تعريف الربوبية والألوهية

تعريف الربوبية والألوهية أقسام التوحيد وأنواعه ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وأنواعها ، وقواعدها ، وشرحها في موقع كريستينا على تعريف التوحيد ومن ثم تعريف الرّبوبية والالوهية ، والأدلة الشرعية التي تدل عليهم ، ومن ثم التعرف على فوائد التوحيد في هذا المقال.

التّوحيد

ورد تعريف التوحيد في اللغة: على أنه مصدر وحَّد يوحد توحيد ؛ أي: جعل الشيء واحدًا ، ومنه قولهم: وحَّد البلدة ؛ جعلها واحدة تحت حاكم واحد ، واصطلاحًا: هو إفراد الله تعالى في ألوهيته ، وربوبيته ، وأسمائه وصفاته ، وتعددت عدد التوحيد من أنّها شرط في قبول الأعمال ، وصولًا إلى الجنة ، ووردت دخول أقسام للتوحيد عند أهل العلم:[1]

  • توحيد الألوهية.
  • توحيد الرُّبوبية.
  • توحيد الأسماء والصفات.

وهذا تقسيم التقسيم لم يحدده النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من الصحابة ، ولكنه استقرائي أرفق أهل العلموهو ؛ حيث قال الشيخ بكر أبو زيد: “هذا التقسيم الاستقرائي لدى متقدمي علماء السلف ، إقره ابن مَنْدَهْ وابن جرير السلف ، وأما ابن مَنْدَهْ وابن جرير الطبري وغيرهما ، وقرره شيخَا الإسلام ابنُ تيمية وابن القيم ، وقرره الزبيدي في” تاج العروس “، وشيخنا الشنقيطي في” أضواء البيان “في ذلك. ، وعليه ، منصة لا فصل أحد الثلاثة عن الآخر ؛ قال الشيخ سليمان بن عبدالله موضحًا تلازم أنواع التوحيد الثلاثة: “سمي دين الإسلام توحيدًا ؛ ، لا علاقة لها بالنسبه ، ومن الجدير بالذكر ، “أن هذه الندهة لها علاقة ، كل منها لا ينفك عن ؛ فمن أتى بنوع منها ولم يأتِ بالآخر ، فما ذاك إلا لأنه لم يأتِ به على وجه الكمال المطلوب.

تعريف الربوبية والألوهية

أقسام أقسام قسمه ، قسم أقسام ، أقسام قسم تنفك ، أقسام تنفك إحداها عن الأخرى ، ولكن سنكتفي بتعريف الربوبية والألوهية في السطور التالية:[2]

توحيد الربوبية

هو الإيمان بالله الفعل ؛ كالخلّاق والرزاق ومدبر الأمور ومصرفها ونحو ذلك ، وأن مشيئته نافذة قدرته ، وهذا هو أقر المشركون ، أقروا بأن الله خالقهم ورازقهم مخططات خالق السماوات وخالق السماوات ، توحيد الله بأفعاله ، فنقول توحيد الربوبية: ”إفراد الله سبحانه وتعالى خلق الأنهار والجبال والأشجار والسماء والأرض وغير ذلك.

توحيد الألوهية

توحيد الله بأفعالك أنت ، تخصه بالعبادة دون كل ما سواه من صلاة وصلاة ودعاء ونذر وزكاة وحج وغير ذلك ، فتوحيد الألوهية: ”إفراد الله سبحانه وتعالى بالعبادة بأن يتخذ الإنسان مع الله أحدًا يعبده ويتقرب إليه كما يعبد الله تعالى ويتقرب منه “. ، منصبه الإقرار بمعنى لا إله إلا الله ؛ يحمل معه سواه ، إلا أنه يحمل معه ، ويحمله ، ويحمله ، ويحمله ، وآخره بالقول: “يا له؟ – الأشجار والأحجار في أولاء – هذا كله شرك أكبر ، فتوحيد العبادة معناه: أن تخص العبادة لله وحده ، ويقال له توحيد الإلهية والإلهية هي العبادة معناه أن يخص الله بالعبادة دون كل ما سواه.

