خطبة عن رمضان شهر عبادة وعمل مكتوب

إنّ خطبة عن رمضان شهر عبادة وعمل مكتوب أُنجز بالحديث عنه ، بالتزامن مع تلك الأيّام الرمضانيّة العظيمة التي تُرخي بِظلالها على جميع أبناء أمّة الإسلام ، والذي يعتبر يُعتبر شهرًا للعِبادة والعَمل في الوقت ذات الوقت ، وهو شهر الانتصارات على النَّفس وشَهواتها ، وهذا هو شهر الإنجازات التي نفتخر بها ، المرجع موقع نشارك أمّتنا مناسبة رمضان ، ونقوم بعرض خطبة اول جمعة في رمضان مكتوبة 2022، وأجمل خطبة عن العبادة والعمل في شهر رمضان لعام 2022.

خطبة عن رمضان شهر عبادة وعمل مكتوب

يُعتبر شهر رمضان المُبارك أحد شهور الخير العظيمة التي تفيض بالخيرات والذّكريات الجميلة التي تدوم لأعوام وأعوام ، وهو أحد أهم الشّهور الإسلاميّة ، وأشهاها أجرًا ، فقد اختصّ الله طائرًا في الأجور ، في حينها ، فجيرة ، فجّة ، فجّة ، فجّة ، فجّة على درح آخر خطب عن العمل والعبادة في شهر رمضان لعام 1443.

خطبة عن رمضان شهر عبادة وعمل

خطبة مؤثرة عن استقبال شهر رمضان مكتوبة 2022

بسم الله الرّحمن الرّحيم والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد ، وعلى آله وأصحابه أجمعين ، المعلّم الأوّل الذي أرسله الله رحمةً للعالمين ، ليُخرج النّاس من الظّلمات إلى النّور ، ومن الجهل إلى العلم ، أمّا بعد:

إخوتي المُسلمين ، أنتم الآن في شهرٍ من خِيرة الشّهور ، وهو شهر الطّاعات التي تتضاعف بها الأجور ، تلك التي سخّر الله لها بابًا للدخول منه إلى الجنّة ، وهو باب الرّيان الذي يدخل منه إلّا الصّائمون ، وهو الذي أحسنوا الصّيام ، وتلك الفريضة بين أركان الإسلام الأساسيّة تلك التي تطيب بها النّفس ، وترتقي معها الرّوح في درجات إيمانيّة ، فهي لا تكون بالنّام والانعزال عن الحياة ، وإنّما تتقوّى نعمة الصّيام ، وشهر رمضان هو شهر للخير ، تتسارع به القلوب إلى الخيام ، وتحمل صيامها بعيدًا عن أيّ شهر ، فنبتعد عن كلّ شُبّاط أو عمل من شأنه أن يُفسد الصّيام ، فحاسبوا أنفسكم قبل أنت تحاسبوا ، فهنالك أقوام من المسلمين يتفرون من أعمالهم ليتأهبّوا للاستعداد لشهر رمضان ، والعبادة فقط ، مكان عندهم للعمل في شهر رمضان ، وفريق آخر يفطر في هذا الشّال المُبارك بحجّة أنّه العمل صعبًا ولا مجال فيه للصيام ، وهذا ما يجعله يجعله شديدًا ، وهذا ما جعله يجعله يرى الصيام ليست ذات يقوم بعمله ، وسارعوا إلى نجاتكم ، وسارعوا إلى نجاتكم ، يسارع بعمله ، فاحمدوا جدًا ، فأجبر جدًا ، فأجبر جدًا.

خطبة الجمعة عن استقبال شهر رمضان مكتوبة

خطبة العبادة والعمل في رمضان مكتوبة

إنّ الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، ومن يضلل فلا هادي له ، ومن يضلل فلا هادي له ، ولا إله إلا الله وحده شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وصفيّه وخليله ، خير رسالةٍ إلى العالمين أرسله ، اللهم صلّ على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه الطيّبين الطاهرين أجمعين ، أمّا بعد:

عباد الله ، أوصيكم ونفسي المخطئة بتقوى الله عزّ وجل ، وأحثّكم على طاعته ، فإن هذا يعمل مثقال ذرةٍ خيرًا يره ، ومن يعمل مثقال يره ، يقول الله -عَنّْ وجل- في كتابه العزيز: “فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَى خَرَمْ * مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرَادَاتَرَهُ “.[4] وقد بلغت هذه الآيات المُباركة لتحريض المُسلم على العمل ، مهما كان وزنه أو حجمه ، فلا تهمل الأعمال بالطّاعات ، وإنّّما تتوازن في شهر الخير ، لتزيد في آجر المُسلم عنها ، وقد رُوي عن الله -صلّى الله-وصلّى. عن أسامة بن زيد -رضي الله عنه- في الحديث حسن الإسناد قال: “كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلمَ يصومُ يومينِ مِن كلِّ جُمعةٍ ، لا يَدعُهُما فقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ ، رأيتُكَ لا تدَعُ صومَ يومينِ مِن كلِّ جمعةٍ قالَ أيُّ يومَينِ؟ قُلتُ: يوم الاثنينِ ويَومَ الخميس ، قالَ: ذاكَ يومانِ ، تُعرَضُ فيهما الأَعْمالُ على ربِّ العالمينَ ، فأُحبُّ أن يُعرَضَ عَملي وأَنا صائمٌ وما رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يصومُ شَهْرًا ، ما يَصومُ مِن شَعبانَ ، فَقُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ ، رأيتُكَ تَصومُ مِن شعبانَ ، ما لا تَصومُ مِن غيرِهِ منَ الشُّهورِ قالَ هوَ شَهْرٌ يَغفلُ النَّاسُ عنهُ ، بين رجَبٍ ورمَضانَ ، وَهوَ شَهْرُ ترفعُ فيه الأعمالُ إلى رَبِّ العالمينَ ، فأُحبُّ أن يُرفَعَ عمَلي وأَنا صائمٌ “[5] فاعملوا البقاء ، وتقويتها المتكاملة ، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ما هي أفضل الأعمال في شهر رمضان