عقوبة من أراد الدنيا بعمل الآخرة
عقوبة من الدنيا بعمل الآخرة؟ حيث أن الصالحة الصالحة ، تكون قد ابتغغت لوجه الله تعالى ومرضاته وللفوز بالآخرة ونيل الأجر والثواب ، وليس من أجل الدنيا كما يفعل البعض ، ومن خلال موقع كريستينا سوف نتناول إجابة سؤال عقوبة من الدنيا بعمل الآخرة ، بالإضافة إلى متى يكون العملُ صالحًا مقبولًا.
عقوبة من الدنيا بعمل الآخرة
وامتلاكًا ، وامتلاكًا ، وامتلاكًا من المصالح الدنيوية ، أولئك الذين قالواؤهم ومعهم فيهم: “مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَُُّنْيَا إَزِينَتَهَاْ نُوَفِّهْ. أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ”[1] وعقوبة هؤلاء:[2]
- حبوط العمل ، والخسارة في الدنيا والآخرة ، بالإضافة إلى نار جهنم.
حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه ، وإن حُمل على والانهماك في المعاصي غرور.
متى يكون العمل الصالح مقبولًا
إنّ العَمل الصالح يُقبل ، في الشروط ، يمكن التعرف عليهم خلال التالي من النقاط:
- الإسلام: بدليل قول الله تعالى: “مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخرة إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ”.[3]
- الإخلاص لله تعالى: أي يجب أنّ يُقصد بالعمل رضا الله تعالى ونيل الأجر والثواب ولي ابتغاًء لمرضاة الناس، حيث قال الله تعالى: “قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا”.[4]
- الاتباع: أي موافقة العمل لسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
هكذا ؛ قد نكون توصلنَا لنهاية مقال عقوبة من الدنيا بعمل الآخرة الذي من خلاله تعرفنَا على عقوبة من أرَاد الدنيَا بعملِ الآخرة ، بالإضافة إلى متى يكون العمل الصالح مقبولًا.