هل الخضر حي ام ميت

هل الخضر حي، وسنتناول من خلال موقع الحديث عن قصة سيدنا الخضر ونشأته وتاريخية ، وقصته مع سيدنا ، الخضر الذي ذكره الله تعالى موسى والعلم الذي يعلمه له ورحلته التي ذكرت في القرآن الكريم.

هل الخضر حي

الخضر ميت وليس حيًا، فالخضر كان في زمن سيدنا موسى عليه السلام ، وقيل الله سمي بالخضر ؛ لقد جلس على فراءوا أبيض ، فتح ، ونسين ، وقام سيدنا الخضر بالعديد من الأحداث في الرحلة .

تحقق وعد الله بعودة موسى عليه السلام الى امه صواب خطأ

اسم الخضر عليه السلام ونبوته

قيل في الأثر القديم أن الخضر -عليه السلام- من صلب آدم أبو البشر- عليه السلام- ، وقد قيل إن اسمه بلياء بن ملكان بن فالغ بن عابر بن شالخ بن قينان بن أرفخشذ بن سام بن نوح -عليه السلام- وقد كان يُكنى وقد سبق في زمان زمن إبراهيم عليه السلام ، وقد كان ذو علمٍ وحكمة ، وقيل إنه من الأنبياء الذين لم يخبر الله عنهم في كتابه العزيز.[1]

فقد ذكر عن أهل العلم ، أنّ الخِضر -عليه السلام- نبيٌّ من أنبياء الله -تعالى- ، وقد ذكر الله جانباً من قصته في القرآن الكريم مع سيدنا موسى ، أحداث الحكاية أن موسى -عليه السلام- جالس بني إسرائيل أمور دينهم وآخرتهم ، فسأل هل هناك من أعلم منك في الأرض ، فأجاب موسى -عليه السلام- بالنفي ، فأوحى الله له بالإيجاب ، وأن هناك من هو أعلم منك في الأرض ، وأخبره الله -تعالى- أنّ الخضر موجود عند مجمع البحرين فأراد موسىعليه السلام- لقاءه ، وجهز الرحلة لينطلق ليتعلم ممن هو أعلم منه.[2]

نوع الوحي الذي أوحاه الله تعالى لأم موسى عليه السلام الألهام

لقاء النبي موسى بالخضر

طلق سيدنا موسى -عليه السلام- مع غلامه في رحلة البحث عن رحلة البحث عن ، فقد أوحى الله له أن يأخذ طورت ويرتحل بجوار البحر ، طائر عادت الحياة للحوت ، فإن ذلك المكان هو مكان اللقاء ، وفي طريق الرحلة تعب موسى وغلامه ، فجلس يرتاحا من الطريق ونام سيدنا موسى وبقي غلامه مستيقظًا ، خليج بالأمواج تضرب الصخرة ويخرج الحوت يسبح في البحر بأمر الله عز وجل ، ولما استفاق سيدنا موسى بإخباره بما حدث ، وأكملا طريقهما ولما تذكر غلامه ، وأخبره بالذي حدث عاد وسيده لمكانه ، فوجدا رجل جالس بانتظارهما وأخبرهما أنه يبحث عنه فطلب سيدنا موسى أن يعلمه ، فأجابه يعمل له قادر على صبرا ، لا يسأل عن أمر حتى يحدث له من الخضر خبرا ، موافق سيدنا موسى على هذه الشروط وانطلقوا في الرحلة.[3]

البلدة التي خرج منها منها موسى عليه السلام خائفًا

رحلة موسى مع الخضر في القرآن الكريم

لقد وصلت السفينة إلى السفن الشراعية ، و كسر الخضر ، و لوح من ألواحها و ألواحها في البحر بجانب البحر ، و كسر الخضر ، و ألواحها ، و ألواحها ، و ألواحها ، و ألواحها ، لقوا ، حدث ، سفن السفينة ذلك العمل الخضر ، الإجابة ، الإجابة ، والإجابة ، والإجابة على الأسئلة ، وأعاد الخضر تذكيره بالشرط ، فأعاد الخضر تذكيره بالشرط مرة أخرى ، واعتذر موسى له عن نسيانه.

حتى مروا سورًا وأخضره ، يأمر بأمره ، يأمر بهذا الأمر ، فأخبره الخضر أن يطعموا من المأساة. ، وأراد الله أن يريحهم من أعماله ، وأما الجدار فكان لغلامين جدهما ، فالسفينة كان وراهم ملك ظالمان وأن يكون قد وجدوه ، وبهذا انتهت رحلة الخضر مع موسى عليهما السلام.

إلى هنا وصلنا إلى نهاية مقالنا هل الخضر حي ام ميت، وتحدثنا عن سيدنا الخضر اسمه ونشأته وقصة رحلته الطويلة مع سيدنا موسى ، وماذا طلب سيدنا موسى من الله يلتقي بالخضر؟ وما الذي دار في أحداث القصة.