وعليه فسيه الواحد في الربوبية ، هو الواحد في الإلهية ، هو الواحد في الأسماء والصفات ، {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السمَّمِيعُ الْبَصِيرُ} ،[3] وأسماؤه كلها حسنى وصفاته كلها علا وكلها حق له ثابت ، إثباتها لله وإمرارها كما والإيمان بها.

الشرعية من القرآن الكريم

تجعل العبدومة لها ؛ يعمق المعنى في قلبه وجوارحه ومن هذه الآيات ما يأتي:

  • قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ}.[4]
  • قال تعالى: {فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ}.[5]
  • قال تعالى: {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ}[6]
  • قال تعالى: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَلِكُمْ مِنْ شَكَتَ مِنْ شَكَتَ مِنْ ذَلَكُمْ مِنْ شَكَتَ مِنْهُحَتَ مِنْ ذَلَكُمْ وَحَتَىْ مِنْ شَكَتْ مِنْ ذَلَكُمْ مِنْ شَكَتَ مِنْهُحَتْ مِنْ ذَلَكُمْ وَحَتَ.[7]
  • قال تعالى: {إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}.[8]

ومن الآيات التي تدل على توحيد الألوهية في كتاب الله العزيز ما يأتي:

  • قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.[9]
  • قال تعالى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا}.[10]
  • قال تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ}.[11]
  • قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}.[12]
  • قال تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ}.[13]
  • قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ}. [14]
  • وبخ تعالى: {يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ}.[15]
  • قال تعالى: {وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَدْحُورًا}.[16]

فوائد توحيد الله

إنَّ التوحيد له فضائل عظيمة ، وآثار حميدة ، ونتائج جميلة ، وثمار وفوائد يجنيها العبد إن أفرد الله -عز وجل- بالعبادة ، وهي على النحو الآتي:[17]

  • التوحيد هو السبب الأعظم ، وهو السبب الأعظم ، كريات كربات الدنيا والآخرة ، يدفع الله به العقوبات في الدارين ، ويبسط به النعم والخيرات.
  • التوحيد الخالص يثمر الأمن التام في الدنيا والآخرة.
  • لإقامة لصاحبه الهدى الكامل ، والتوفيق لكل أجر وغنيمة.
  • يغفر الله بالتوحيد الذنوب ويكفر به السيئات.
  • التوحيد سبب في دخول الجنة ، فعن عبادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: “من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة ”.
  • التوحيد يمنع دخول النار بالكلية إذا كمل في القلب ، ففي حديث عتبان رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: “فإن الله حرم النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله “..
  • التوحيد هو السبب الأعظم في نيل رضا الله وثوابه ، وأسعد الناس بشفاعة محمد صلّى الله عليه وسلّم.
  • جميع الأعمال ، والأقوال الظاهرة والباطنة متوقفة فيها وفي كمالها على التوحيد.
  • التوحيد إذا كمل في القلب لصاحبه إيمان وزينه في قلبه ، وكرَّه الكفر والفسوق والعصيان.
  • التوحيد يخفف عن العبد المكاره ، ويهوِّن عليه الآلام ، فهو من أعظم أسباب انشراح الصدر.
  • تحقق من تحققه ، وتحقّقه ، وحسابه ، وحسابه ، وحسابه ، وحصله على صغيره.
  • التوحيد سببًا بالفتح ، والنصر في الدنيا ، والعز والشرف ، وحصول الهداية ، والتيسير لليسرى ، وإصلاح الأحوال ، والتسديد في الأقوال والأفعال.
  • التوحيد أكبر دعامة للرغبة في الطاعة ؛ لأن الموحد يعمل لله سبحانه وتعالى ؛ فهو يعمل سرًا وعلانية ، وأما غير الموحد ؛ كالمرائي ؛ يبدو يتصدق ويصلي ، ويذكر الله إذا كان عنده من يراه فقط ، ولهذا قال بعض السلف: “إني لأود أن أتقرب إلى الله بطاعة لا يعلمها إلا هو”.

وهكذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال تعريف الرّبوبية والألوهية، وتعرفنا على معنى التوحيد وأقسامه ، ومن ثم تطرقنا للحديث عن فوائد التوحيد.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى