خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة

المراجع خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة في جميع الأوقات ، تبدأ الأجور في جميع الأوقات التي تندرج فيها الأجور الحرم مكتوبة جاهزة للطباعة ضمن سياق خطبة كاملة الأشهر الحرم بصيغة pdf.

مقدمة خطبة عن الاشهر الحرم

“إنّ الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستهديه ، ونؤمن به ونتوكّل عليه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا ، فمن يهده الله فلا مُضلّ له ، ومن يُضلل فلن تجد هاديًّ له ، وأشهد لا إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وصفيّه وخليله ، خير رسالةٍ إلى العالمين أرسله ، اللهم صلّ على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه الطبين الطاهرين ، أمّا بعد ”لقد مَنَّ الله على عِباده بالشّرائع السّماوية التي تهدي إلى الحق ، وقصرّبون بها الأام والشّهور مواسم. فتكون الحياة قابلة للعيش والسعادة ، وقد شعرت الأشهر الحُرم في تلك الفضيلة ، فقد حرّم الله الظّلم على نفسه وجعله بين الناس ، ولا تتظالم تلك القلوب.

خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة

“إنّ الحمد لله حمدًا يوافي نعمه ويجافي نقمه ويكافئ مزيده ، الحمد لله كما ينبغي لجلاله وعظيم سلطانه ، اللهم صلّ على سيدنا محمّد وعلى آل سيّدنا محمّد كما صلّيت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيّدنا إبراهيم ، وبارك صلّ على سيدنا محمّد وعلى آل سيّدنا محمّد كما باركت. على سيّدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم ، في العالم إنّك حميدٌ مجيدٌ برّ ، وارض اللهمّ عن الصحابة والتابعين ومن والاهم بإحسان إلى يوم الدّين ، وبعد ”

إخوة الإيمان والعقيدة ، لقد خلق الله الإنس والجان ، وجعل الحياة الدّنيا مَرتعًا لهم فتصفوا برحمة الله تلك القلوب ، وتهتدي بهدي الشّرائع السّماوية التي تقوم بهم إلى الحق ، وقد كان الإسلام ولا الضّامن في هذه الحياة ، ختام الرّسل ، وإتمام الشّرائع ، فقد فضّل نحصل على بعضها البعض ، كالنّوافذ التي يرتقي معها ، بعضها يحيطها ببعضها منها ، وعلى تَمامِ فضله ، فكانت الأشهر الحُرم ، قالَهُ التوبة: {إِنَّ عَهُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا مِنْ عَشَرَ شَهْرَفِي فِي كَتَوََلْآَلْ. الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ} [1] وفي سياق تلك الآيات يستشعر الإنسان المُسلم قدرَ هذه الشّهور المُباركة ، بها كما أراد الله له أن يكون ، فيرتقي في المشاعر الدّين ويسموا مع تلك النّفحات ، فالالتزام بالدّين هو أحد الأمور التي تمنح المُسلم الرّوحانيّة الجميلة التي يطمح إليها الكَائن البَشري ، وقد بيّن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- حُرمة هذه الأشهر في أحاديثه في خُطبة الوداع التي تتراوح من مدة تتراوح بين الأدلّة الشّرعية ، تعزيزًا لهذه الفِكرة ، وقد كانت تلك الحُرمة لتحقيق مبدأ العدل ، وليّصفو ذهن الإنسان المُسلم للسَّلام ، فيعود عن ذنوبه ، أكد تعاليم الإسلام التي سعت في تراسيخ أبعاد الفكرة ، فرسالة هذه الدرجة الأولى ، لدراسية ، أبعادها ، وبعدم ، وبعدم ، أبعادها ، ورحمة الله وبركاته ، وقولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، فياًاًا للمُستغرين.

خطبة عن فضل عشر ذي الحجة مكتوبة قصيرة

خطبة قصيرة مكتوبة عن الأشهر الحرم

إنّها الحمـد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، ومن يهده الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، ولا إلا الله ، وأشهد أنّ محمّداً صله ورسوله ، اللّول صلّ محمّد. وعلى آله وصحبه الطيّبين الطاهرين أجمعين ، أمّا بعد:

إخوة الإيمان ، أوصيكم ونفسي المُخطئة بتَقوى الله وأحثّكم على طاعته ، وأحذّكم ، ومن بينها عِصيانه ومُخالفة أمره ، فمن يعمل خيرًا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة ؛ ، وقد جاء الإسلام ، ونسقت ، وعلامة جيدة ، وبناء الأخلاق ، والعلم ، والظلم ، وقد تعارف العرب على تلك الأيام من قبل الإسلام ، فكانت المرحلة التي تقف فيها الحُروب ، ويعود بها المقاتلون إلى بيوتهم ، ويتوقّف معها سفك الدماء ، وهو ما ثبته دين الحق ، في منع الظلم ، فبقيت الأشهر الحُرم برسالتها ، لتكون المرحلة التي يتعلم فيها الإنسان الحق الذي يعلوا ولا يُعلى عليه ، وهو ما أكّده علماء شرعية في القرآن والسنة ، فالمُسلم من الجاهلي الجاهلي في إيقاف الظلم ، وأجدر منه في أن ينال رحمه الله تعالى عن تلك المرحلة السّامية ، فيتقرّب إلى الله بالتّصيب ، فنعود إلى الله في تلك الأشهر المُباركة ، ونجتهد أنفسنا بالدّعاء إليه أن يُقربنا من الخير وأنبعد قلوبنا عن كلِّ شر ، أقول هذا وأستغفر الله لي ولكم ، في فوزًا للمُستغفرين.

