هل يجوز الترحم على الكافر الصغير
هل يجوز الترحم على الكافر الصغير ، وما حكم من مات من أطفال المشركين ، حيث يواجه الكثير من المسلمين حالات وفاة لأطفال من المسلمين ، فمنهم من يترحم عليهم من باب الشفقة ، ومنهم يفعل ذلك الجهلًا بالحكم الشرعي ، وآخرون ، وآخرون ، وآخرون ، وآخرون ، ويترأي يترأي الشريعة ، وعبر المقال يبيّن موقع كريستينا الحكم والترحم على أطفال الكفار بعد موتهم.
هل يجوز الترحيل على الكافر الصغير
اهل أهل العلم في مسألة حكم الترحم على أطفال الكفار وصغارهم ، وقد كان حكمهم يتبع لما يؤول أمرهم إليه ، فعند أهل العلم الذين قالوا أن الكافر الصغير يتبع والديه ، شباب لا يجوز الترحم عليهولكن ، كل ما يصل إلى الكسليف من الكفار من أصحاب الفطرة. فه ممن قالوا في الترحيل عليهواستدل أهل العلم في هذه الحالة ، ويسأل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: “سُئِل رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلم- عن أولادِ المشركينَ – أو أطفالِ المشركين؟ فقال: اللهُ أعلمُ والبنت عاملِينَ إذ خلقَهم ”.[1] أي أن الله أعلم بما في قلوبهم ، فلا يجوز الاستغفار لهم مع جهل المسلم بما سيكون عليه أمرهم ، والأفضل ترك ذلك والله ورسوله أعلم.[2]
حكم الترحم على غير المسلم ابن عثيمين
هل الترحم على موتى غير المسلمين حرام
إن الترحم على أموات غير المسلمين غير جائز ومحرم على المسلمين ، إذا كان الأمر ميتًا من أهل الكتاب أو أهل الملل التي لا علاقة لها بالأديان السماوية أو حتى الملاحدة أو حتى الملاحدة ، فلا يجوز للمسلم أن يكون عليه الحال الميت أو نسراني أو غيرهم ، ولا داعي له ولا أن يستغفر له. ، لأن الغرض من هذا الطلب هو أن تستخدم اسمًا للخلود ، وذلك لأن الغرض من التطبيق هو الطلب الرحمة له ، وهذا التطبيق يستخدم لأغراض معينة.[3]
حكم الترحم على غير المسلم ابن باز
حكم الصلاة على الكافر
اتفق أهل العلم بالإجماع ترقيتي مذاهبهم أنّه لا يجوز الصلاة على الكافر ، وقد قالوا بذلك استنادًا إلى حُذرٍ من شرعية في كتاب الله ، وقد قال تعالى في محكم تنزيله: {وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىْٰرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَى َبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ َۖلَىَٰبْرِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ}.[4] وبهذه الآية يأتي الأمر عند الله في الامتناع عن الصلاة على المشركين ، والله ورسوله أعلم.[5]
حكم من مات من أطفال المشركين
إن من مات من أطفال الكفار والمشركين فيه خلاف بين أهل العلم في حكمه ، والراجح أنهم يمتحنون يوم القيامة ، وذلك لأن الأصل أن يكون أصلهم تابعين لآب أعينهم من رحمة الله ، يصل بهم يصلحنهم لكي لا يكونوا مع والديهم في النار ، فمن أطاع الله -عز وجل – في الامتحان أدخله الله الجنة ، ومن عصاه وتكبره الله النار ، أما في الدنيا فأمرهم فأمرهم إلى الله والله ورسوله أعلم .[6]
حكم تعزية غير المسلم والترحم عليه وتسميته بالشهيد
على غير المسلم بعد موته
الإرشاد من كريستينا إلى كريستينا السابق في كتاب الله وسنة نبيه -صلى الله عله وسلم-
- قال تعالى.[7]
- قال تعالى: {وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنََّبهُ عَدُوٌّ لِأهِ تََبهُ عَدُوٌ لِمِهِ تَبهُ عَدُوٌ لِمِهِ تَبَّهُ لَوٌّ لِأَّهِ تَبَّهُ مِنْ لَهُ أَنََّبهُ عَدُوٌّ لِأَّهِ تَبَّهُ لَوٌّ لِمِهِ تَبَهُ مِنْ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِأهِ تَبَهُ مِنْ لَهُ أَهِدَةٍ.[8]
- قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرِبَرِيَّةِ}.[9]
- عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: “والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ ، لا يَسْمَعُ بي أحَدِن مِن هذِه الأُمَّةِ يَهُودِيٌّ ، ولا نَصْرانِيٌّ ، ثُمَّرْ يَمُوتُ ولِذْ يُؤمْ أُمِرْنَتُلْ يُؤمْ أُمَّرْ. .[10]
بهذا نصل لنهاية مقال هل يجوز الترحيل على الكافر الصغير، والذي تم من خلال بيان حكم أطفال المشركين بعد موتهم ، وبيّن حكم الترحم على غير المسلمين والدعاء لهم والصلاة عليهم ، وذكر أدلة تحريم الدعاء لغير المسلم.