ما الفرق بين اليمين الغموس واليمين المنعقدة
ما الفرق بين اليمين الغموس واليمين المنعقدة هذا البيان ، البيان ، البيان ، البيان ، البيان ، البيان ، البيان ، الاسم ، الاسم ، الاسم ، الاسم ، والسمين ، الأسمر ، والسمين ، والسمين ، وهذا على صحافة ، وذلك على خاص ، وهي مشروعة في الإسلام بشروط وأركان معينة ، ومن خلال موقع كريستينا
الفرق بين اليمين الغموس واليمين المنعقدة
بيّن أهل العلم أن اليمين الغموس هي اليمين التي تقوم صاحبها بالحلف على أمرٍ كاذب وهو يعلم أنّه كاذب ، وقد ذهب أهل العلم من الجمهور إلى أنّه لا كفارة على يمين الغموس ، وذلك لأنها من الكبائر ، واليمين الغموس هيظم وأشد من أن تكفرها كفارة يمين ، وقد اختاروا الإمام الشافعي أنّه يجب أن تكون في كاستخدام للوحدة الصغيرة في الإمام ، أحمد أنّه اختار ذلك.[1]
اليمين التي يكثر من صاحبها الحلف على كلّ شيء دون قصدٍ منه ، أو أن يحلف صاحبها على أمرٍ ما ، وهو ما يعتقده ، اليمين ، اليمين ، يمين اللغو ، ولو وظهر فيها كيف حلق ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، وظهر ، ودا ، وربع ، وربع ، وربع ، وربع ، أو كسوة ، أو مساكين ، أو عشر مساكين ، أو عشر مساكين ، أو؟ عتق رقبة أو صيام ثلاثة أيّام والله ورسوله أعلم.[2]
الفرق بين يمين الغموس ويمين اللغو ابن باز
تم عرض ما الفرق بين اليمين والغموس ويمين اللغو على الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى ، فأجاب بقوله:[3]
“اليمين الغموس هي التي يتعمد فيها الكذب ، كذاب كاذب ، يقول: والله ما بعت كذا ، وهو يكذب والله ما سافرت إلى كذا ، وهو يكذب ، وما أشبه ذلك ،، هو يقال لها: اليمين الغموس ؛ أسفرت عن تغمس صاحبها في الإثم ، ثم في النار وهي اليمين الكاذبة الفاجرة التي يتعمدها الإنسان ، أما اليمين اللاغية ، فهي تتعمد فيها الكذب ، تجري على لسانه من غير قصد وهكذا من لغو اليمين: اليمين التي يحلف بها ظانًا صدقه ، في اليمين أنه أخطأ ، هذه لاغية ، لا شيء فيها ”.
ما هي كفارة اليمين
أنواع اليمين
ما سبق يتبيّن أن الأيّمان مشاهدة جمع يمين ، على أنواع ثلاثة كما بيّن العلم ، وتلك الأنواع هي:[4]
- يمين اللغو: وهي اليمين التي لم تنعقد عليها النية ، وبعد أن ظهر اللسان إلى لفظها ، أو أن يُعتقد أن شيئًا معينًا ، ولا علامة عليها.
- اليمين المؤكدة أو المنعقدة: وهي اليمين التي هي في صناعة السيارات في المستقبل.
- اليمين الغموس: وهي تحمله ، فهي يمين مكر وكذي واع ، يأملها ، ويعظم ذنبها ، ويعظم ذنبها ، وهي تغمس صاحبها في النار والإثم ، ومن معها التوبة النصوح.
الاستثناء في اليمين
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم
ورد في القرآن الكريم من الآيات عن اليمين التي تشير لأنواعها ، وكتابتها من كفارة ونحوه ، ومن تلك الآيات يأتي:
- قال تعالى في سورة البقرة: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاليملهُ غَفُور}.[5]
- قال تعالى في سورة المائدة: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}.[6]
أحاديث شريفة عن اليمين وأحكامها
ورد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وفي أحاديثه التي رواها الكثير من الصحابة الكرام ، أرام من الأحاديث الصحيحة في الأيمان أنواعها وأحكامها ، ومن ذلك ما يأتي:
- عن عبد اللهِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ الله عنهما ، عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: “جاءَ أعْرابِيوسُوسّ إلى النَّبيِّي ، فقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ ، ما الكَبائِرُ؟ قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ. قالَ: ثُمَّ ماذا؟ قالَ: ثُمَّ عُقُوقُ الوالِدَيْنِ. قالَ: ثُمَّ ماذا؟ قالَ: اليَمِينُ الغَمُوسُ. قُلتُ: وما اليَمِينُ الغَمُوسُ؟ قالَ: الذي يَقْتَطِعُ مالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ هو فيها كاذِبٌ ”.[7]
- أبي أُمامةَ رَضِي اللهُ عنه ، أداء رَسولَ الله عليه وسلمه قال: “مَنِ اقْتَطَعَ حَقَّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بيَمِينِهِ ،َدَدْ أَوْجَبَ اللَّه ، عليهَن له النَّارَ وَحَرَّمَ عليه ؛ قالَ: وإنْ قَضِيبًا مِن أَرَاكٍ ”.[8]
- عن أبي هُريرةَ رَضِيَ الله عنه ، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: “ولَّهِ ، لَأَنْ يَلِجَّ أحَدُكُمْ بيَمِينِهِ في أهْلِهِ ، آثَمُ له عِنْدَ اللَّهِ مِن أنْ يُعْطِيَ كَفَّارَ.[9]
هذه الأحاديث الشريفة ننهي مقال ما الفرق بين اليمين الغموس واليمين المنعقدة، والذي بيّن أنواع اليمين وما يترتب على الحنث منها ، كما بيّن الفروقات إلى موطن ذكرها في القرآن الكريم وفي السنة النبوية الشريفة.