ايهما افضل التكبير ام قراءة القران في عشر ذي الحجه

ايهما افضل تكبير ام قراءة القران في عشر ذي الحجه؟ 50th and the name of the was herataly are the work of the war of the war of the war of the Israel and has been found. الصالحة ، ومن هذا المنطلق سنوضح عبر هذا المقال من موقع كريستينا ايهما افضل في العشر التكبير ام قراءة القران.

عشر ذي الحجة

أكسمت 7 أيام في القرآن الكريم ، أكسم الله -تعالى- أكسم الله خير خير -تعالى-: (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ)[1]ما قبله من أحب الأيام عند الله ، حيث قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم: ما مِن أيَّامٍ أَعظَمَ عِندَ اللهِ ، ولا أَحَبَّ إلَيهِ مِنَ العملِ فيهِنَّ مِن هذِه الأَيَّامِ العَشرِ ؛ فأَكثِرُوا فيهِنَّ مِنَ التَّهليلِ ، والتَّكبيرِ ، والتَّحميدِ “[2][3].

ايهما افضل تكبير ام قراءة القران في عشر ذي الحجه

أوضح أهل العلم بأن قراءة القرآن الكريم أفضل من التكبير في عشر ذي الحجة، فكتاب الله في عام جميع الأذكار الفاضلة والمستحبة لذكر الله ، حيث قال النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّى: أفضل الكلام بعد القرآن أربع وهي من القرآن الكريم ، سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ”[4]، كما قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم: “أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده. وفي رواية: أفضل ، هذا محمول على كلام الآدمي ، فالقرآن أفضل ، وأفضل قراءة القرآن أفضل من التسبيح والتهليل المطلق ، فأما المأثور في وقت أو حال ونحو ذلك فالاشتغال به.[5]

فضل التكبيرات في العشر من ذي الحجة

حثّ النبي -صلى الله عليه وسلم- على الإكثار من التكبير والتهليل والذكر في هذه الأيّام المباركة ، والإكثار و عمومًا من العمل الصالح الذي من أفضله ، والإكثار من العمل الصالح ، حيث يُعتبر التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة ، حيث يمكن اعتباره من أحب الأعمال إلى الله ، فعن أبي الدرداء أعرضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: “ألَا أُنبِّئُكم بخيرِ أعمالِكم ، قال مَكِّيٌّ: وأزْكاها عندَ مَليكِكم ، وأرفعِها في دَرَجاتِكم ، وخيرٍ لكم مِنِمنِههبِ وَرَِّقِ ، وخيرٍ من لكم مِن أنْبِِرِبِقِ ، وخيرٍ لكم مِن أنْبَك ، وََِّقِ ، وخيرٍ لكم مِن أنْبَكِ ، وََِّقِ ، وخيرٍ لكم مِن أنْبَكَ ، وََِّقِ ، وخيرٍ لكم مِن أنْبَكم. ؟ قالوا: وذلك ما هو يا رسولَ اللهِ؟ قال: ذِكرُ اللهِ عزَّ وجلَّ “.[6][7].

أحاديث فضل العشر الأوائل من ذي الحجة

فضل قراءة القران في العشر من ذي الحجة

إنّ لقراءة القرآن الكريم في هذه الأيام فضل عظيم، حيث ينال المسلم الأجر والثواب العظيم من الله، حيث قال -تعالى-: (إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَٰرَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِۦٓ ۚ إِنَّهُۥ غَفُورٌ شَكُورٌ)[8]مضاعفٌ ، حيث ورد عن ابن مسعود -رضي الله عنه – قال: (منْ قرأَ حرفًا من كتابِ اللهِ به حسنة ، والحسنةُ بعشرِها لا أقولُ آلم حرفٌ ، ولَكِن ألِفٌ حرفٌ ، ولامٌ حرفٌ ، وميمٌ حرفٌ )[9]، الترتيب المرتفع على المسلم اغتنام الأيام والاجتهاد في الأعمال الصالحة مًا النية لله -تعالى-.[10]

الذكر في عشر ذي الحجة

علني ، ومن ثم الأذكار:[7]

• التهليل: وهو قول “لا إله إلا الله” حيث تعد شهادة الإسلام والتوحيد ، حيث ورد عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام-: “خيرُ الدعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ وخيرُ ما قلتُ أنا والنبيونَ مِن قبلي لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ”[11].
• التكبير: وهو قول: “اللّه أكبر” حيث إن التكبير على التعظيم ، وهو إقرار بأن الله -تعالى- أعظم وأكبر من كل شيء ، المستحق وحده للعبادة.
• التحميد: وهو قول “الحمد لله” حيث أنه المسلم يحمد الله -سبحانه- على كل نعمة في وقد وقد وفي فضل الحمد وثوابه قال النبي صلى الله عليه وسلم: “كَلِمَتانِ خَفِيفَتانِ علَى اللِّسانِ، ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ، حَبِيبَتانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ ”[12].

افضل الاعمال في العشر ذي الحجة