلال شرط من شروط الذكاة حرم اكل الحيوان

شروط الذبح

الصورة التالية: اسْتِحْبَثُذِهِذَا لَذْهَبَ لَذْهَبَ ، وَذَكَرَ الْجَذْبُ وَذَهْبِ اسْتِحَادَاتِ اسْتِحَادَاتِ الِذْبَحْ:[2]

شروط الذابح

• أن يكون الذابح عاقلًا بالغًا.
• أن يكون الذابح مسلمًا أو من أهل الكتاب.
• أن ينوي الذابح الذبح في قلبه ثم يسمي الله تعالى.
• أن يكون الذابح متحللًا ؛ وليس محرمًا بحج أو عمرة ، وهذا ما يكون في ذكاة الصيد.

شروط هذا

• أن تكون محددة ؛ تقطع بحدها بسهولة لا بثقلها.
• ألا تكون سنًا أو ظفرًا.

شروط المذبوح

• أن يكون المذبوح مما أحله الشرع للذكاة الشرعية.
• أن يقطع المذبوح منه ما وجب في الذكاة الشرعية ؛ وهو الحلقوم والمريء والودجين.

حكم الالة على محل الذكاة بقوه وسرعه

هنا نصل إلى ختام مقال هي التي تذبح تقربا لله تعالى وتذبح على اسمه جل وعلا، ومن ثم تشير إلى شروط الذبح في الإسلام.