كيفية صلاة عيد الفطر في المذهب المالكي
كيفية صلاة عيد الفطر في المذهب المالكي أكثر الأشياء التي يبحث عنها المسلمون بالتزامن مع اقتراب عيد الفطر المبارك ، فالعيد هو الموسم ، وكل يومٍ فيه جمع ، ويمكن القول أن العيد اسمٌ لما يعود من الاجتماع العام على وجهٍ آخر ، عائدٌ في السنة أو الشهر ، وللمسلمين عيدان هما الفطر والأضحى ، أما الملف التجاري من شوال ، والأضحى هو العاشر من ذي الحجة ، ولا عيد للمسلمين غيرهما ، ومن خلال موقع المرجع
كيفية صلاة عيد الفطر في المذهب المالكي
تكون صلاة العيد في المذهب المالكي ركعتين تليهما خطبة الجمعة ، وهي سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وتكون. صفة صلاة العيد في المذهب المالكي على النحو الآتي:[1]
- تكبيرة في الركعة الأولى.
- يكره عند المالكية ، رفع اليد مع التكبيرات إلا تكبيرة الإحرام.
- يستحب التكبير أولًا ثم القراءة ولا حرج على المسلم لو أكمل القراءة ، وكذلك يندب عند المالكية الموالاة بين التكبيرات من غير أن يقرأ شيئًا.
- اقرأ سورة الأعلى في الركعة الأولى بعد الفاتحة ، وقراءة الشمس في الركعة الثانية بعد الفاتحة.
- وعند المالكية لو نسي المسلم تكبيرة يسجد سجود السهو سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
- ويسن للمسلم أن يقضي الصلاة إن فاتته أو فاته شيءٌ منها والله أعلم.
- وصلاة العيد تكون من غير أذانٍ ولا إقامة.
- وبعد الصلاة على يد الإمام يخطب بالناس خطبة العيد.
كيفية صلاة العيد عند الشافعية
كيفية صلاة العيد بالتفصيل عند المذاهب الأربعة
ببيان كيفية صلاة عيد الفطر في المذهب الطويل في المذاهب الصغيرة في المذاهب الأربعة بأمور بسيطة ، فهي سنة واحدة عند جمهور أهلها وقتها من ارتفاع الشمس ، وهي رمح ، وهي صلاةٌ لا أذان لها وصفتها على النحو الآتي:
- عند الأحناف: وثالثا تكبيرات في الأولى ، وثلاثة أضعاف في الثانية ، ويسن ، ويكمل ، ويكمل صلاته.
- عند الشافعية: عند الشافعية يكبر المسلم سبع تكبيرات تكبيرة إحرام ، ثم بعد الاستفتاح ، ويسجده أو جهرًا.
- عند الحنابلة: ينوي المصلي صلاة العيد ركعتين ويستحب له الاستفتاح بعد الإحرام وبعده التكبير مرات رفع اليدين ، والتسبيح بين التكبيرات ، ثم يقرأحة وأعلى ، الركعة الثانية يكبر تكبيرات بعد القيام.
كيفية صلاة العيد ابن باز
حكم صلاة العيد في المذهب المالكي
إنّ صلاة العيد مشروعة بإجماع أهل العلم لكنّهم اختلفوا في حكمها الشرعي ، وقد اختار المالكية وساندهم بقولهم الشافعية أنها سنة مؤكدة، أما الأحناف فقالوا فقالوا أنها واجبة على الأعيان ، وذهب الحنابلة أنها فرض كفاية على المسلمين ، وقد استدل المالكية والشافعية على أنّها سنة مؤكدة أن عموم الأحاديث إلى أن الصلوات فقط هي خمس صلوات وليست العيد من بينها ، وهي صلاةٌ مؤقتة لا تشرع للإقامة ، ولو كانت واجبة لوجبت خطبتها وظروفها المنطقية والله ورسوله أعلم.[2]
مكان صلاة العيد في المذهب المالكي
اختلف أهل العلم في مكان صلاة العيد ، وقدختلف اختار المالكية أن صلاة العيد تكون خارج البنيان في المصلى، حيث ورد عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال في المروية: “لا يُصلَّى في العيدين في موضعين ، ولا يصلون في مسجدهم ، ولكن يخرجون كما خرج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.[ وروى ] ابن وهب عن يونس عن ابن شهاب قال: كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يخرج إلى المصلى ، ثم استن بذلك أهل الأمصار ”أما الحنابلة والأحناف فوافقوا المالكية أما السادة الشافعية قالوا أنّ أول الصلاة في المسجد والله ورسوله أعلم.[3]
شرح كيفية أداء صلاة العيد الفطر بالتفصيل
تكبيرات صلاة العيد عند المالكية
اختلف أهل العلم في مسألة عدد تكبيرات صلاة العيد وجاءت عنهم أقوالًا ثلاثة ، وهي كما يأتي:
- قول المالكية والحنابلة: يكبر سبع تكبيراتٍ مع تكبيرة الإحرام في الركعة الأولى وبستة تكبيرات تكبيرة القيام في الركعة الثانية وقد اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم.
- قول الحنفية: يكبر ثلاث تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام ، وثلاث تكبيرات في الثانية بعد القراءة الركوع.
- قول الشافعية: يكبر سبع تكبيرات بعد الإحرام وخمس تكبيرات بعد تكبيرة القيام في الثانية.
الحكمة من عيد الفطر وصلاة عيد الفطر
شرع الله سبحانه أعتالى لأمة الفرح والسرور لهم لإتمام نعمته وكمال رحمته ، فجعل لهم عيد الفطر من بعد إتمامهم في فريضة الصيام ، يأتموا صيامهم أعتقهم من النار ، فتشرع عيدًا بعد صيامهم ، وكذلك الصلاة في هذا العيد ، والحكمة من هذا الأمر يأتي:
- تعظيم شعائر الإسلام فصلاة العيدين من أعظم شعائره والناس يجتمعون فيه ويكبرون الله.
- أنّ العيد سبب لتجتمع الأمة فيها بطول شوكتها العلامة التجارية كثرتها.
- أنعم الله سبحانه وتعالى على عباده.
صلاة العيد في البيت سرا أم جهر
وهنا نكون قد بلغنا نهاية مقال كيفية صلاة عيد الفطر في المذهب المالكي، والذي تم تشكيله ، بيان صفة صفة في المذاهب ، وطريقة ترتيبها في المذاهب ، والتي تظهر في الأعلى ، وحتكمها والحكمة من تشريعها.