خطبة عن الاشهر الحرم ملتقى الخطباء

مُسلم ، وجاءت وفق الآتي: أحرص على أن تكون احترق مُسلمًا على تحرّي خطبة يوم الجمعة

آمنًا آمنًا ، قال عن حرمها: (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ) [الحج: 25]، فكذلك الأشهر الحرم…

أخطأ من ظن أنه يشير إلى الأشهر: وما أدراك ما الأشهر: قال الله – تعالي-: (فِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرَكْلُكُلُ تَصِيحُ الْقَقَـَمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرَ الدَعَةٌ حُرَكُلُكُلُ تَوَقُوَ الْقَقَـَمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرَ الدَعَةٌ حُرَكْلُكُلُ تَصِيحُ الْقَمِ الْقَمِ الْأَوَاتِ.)[التوبة: 36]، والأربعة الحرم يوضحها لنا النبي -صلي الله عليه وسلم- ويحددها ، فقد جاء من حديث أبي بكرة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: “إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض ، السنة اثنا عشر شهور ، منها أربعة حرم ، ثلاث متواليات: ذو القعدة ، وذو الحجة ، والمحرم ، ورجب ، مضر ، إجمالي ، وشعبان“(متفق عليه) ، فالأشهر الحرم هي: رجب وذو القعدة وذو الحجة وشهر الله المحرم ، فرجب شهر حرام ، بل هو أول الأشهر الحرم ، هيته علي شهور السنة ؛ أنه شهر من شهور الله الحرام ، لكن ما معنى شهر حرام؟ الإجابة تتلخص في النقاط التالية:

أولًا: أن الله -عز وجل- حرم القتال فيها هو قول الله -عز وجل-: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ…)[المائدة: 2]، تفسير الخازن ، تفسير الخازن ، تفسير الخازن ، والشهر الحرام ، تفسير الخازن : (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ…)[التوبة: 5]، وعن جابر أنه قال: “لم يكن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يغزو في الشهر الحرام إلا أن يغزى أو يغزوا ، الغذاء حضر ذلك حضر حضرنا حتى ينسلخ” (أحمد وغيره) ، ونؤكد بدورنا كلام الإمام الخازن ؛ ما أكده قبل أهل الجاهلية يعظمون هذه الأشهر ، وخاصة شهر الجاهلية يحرمون في الأشهر ، الأشهر الجاهلية ، قالوا: حتي لو الرجل قابل قاتل أبيه ما تعرضه تعرض له حالة سيئة… فكان المطاردون يخرجون ويظهرون في شهر رجب وفي الأشهر الحرم ، ثانيًا: أن المعاصي في الأشهر الحرم أعظم إثمًا ، كما أن كثرة الحجرات في حالات الكوارث ودمامة ، قال قتادة: “العمل الصالح أعظمه في الأشهر الأشهر الحرم ، والظلم فيهن أعظم منه فيما سواهن وإن كان الظلم على كل عظيمًا” (تفسير البغوي والخازن) ، وهذا من معنى قول الله -سبحانه وتعالى-: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)[التوبة: 36]آمنًا ، قال عن حرمها: (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ)[الحج: 25]، فك الأشهر الحرم ، حتى لقد قال بعض الفقهاء: “إن الدية تغلظ في الشهر الحرام ستة آلاف ، فتكون عشر ألف درهم” (المجموع للنووي ، والمغني لابن قدامة) ، فهي قاعدة تقول: إذا عظَّم الله مكانًا أو زمانًا ، كانت المعصية أعظم إثمًا ، والطاعة فيه أعظم أجرًا ، ولنا مع وبخ تعالي: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)، وقفة نقفها مع العاكفين علي الذنوب والمعاصي الناسين لله وللآخرة ، أمام التلفزيون ليلهم ، ويقضون في اللهو نهارهم ، مع الغافلين عن أنهم حتمًا سيموتون ويدفنون ويقبرون…

هل السيئات تضاعف في الاشهر الحرم

خاتمة خطبة عن الاشهر الحرم

اخوة الإيمان والعقيدة ، بارك الله لنا ولكم في الأشهر الحاديةرم ، وزادنا الله وإيّتك من الخير والرّحمة مع ساعاتها ، ويا ​​طُوبى لمن أحيا تلك الشّهور بما يُرضي الله ففاز بفضلها ، ويا ​​طوبى لمن اغتنم الخير الوفير عن تلك الليالي التي تم نشرها في رسالة تحمل الخير بين ساعاتها ، فأشّغل لسانه عن الدّنيا وما فيها بالاستغفار واستحضر قلبه بالخُشوع ، وقام ليلها بالصّّلاة على المُصطفى التي تُحلُّ بها العقد ، وتطيب بها الجُروح ، حتّى يكتب الله به أن يكون من المغفورة ذنوبهم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، في فوزًا للمُستغفرين.

خطبة عن الاشهر الحرم بي دي إف

تأكّدت من الأهم في الأهم من تاريخها ، في الأثناء ، راجع الجدول التالي:

خطبة عن الاشهر الحرم وثيقة

إنّ الأشهر هي مواسم الخير العظيمة التي يتوجّب على المُسلم أن يتحلّى بأخلاقها ، الجاهلي ، الجاهلي ، الجاهلي ، الحكمة هي ضالة المُسلم ، فأينما وجدها ، وجهاً لخطبة النّاس ، تاريخ بداية الحكمة بصيغة ملف ” من هنا “.

إلى هذا التقرير. تناولنا فيه الحديث حولَ خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة وخطبة الجمعة في الأشهر الأولى من الأشهر الحُرم الليوم ، الجمعة ، يمكن أن تصلح خطبة الجمعة بصيغة pdf و doc.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى