اذا اقيمت الصلاة المفروضة فلا يجوز الابتداء بالنافلة

ما حكم اذا اقيمت الصلاة فلا يجوز الابتداء بالنافلة، حيث تعد علامات على النفل ، حيث يتم فرض رسوم معينة على إصدارات معينة ، مما أدى إلى ظهوره في السنن ، وغير ذلك ، المرجع: الموقع الجغرافي ، حيث الإجابة عن صلاة النافلة.

معنى صلاة النافلة

صلاة ، ركعتين بتشهد وتسليم واحد ، ما عدا صلاة الوَتر ركعة واحدة بتشهد وتسليم واحد. وتنقسم الصلاة النفل إلى ما يصل إلى وقت أو بسبب أو ما هو مطلق ، فالصلوات المقيد بوقت وهي التي يجب القيام بها في وقتها المحدد مثل: السنن الرواتب وصلاة الضحى وصلاة الوتر والضحى ، وإما مقيد بسبب: صلاة الاستسقاء وصلاة تحية المسجد وصلاة الاستخارة وغيرها الكثير ، وإما مطلقة مثل صلوات التطوع التي لا تُقيد بوقت ولا سبب. والصلوات النوافل كثيرة ، ومن أبرزها النوافل اليومية مشاهدة تصل لـ 34 ركعة ، وهي كما يلي:[1]

  • نافلة الفجر: منكورتين قبل الفجر ، وهي سنة محددةدة.
  • نافلة الضحى: وهي ركعتان من الضحى وحتى صلاة الظهر.
  • نافلة الظهر: من 4 ركعات قبل صلاة الظهر ، وركعتين بعده.
  • نافلة العصر: 4 ركعات قبل العصر ، وهي من السنن غير المؤكدة.
  • نافلة المغرب: ركعتين قبل المغرب ، وهي أيضًا من السنن غير المؤكدة.
  • نافلة العشاء: من اثنين بعد العشاء “سنة من فوقدة” وركعتين قبل العشاء “سنة غير مؤكدة”. وبعدها تختم بصلاة الوتر.
  • نافلة الليل: ليست معينة من الأغلب.

شروط الصلاة واركانها وشروطها

اذا اقيمت الصلاة فلا يجوز الابتداء بالنافلة

إذا أُقيمتِ الصَّلاةُ فلا يجوز أن يُفتتح غيرها من النوافِلِ، أبيات لما اتفق عليه الأئمة والفقهاء الأربعة “الحنفيَّة ، والمالكيَّة ، والشافعيَّة ، والحنابلة” ، وذلك بالاستناد على ورد في السنة النبوية الشريفة ، عن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، قال: قال رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليهَّم صلاةَ إلَّا المكتوبةَ}[2] وذلك لأن أفضل ألا ينشغل بالنافلة عما يفوته الإمام ، فقد ورد عن ابن قدامة رحمه الله: (إذا كان ذلك في الأصل ، إلا أن يشتغل عنها بنافلة ، سواء خشي فوات الركعة الأولى أم لم يخشش).[3] رواه أبو هريرة ، وابن عمر ، وعروة ، وابن سيرين.

إذا أُقيمتِ الصَّلاةُ وهو في صلاة النافلة

الصلاة ، ووقف الصلاة ، ووقف الصلاة ، ووقف الصلاة ، ووقف الصلاة ، ووقف الصلاة ، وبعض الأسباب التي أدت إلى الصلاة ، في حين أن السبب في ذلك ، هو السبب في ذلك ، وقد تم إخلاء سبيله ؛ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ فنهانا الله عن الأبطال العملِ “، حيث أن صلاة الفريضة عمل لا يجوز إبطالها. حيث أن الصلوات المكتوبة والفرائض ، أهم من صلوات النوافل. لقول النبي “فلا صلاة إلا المكتوبة” عليه أفضل الصلاة والتسليم.[4]

هل يجوز أقطع النافلة وألحق تكبيرة الإحرام مع الإمام أو أتم النافلة؟

نعم ، يجوز قطع صلاة النافلة ، في حال كان الصلاة والمرء في الركعة الأولى من النافلة يجوز قطعها ، أما إذا أقيمت وهو في الركعة الثانية ، فيجوز خفيف ليلحق بصلاة الفرضة. بالاستناد على قول النبي الكريم – عليه الصلاة والسلام – (من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة) ، ويجوز للمرء المسلم عند قطع الصلاة ، ويجوز للمرء المسلم عند قطع الصلاة ، تسليم ، تسليم ، تسليم ، تسليم ، تسليم ، تسليم إلى الإمام ، ولكن يجوز الانضمام إلى الإمام بدون تسليم ، والله أعلم.[4]

عدد أركان الصلاة أربعة عشر ركنا

فضل صلاة النافلة

إن للنجوافل أفضال ومنافع ، تفصيل أعلى في سننه بسنده عن سفيان بن حسين، عن علي بن زيد، عن أنس بن حكيم الضبي، قال: (قال لي أبو هريرة: إذا أتيت أهل مصرك، فأخبرهم أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما يحاسب به العبد المسلم يوم القيامة، الصلاة المكتوب، واعة أتمها، وإلا علاء: انظروا هل له من تطوع؟ فذ[5] حيث تعد مقابل الموصول بين العبد وربه ، وطعام تشيد متين لعلاقة الإنسان المسلم برب العالمين ، تعطي إحساس بالسكينة والراحة لما له وصال لا ينقطع مع الله سبحانه وتعالي لتحقيق السعادة والسكينة في الدنيا والآخرة.

في الختام ، قد أوضحنا لكم اذا اقيمت الصلاة فلا يجوز الابتداء بالنافلةوذكرنا إذا أُقيمتِ الصَّلاةُ وهو في صلاة النافلة ، وأجابنا على أنه قد أتمنى أن أقطع النافلة وألحق تكبيرة الإحرام مع الإمام أو أتم النافلة ، واختتمنا بالحديث عن فضل صلاة النافلة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى