ست مزايا للتداول في سوق العملات
سوق تداول العملات هو سوق عالمي بسيولة ضخمة مقارنة بالأسواق المالية الأخرى ، مع حجم تداول يومي هائل. التداول في السوق الأجنبية ليس لأصحاب القلوب الرقيقة أو للمتداول عديم الخبرة.
زادت شركات تداول العملات الأجنبية والتقدم التكنولوجي في مجال التداول عبر الإنترنت. ولكن أيضا ؛ لأن سوق التداول
السوق مفتوح على مدار 24 ساعة
يفتح سوق العملات الأجنبية على مدار 24 ساعة في اليوم ، وخمسة أيام في الأسبوع ، حيث يمكن تداول العملات من الساعة 9 مساءً يوم الأحد إلى الساعة 10 مساءً يوم الجمعة (بتوقيت جرينتش). والسبب في ذلك أن المعاملات والتداولات في هذا السوق عبر شبكة تربط البنوك ببعض ، وليس في مكان واحد مثل بورصة الأسهم. وطالما أن هناك بنوك مفتوحة في دولة ما في السوق يشتغل. تبدأ ساعات التداول عند افتتاح أول سوق رئيسي ، في سيدني ، فيكتوريا وينتهي التداول للأسبوع الذي يُغلق فيه آخر سوق رئيسي ، في نيويورك ، يوم الجمعة.
السيولة العالية
سوق العملات الأجنبية هو أكثر الأسواق المالية سيولة في العالم حيث تزيد عن 6 ترليون دولار في اليوم ، مما يعني أن هناك واحدًا من يرد أن يشتري ، أو يبيع ويتطلع إلى إجراء صفقة. درجات عالية من العمل هذا يخلق الكثير من الفرص للمتداولين للمضاربة على تحركات الأسعار حتى ولو كانت نقاط فقط.
التداول بالهامش والرافعة المالية
تعد القدرة على استخدام الرافعة المالية في هذا السوق أحد أكثر الفوائد جاذبية لتداول العملات الأجنبية ؛ طبعت للبيع وهذا يعني ببساطة أن الرافعة المالية تزيد من فرص العمل التي يمكن رؤيتها في الفرص المتاحة. رغم ذلك ، فإن المستخدمين رؤوس أموالهم صغيرة جدًا. هذه هي القيمة الاقتصادية التي تحملها الرافعة المالية ، وهي دالة ذات صلة كبيرة بالأسعار.
تحقيق الأرباح من السوق الهابط أو الصاعد
على عكس سوق الأوراق المالية ، أين يمكنك تحقيق الربح عند ارتفاع الأسعار ، أو عليك استخدام المشتقات المالية لعمليات البيع المباشر على المكشوف. عندما تتحقق الرغبة في تحقيق الربح ، في الوقت الذي تتحقق فيه الرغبة في النمو.
هذا هو السبب في أن تشتري عملة معينة في الأصل أو العملة المتداولة. هذه الدورة يمكن أن تضاعف عدد فرص التداول في السوق بشكل كبير.
تقلبات أسعار وفرص تداول أكثر
الحجم الكبير لتداولات العملات التي تدل على ارتفاعها ، والتي تعمل بجد تحركات أسعار بعض العملات ، والتي تعمل على تحقيق أرباح كبيرة. رغم أن هذه التقلبات المالية مهمة ، فإن المهم هو أن المهم أن إدارة المخاطر.
لا أحد يتحكم في السوق
أسعار التداول الخاصة بالمشتركين في التداول يقوم السوق بمعايرة نفسه بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن سوق الفوركس لا مركزي ، والتداول بشكل مباشر بين المشاركين ، وشركات الوساطة دورها يتمثل في فقط في تسهيل التواصل.
الأسعار في السوق تتأثر بالكثير من العلاقات الاقتصادية في عالم التحكم بشكل مطلق في السوق. وهذا ما يجعله أكثر عدلا من أسواق الأسهم مثلا ، أين يمكن لحيتان السوق الكبيرة التلاعب بالأسعار حسب ما مصالحها على حساب صغار المتداولين.