الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو

الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو صحابي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لوس أنجلوس ، لوس أنجلوس ، لوس أنجلوس ، سمسوم ، وقال عن قومه إني لأعرف أصواتهم بالقرآن بالليل ، وأعرف منازلهم ، حين نزلواهار ، ويهتم موقع كريستينا في الحديث عن الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو ، ونبذة عنه ، وعن علمه ، وعن الغزوات التي شارك فيها ، وعن دوره في عهد الخلفاء الراشدين.

الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو

إنّ الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم هو الصحابي الجليل أبو موسى الأشعريفقد كان رضي الله عنه ذو صوت عذب وقد جميل وقد أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم. مِن مَزامِيرِ آلِ داوُدَ ”،[1] صوتًا حسنًا مثل ما كان داود عليه السلام ذا صوت حسن بقراءة الزبور ، والمزمار أصله أصله يزمر بها ، وآل داود هنا ، وقد نبي الله داود إليه المنتهى في الصوت بالقراءة ، وهذا من التشجيع النبوي لأصحابه ولكل المسلمين على تحسين الصوت بالقرآن ، مع بيان فضيلة أبي الأشعري رضي الله عنه ، ومنقبته في تلاوة القرآن.[2]

من هو أبو موسى الأشعري

أبو موسى عبد الله بن قيس الأشعري هو صحابي جليل ، ينتمي إلى قبيلة الأشعريين القحطانية اليمانية ، حيث قدم أبو موسى الأشعري إلى مكة قبل الإسلام ، وقد أسلم في مكة المكرمة ، ثم رحل إلى قبيلته في اليمن ، ولاه النبي محمد صلى الله عليه وسلم على البصرة ، أما في عهد عثمان بن عفان فقد تولى الكوفة ، وقد شهد من الغزوات مع النبي صلى الله عليه وسلم ومع الصحابة الكرام.[2]

علم أبي موسى الأشعري

، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وعلمه ، وبيانه أيضًا ، يخرج في الجهاد ، فكان ينادي المؤذن حينها للصلاة ، فيصلي المجاهد ويجتمعون حوله في حلقة ويفقههم ، وقد رزقه الله صوتاً ، ويقسم طلاب العلم حوله في مسجد البصرة ، ويقسمهم إلى مجموعات وحلقات ، ويطوف عليهم ليسمعهم ، ويصحح قراءاتهم ، وعرفهم الأشعري بالعلم ، والعبادة ، والورع ، والحياء ، وعزة النفس ، والزهد في الدنيا ، والثبات على الإسلام ، وحسن الصوت ، وقد كان أكثر أهل قراءةً وفقهاً.[2]

الغزوات التي شارك فيها

تعتبر غزوة خيبر هي أول المعارك التي شهدها أبو موسى الأشعري مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كما شارك في مشاهدة مشاهدة فيها أبا. عامر ، وقد قتل أبو موسى قاتله ، ويشار إلى بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، شارك أبو موسى في الفتح الإسلامي للشام ، كما أنه شهد وفاة أبو عبيدة بن الجراح ، وخطبة عمر الخطاب بالجلسات التي كانت سنة 17 هـ ، بالإضافة إلى ذلك فقد شارك في فتح كل من تستر ، والرها ، وسميساط وما حولهم.[2]

الأشعري في عهد الخلفاء الراشدين

كان له دور بارز في عهد الخلفاء الراشدين ، فكان يتولى الولايات المتحدة ، ويقود الجيوش:[2]

في عهد عمر بن الخطاب

كان أبو موسى أحد أعمدة الدولة في عهد عمر ، وقائداً للجيوش في فتح قم بزيارة قاع وقاثان وموقعة تستر ، وولاه مدينة البصرة ، وكان أحد مؤسسيًا ، البصرية ، عهد الفاروق ، ومن أعلم الصحابة ، وقد عده الشعبية من أكثر شهرة في الأمة ، حيث ذكر أنهم : عمر ، وعلي ، وزيد بن ثابت ، وأبو موسى.

في عهد عثمان بن عفان

عندما استخلف عثمان بن عفان بعد مقتل عمر بن الخطاب عزل عثمان بن عفان أبا موسى عن البصرة ، وتولى مكانه عبد الله بن عامر بن كريز ، وقد خرج أبو موسى من البصرة وما سوى 600 درهم عطاء عياله ، بعد أن انتقل إلى الكوفة ، وأقام بها. حتى أُخرجه ، وقد طلب أهل الكوفة من عثمان أن يستعمل أبا موسى عليهم ، فاستعمله ، وبقي والياً عليها عليها حتى قتل عثمان.

في عهد علي بن أبي طالب

عندما كانت دار نشر أبو موسى في جلسة التحكيم التي لجأ إليها الفريق بعد وقعة صفين.

وهكذا نكون وصلنا إلى نهاية مقالنا ، الذي تحدثنا فيه عن الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو، ونبذة عنه ، وعن علمه ، وعن الغزوات التي شارك فيها ، وعن دوره في عهد الخلفاء الراشدين.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى