نهت الآية عن شيء يسبب طمع القلوب المريضة بالمرأة
نهت الآية عن شيء يسبب القلوب المريضة بالمرأة ، وقد جاء فيما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ، وقد ورد في الشكل نفسه والجسم ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس ، والعكس في موقع المرجع التعرف وفعال عنها ، كما في الأمور المحرمة.
نهت الآية عن شيء يسبب طمع القلوب المريضة بالمرأة
نهت الآية عن الخضوع بالقول ، حيث أنه أمر محرم على النساء لما يسببه من طمع القلوب المريضة بالمرأة، وقد جاء ذلك في قوله تعالى: {يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا}[1]، والخضوع بالقول يعني تغيير المرأة لصوتها الطبيعي ، وجعله رقيقًا وليّنًا أكثر من طبيعته ، إذ يجب عليك الحذر من اللين في قولها ، لا سيما عندما تخاطب الرجال من وراء حجاب ؛ لأن بعض مرضى النفوس منهم سيطمع بها.
تفسير آية الرجال قوامون على النساء