صحة حديث من مات يوم الجمعة ابن باز
صحة حديث من مات يوم الجمعة ابن باز، حيث يوم الجمعة أفضل الأيام وأعظمها ، وهو العيد الثالث للمسلمين بعد عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك. خصّه الله للمسلمين دون الأمم ، ومن خلال موقع المرجع الرسمي وصفه يوم الجمعة أو رمضان ينجو من عذاب القبر وصحة حديث ما من مسلمٍ يموت يوم الجمعة.
حديث من مات يوم الجمعة
ورد في السنة النبوية الشريفة يوم الجمعة أمن عذاب القبر ، فقد روى الترمذي في جامعه حديث الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ما مِن مسلمٍ يموت يومَ الجمعةِ أو ليلةَ الجمعةِ” إلَّا وقاهُ اللَّهُ فِتنةَ القبرِ ”.[1] يرد حديثٌ غيره في فضل الميت يوم الجمعة مطلقًا ، والله أعلم.[2]
كان من شعبان
صحة حديث من مات يوم الجمعة ابن باز
اعلم أهل العلم في صحة حديث من مات يوم الجمعة ، وقد عبّر الشّيخ ابن باز عند سؤاله عن هذا الحديث بقوله: “لا أعلم في هذا شيئًا ، أقول: لا أعلم في هذا .. الأحاديث التي تعمل في موت الجمعة كلها غير صحيحة، وكذلك الحال إذا مات في رمضان ، أما الموت في ليلة الجمعة أو يوم الجمعة خطأ ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح صحيح ، صحيح صحيح ، صحيح صحيح يا مات في الجمعة ، ينجو العذاب ، لا. ، إن مات على موقع وزارة الدفاع والله ورسوله أعلم.[3]
صحة حديث من مات يوم الجمعة إسلام ويب
بعد أن قال إن ما قلته من حديث ، قال إن ما قلته من حديث ، قال إن ما قاله ، هو انسان يعرف من عبد الله بن عمرو والراوي هشام بن سعد. ضعيفان ، وقد ضعفه الترمذي ، وضعفه أحمد شاكر وشعيب الأرناؤوط ، والحافظ بن حجر في فتح الباري ، والشيخ ابن باز كذلك ، ضعفه بمعنى صحته ، وقليلٌ من أهل العلم من حسّنه بمجموع طرقه كالألباني والله أعلم.[4]
صحة حديث من بلغ عبادي بشهر رمضان
هل لمن مات يوم الجمعة مزية خاصة ابن عثيمين
تم توجيه السؤال عن صحة حديث مات يوم الجمعة ابن باز للشيخ ابن عثيمين ، وإن كان للميت يوم الجمعة أيّة منزلة مميزة ، فأجاب رحمه الله بقوله: “هذا الحديث الذي ورد في فضل الموت يوم الجمعة ليس بصحيح ؛ أن يكون قد جاء فيه اختيار ، وموت الإنسان يوم الجمعة. لو حضره الموت يوم الخميس لا يستطيع أن يؤخره إلى يوم الجمعة ، وكل حديث يوم السبت إلى يوم الجمعة ، وكل حديث ورد في فضل الموت في يوم معين ليس بصحيح ؛ لأن الثواب على الأعمال التي تقع من العبد اختياراً والله أعلم.[5]
هل من مات يوم الجمعة ينجو من عذاب القبر
الصورة الصحيحة التي تجعلهم ينجون من عذاب القبر ، ولعلّ أبرزها ما يأتي:[6]
- الرباط في سبيل الله: وهو الرباط على حدود الدولة الإسلامية العدوان الكافر عنها والاستعداد لصده.
- الشهادة في سبيل الله: والشهيد هو كلّ مسلم قُتل مجاهدًا ويسمى شهيدًا لأن الله وملائكته شهدوا له بالجنة ، وهو حيٌ وقد نجّاه الله من عذاب القبر.
- حفظ سورة تبارك وتلاوتها: المانعة فهي المنجية من عذاب القبر.
- الموت بداء البطن: فمن قتله بطنه لم يعذب في قبره.
في ختام صحة حديث من مات يوم الجمعة ابن باز قد اطّلعنا على رتبة حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه ، أقوال أهل العلم فيه ، وبيان متى ينجو العبد من عذاب القبر.