كيفية صلاة العيد على المذاهب الأربعة

كيفية صلاة العيد على المذاهب الأربعة إنّ صلاة العيد هي من أفضل النوافل التي يأجر الله -تع- عباده عليها ، كما تُعدّ من الأعمال الصالحة التي تحتوي على طاعة الله ورسوله ، وهي من أسباب دخول العيدي للجنة والنّجاة من النار ، وتؤدى ركعتين في عيدي الفطر والأضحى ، سوف نورد لكم في السطور التالية موقع المرجع ، الجواب الوافي على كيفية صلاة العيد عند المذاهب الأربعة ، إضافة إلى معرفة كيفية صلاة العيد عند الشافعية.

صلاة العيد

وهي الصلاة التي يؤديها المسلمون بعد تمام صلاة الحجيج ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة ، الصالحة الإسلام ، علامة جيدة شكر وحمد لله تعالى على طاعة طاعة صيام رمضان وطاعة حجّ البيت ، بالإضافة إلى أن في العيد تنتشر مظاهر الرحمة والمحبة والألفة بين المسلمين.[1]

كيفية صلاة العيد على المذاهب الأربعة

تُعتبر الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، علّة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة ، الصلاة على ، الصلاة من المذاهب الفقهية الأربعة وهي كالآتي:

كيفية صلاة العيد عند المذهب الشافعي

تُعتبر ركعتي صلاة العيد عند المذهب الشافعي من النوافل وتتم على النحو التالي:[2]

كيفية صلاة العيد عند المذهب المالكي

تم اعتباره اعتبارًا من صلاة العيد عند المذهب المالكي من النوافل ، حيث[3]

يبدأ وقت صلاة العيد متى

كيفية صلاة العيد عند المذهب الحنفي

تعتبر صلاة العيد عن طريق الصلاة العيد على النحو الآتي:[4]

كيفية صلاة العيد عند المذهب الحنبلي

تعتبر صلاة العيد عن مذهب الحنبلي بأنّها تبدأ بعقد النية ، كما صلاة العيد على النحو الآتي:[2]

حكم صلاة العيد في المذاهب الأربعة

تعتبر صلاة العيد في الصلاة التي شرعها الله للمسلمين ووردها في الكتاب والسنة ، حيث إنّ فقهاء المذاهب الأربعة أجتمعوا على مشروعية صلاة العيد ، لكن مختلفوا على حكمها ، حيث لكل منهم رأيًا مختلفًا في النحو الآتي:[5]

• الحنفية: فقد ذهب إلى ذوابة من ذوابة على الأعيان ، ، فقد ورد في كتاب البحر الرائق شرح كنز الدقائق.
• الشافعية والمالكية: ذهبوا إلى سُنَّة محددة ، وذلك وذلك استدلالاً لما ورد عن النبيّ -صل الله عليه وسلّم- من قَوْله لأعرابيٍّ: (خَمْسُ صَلَوَاتٍ في اليقالَ واللَّيْلَةِ. فََ: هلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟[6].
  
• الحنابلة: ذهبوا إلى كفاية ، وذلك استدلالاً بِقَوْل الله -تعالى-: (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ)[7].

هل صلاة العيد واجبة أم مستحبة

وقت صلاة العيد

يبدأ وقت صلاة العيد عند ارتفاع الشمس في السماء بقدر رُمْح، ويقصد بقدر رُمح أي بَعد ساعة من طلوعها ، وتنتهي بزوال الشمس وهو وقت الضحى ، كما نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الصلاة وقت طلوع الشمس ، كما تُكرَه أيضًا بعد طلوعها إلى أن تطلع عملية إعادة نشر صلاة عيد يتم تنفيذ المسلمون من إخراج زكاة الفِطْر ، وجل صلاة عيد الأضحى ليتسع وقت الأضحية.[8]

مكان صلاة العيد

ورد عن سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يصلي صلاة العيد في المُصلّى ، فقد قال ابن القيّم فيما يخص مكان صلاة العيد: “كان -صلّى الله عليه وسلّم- يصل العيديَن في المصلّى ، وهَدْيه كان فعلهما في المصلّى دائماً” ، كما أوضح النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بأداء صلاة العيد في المصلّى إن لم يكن هناك أيّ أيّ عُذرٍ يمنع من ذلك ، أمّا إن وُجِد عذرٌ كالمطر ، أو إن وُجِد مَن لا يستطيع الخروج إلى المُصلّى لضعف أو عجز فلا حرج بأن تُؤدّى في المسجد.[9]

كيفية صلاة عيد الفطر في بالتفصيل

شروط وجوب صلاة العيد

تعتبر صلاة العيد من شرائع الله -تعالى- الظاهرة ، حيث توجد شروط لوجوبها ، حيث يجب تحديد شروط وجوبها فيما يليه من حيث المذاهب الأربعة وهي كالآتي:[10]

• الشافعية: .
• الحنفية: وقد اشترطت لشراء الجبن لوجوبها الجمعة ، وهي جنة بالإمام ، والبلد ، تُقام فيه التجمع ، التجمع ، التجمع ، والحُرية ، وحلول الوقت المُعين عليها ، والإقامة ، وسلامة البَدَن.
• المالكية: .
  
• الحنابلة: فقد ذهبوا فرض كفاية ، واشترطوا لفرضيتها الاستيطان في البلد ، والعدد الذي تجب به صلاة الجمعة.

حكم التهنئة بالعيد قبل الصلاة