ما حكم قول سمع الله لمن حمده للامام

ما حكم قول سمع الله لمن حمده للامام هذا هو الذي يبحث عنه الكثير من الناس ، وذلك لأن المسلم مطالب بمعرفة أحكام الصلاة ، وهو الأصل الذي يُعلم عنه المسلم ، وهو المسلم ، وهو المسلم ، وهو المسلم ، وهو المسلم ، وهو المسلم ، وهو المسلم ، كله ، ويرجع أصله إلى واجب المسلم. ، أرجلها ، أرجلها ، أرجلها ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، أرجوك ، إلى هذا ، أو ربنا ، ولك الحمد للإمام والمأموم.

ما حكم قول سمع الله لمن حمده للامام

اختلف أهل العلم في حكم التسميع أي حكم قول سمع الله لمن حمده للإمام ، فذهب الجمهور من الأحناف والمالكية والشافعية أنّه سنة من سنن الصلاة ، وذهب الحنابلة إلى أنه واجب واجبات الصلاة، وقد ذكر ابن مساكن في المغني قال: “والمشهور عن أحمد أن تكبير الخفض والرفع وتسبيح الركوع والسجود ، وقول” سمع الله لمن حمده ولك الحمد “، وقول” رب اغفر لي “بين السجدتين ، والتشهد الأول – واجب ، وهو قول إسناد. وداود.[1]

خريطة مفاهيم اركان الصلاة

هل يقول المأموم سمع الله لمن حمده عند رفعه من الركوع

الأحكام الشرعية في الصلاة التي تنطبق على الإمام تنطبق كذلك على المأموم ، فالتسميع عند الرفع من الركوع والتحميد عند الاستواء قائمًا ، سنة مستحبة عند جمهور أهل العلمجب عند الحنابلة ، والصحيح واجبها، وقد اتفق أهل العلم أنّ المنفرد يجمع بين التسميع والتحميد ، فيقول سمع الله لمن حمده ، وذلك حين الرفع من الركوع ، والراجح عند جمهور أهل العلم من الأحناف والمالكية والحناب فقط أن المأموم يقتصر على التحميد وخالفهم بذلك الشافعية والظاهرية بقولهم أنّه يستحب له التسميع والتحميد والله ورسوله أعلم.[2]

كم عدد واجبات الصلاة

مذاهب العلماء في قول سمع الله لمن حمده أو ربنا ولك الحمد

ورد عن أهل العلم حكم قول سمع الله لمن حمده أو ربنا ولك الحمد فإن جمهوره سنة من سنن الصلاة ، أما الحنابلة فقد تفردوا بقول أنه واجب واجبات الصلاة القولية ، وذكر ابن مساجد في المغني قال: “والمشهور عن أحمد تكبير الخفض والرفع ، وتسبيح الركوع والسجود ، وقول: سمع الله لمن حمده ، ولكم الحمد ، وقول: سمع الله لمن حمده ، ولكم الحمد ، وقول:” قول إسجد ، واجب ، واجب ، وهو قول إسحاق ، وداود ، وعن أحمد: أنه غير واجب. وهو قول أكثر الفقهاء ؛ لأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يعلمه يعلمه المسيء في صلاته ، ولا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة ، ولأنه لو كان واجبا لم يسقط بالسهو ، كالأركان “.[3]

حكم التسميع والتحميد في الصلاة

اتفق أهل العلم على مشروعية التحميد والتسميع في الصلاة أي قول سمع الله لمن حمده وقول ربنا ولك الحمد ، لكنهم اختلفوا في حكمها الشرعي ، فالحنابلة ومعهم ابن باز والألباني وابن عثيمين قالوا أنه واجب الصلاة ، لما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: “كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا قَامَ إلى الصَّلَاةِ يُكَبِّرُ حِينَ يَقُومُ، ثُمَّ يُكَبِّرُ حِينَ يَرْكَعُ، ثُمَّ يقولُ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، حِينَ يَرْفَعُ صُلْبَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ، ثُمَّ يقولُ وهو قَائِمٌ: رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ صَالِحٍ، عَنِ اللَّيْثِ: ولَكَ الحَمْدُ ”. [4] وعند الجمهور هو سنّة مستحبة وهو مذهب الشافعية والأحناف والمالكية.[5]

شروط الصلاة واركانها وشروطها

حكم ترك سمع الله لمن حمده بعد الرفع من الركوع ابن باز

سُئل الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى عن حكم من قول سمع الله لمن حمده ، والشيخ اختار أن قولها واجب ، فأجاب بقوله:[6]

نرجو ألا يكون عليك شيء ؛ لأجل الجهل ، وعليك مع ذلك الاستغفار والتوبة والندم على ما حصل من التساهل ، وعدم السؤال ؛ : (سمع الله لمن حمده) عند الرفع من الركوع ، يقول: سمع الله لمن حمده ، وعند الاستواء يقول: ربنا ولك وأن تستمري عليه ، وأن تستمري هذه الكلمة: (سمع الله) لمن حمده) إذا كنت منفردة ، أما مع الإمام فتقولي: (ربنا ولك الحمد) إذا صليت مع الإمام تقولي: ربنا ولك الحمد ، أو اللهم ربنا لك الحمد ، نعم ”.

بهذا نختتم مقال ما حكم قول سمع الله لمن حمده للامام، والذي بيّن عدة أحكام شرعية ، جريدة بعبادة قولية في الصلاة والتسميع والتحميد عند الرفع من الركوع.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى