عدد الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة الثانية

عدد الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة الثانية ، مشاهدة بعد بيعة العقبة الأولى ، وكانت هذه الليلة ، وكانت عائشة ، وعامه ، ومشروع ، ومشروع ، ومشروع ، ومشروع بناء الدولة الإسلامية ، ولهذا السبب بيعة العقبة الثانية ، هذا المقال.

بيعة العقبة الأولى

ذكر لنا الصحابي عبادة بن الصامت قصة بيعة العقبة الأولى ، حيث كان ابن الصامت أحد المبايعين والحاضرين في بيعة العقبة الأولى فقال:[1]

كنت فيمن حضر العقبة الأولى ، وكنا اثني عشر رجلاً ، فبايعنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم على بيعة النساء ، عرفت ذلك لأن أسفرت عن جهاداً ولا حرباً.

وقد بيّن هذه البيعة التي نصت على النحو الآتي:

  • البند الأول: عدم الشرك بالله تعالى.
  • البند الثاني: عدم السرقة.
  • البند الثالث: عدم الزنا.
  • البند الرابع: عدم قتل الأولاد.
  • البند الخامس: عدم الإتيان بهتان من أيديهم وأرجلهم.
  • البند السادس: عدم معصية الله في معروف.

وعليه ؛ يجب أن يقوم ، بما يلي ، وداعا على طاعة الله ، وطاعة رسول الله ، والإلتالى بعبادته والأمر والمعروف والبعد عن أمور عظيمة ، يجب أن يقوم بيعة العقبة الأولى. القيام بالمنكرات.

الصحابه هم افضل الناس بسبب

بند بيعة العقبة الثانية

كانت تضعني في الأصل في خطط بيعة العقبة الثانية ، وهذا هو السبب في أن يكون هذا المقال الأصلي في الأصل في تلك الفترة ؛ وهي خمسة بنود جمعت في حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث قال: “تُبَايِعُونِي عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي النَّشَاطِ وَالْكَسَلِ، وَالنَّفَقَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ، وَعَلَى الأَمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ، وَأَنْ تَقُولُوا فِي اللهِ لَا تَخَافُونَ فِي اللهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ، وَعَلَى أَنْ تَنْصُرُونِي فَتَمْنَعُونِي إِذَا قَدِمْتُ عَلَيْكُمْ مِمَّا تَمْنَعُونَ الْهُ مِنْ أَنْفُسَكُمْ وَأَزْوَاجَكُمْ وَأَبْنَاءَكُمْ ، وَكُم ،[2] وبتفصيل فيها على النحو الآتي:[3]

  • السمع والطاعة في النشاط والكسل: وكان تراجع وتردد.
  • النفقة في العسر واليسر: وهذا من الأمور التي احتاجت قوة إيمانية ؛ حيث إن النفقة في العسر تحتاج إلى إيثار كبير ؛ في سبيل الله.
  • الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: كان من البنود الشاقة التي تحتاج إلى استمرار في التوجيه والتصحيح والتذكير ؛ في كل وقت وحين ، وأمرهم رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى عدم التخلي عن هذا البند.
  • عدم الخوف في الله لومة لائم: أي قول الحق على الدوام وعدم التنازل عنه ، حتى لو جاء لوم من أهل أو أصحاب ؛ فكلمة الحق وإعلاءها يحتاج إلى هذه القوة الإيمانية.
  • نصر رسول الله: وهو بمعنى الجهاد في سبيل الله ، والذي حث عليه رسول الله في من الأحاديث النبوية ؛ حيث قال: “رأْسُ الأَمْرِ الإِسْلَامُ ، وَعَمُودُهُ الصَّلَاةُ ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الجِهَادُ” ،[4] وهذا من التكلفة على النحو الذي يجعلك تحب أن تحب الأنصار ، واحتاجت منهم وتصميمه.

من هي ذات الهجرتين ولماذا سميت بهذا الاسم

عدد الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة الثانية

إنَّ بيعة العقبة الثانية لبناء دولة إسلامية عظيمة ، واشتملت على المواضيع كما ذكرنا فيما سبق ، وقد احتاجت هذه البيعة العدد الكبير لمبايعة رسول الله -صلى الله عليه سلم- بعد عودة الصحابة من مكة المكرمة ، وبعد القيام بالمبايعة للعقبة الأولى ، إنصار. طلبوا بايعة الرسول عليه الصلاة والسلام آنذاك ، وقد قال فيهم الله -عز وجل- حكم آياته: {يُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاص} ،[5] وعليه فقد ذكر ذكر مصعب بن عمير أن عدد الذين بايعوا النبي -صلى الله عليه وسلم- في بيعة العقبة الثانية:

  • الإجابة: ثلاثة وسبعون رجلًا وامرأتان.

سبب تأخير النصر عن المؤمنين قد يكون زيادة في التمحيص والابتلاء

الفرق بين بيعة العقبة الأولى والثانية

إنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم حث في بيعة العقبة الأولى على أمور متعددة ؛ كانت بعيدة جداً عن البعد ، وكانت بعيدة جداً عن بعيدة جداً ، كانت بعيدة جداً عن بعيدة جداً ، هل كانت بعيدة جداً عن ذلك ؛ فأمره بأن لا يسرق ولا يزني ، وأن لا يقتل نفسًا مؤمنة ، ولهذا كانت بيعة العقبة الأولى مقبولة للجمهور ، فهي مبادئ وتعليمات تطبيق بكل سهولة ، وأما بيعة العقبة الثانية مستمر ، وصبر وخسارة ودماء وشهداء ؛ حتى نبي دولة على الإسلام ، فجاءت ببنود صعبة وشاقة على عكس البيعة الأولى ؛ فبعد أن أسس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الفرد المسلم في بيعة العقبة الأولى ، انتقل ليوسع الأمر ويؤسس الدولة التي بنى بها في مسلمين تريد رفع كلمة الحق ، ويدينون بدين الله وحده لا شريك الله ، وعليه فقد تميزت البيعة الأولى ببناء الفرد المسلم من غير جهاد حيث عُرفت باسم بيعة النساء في كتب السير ، وأما بيعة العقبة الثانية فقد سميت بعدها العظيمة وتأسيسها الكبير ببيعة وبيعة وبيعة الجهاد.[6]

ومن هنا نصل إلى ختام مقال عدد الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة الثانية ، وتعرفنا على أنهم ثلاثة وسبعون رجلًا وامرأتان ، بايعوا رسول الله والتزموا ببنود البيعة ، وتطرقنا للحديث عن بيعة العقبة الأولى ، ومعرفة العقبة الثانية ، والفرق بين بيعة العقبة الأولى والثانية.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى