ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل من القائل

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل من القائل تم إنشاء أشهر معالمها في قصيدة (لامية العجم) ، وفيها الشاعر كان هذا في محاكاة قصيدة لامية العرب ، لمشاهد كانت شاهقة على مشاهدة المشاهير يبدو أن الصورة تظهر عبر موقع المرجع.

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل من القائل

إن قائل هذا البيت هو الشاعر الوزير الحسين بن علي بن عبدالصمد الأصفهاني الطغرائيالموافق ، الموافق 1121 الموافق ، كان هذا البيت ضمن قصيدة لامية العجم ، ومن ثم تناقلها الرواة ، كما اهتم بها الأدباء ، بالإضافة إلى تسميتها (لامية العجم) لتشابهها مع (لامية العرب) للشنفرى التي كان مطلعها:

أقيموا بني أُمّي

وذلك من ناحية تضاهيها من ناحية أخرى ، ومن ناحية أخرى ، ومن ناحية أخرى ، يتم وصفها من ناحية التعبير عن وضع صاحبها ، ومن ناحية أخرى ، ومن ناحية أخرى ، تكون هذه البيئة المحيطة بيضلعًا وتعانيًا من مشاكل نفسية. ، من بعد عدة مرات من العمل ، وتولي جناح الطيران في المعرض .[1]

صاحب لامية العجم من 19 حرف

لامية العجم

قام قام الشاعر بنظم قصيدته الشهيرة بلامية العجم ، حتى يعبر فيها عن {، بجانب شكوته من أهل زمانه ، بالإضافة إلى قيامه عند قيامه بمعارضة قصيدة (لامية العرب) للشنفرى ، والذي عُرف بكونه واحدًا من صعاليك ، الذين اشتهروا في العصر الجاهلي ، ويقول الطغرائي في قصيدته:[2]

أصالةُ الرأي صانتْنِي عن الخَطَلِ وحِليةُ الفضلِ زانتني لدَى العَطَلِ

مجدي أخيراً ومجدِي أوّلاً شَرَعٌ والشمسُ رأْدَ الضُحَى كالشمسِ في الطَفَلِ

فيمَ الإقامُة بالزوراءِ لا سَكَني بها ولا ناقتي فيها ولا جَملي

نَاءٍ عن الأهلِ صِفْرُ الكفِّ منفردٌ كالسيفِ عُرِّيَ متناهُ من الخَللِ

فلا يحق له مشتكَى حزَنِي ولا أنيسَ إليه منتَهى جذلي

طالَ اغترابيَ حتى حنَّ راحلتي ورحُلها وقرَى العَسَّالةِ الذُّبلِ

شرح لامية العجم

يمكن تقديم شرح للامية العجم التي قالها الطغرائي فيما يلي:[1]

أصالة الرأي صانتني عن الخطل وحلية الفضل زانتني لدى العطل

لقد بدأ الطغرائي لاميته بواسطة الحديث عن ذاته ، بالإضافة إلى شكوى الدهر ، والثناء بالغزل ، ومن ثم رجع مرة أخرى إلى شكوى حاله ، وكذلك أهل زمانه ، ومن ثم سردها الذي أصبح حكمًا أصبح حكمًا من الحكم الذي أصبح حكمًا من الحكم الذي أصبح حكمًا من الحكم الذي أصبح بدايته منها أمثالًا يضربها الناس.

تنام عيني وعين البخم ســاهرة وتستحيل وصبغ الليـل لم يـحل
إني أريد طروق الحي من إضم وقد حماه رمـاة من بنـي ثعـل
فالحب حيث العدا والأسد رابضة حول الكناس لها غاب من الأسل
لا أكره الطعنة النجلاء قد شفعـت برشقة من نبـال الأعيـن النجل

يظهر هنا الغزل في القصيدة ، إلى جانب النسيب القديم ، وخلقها في مكانة متميزة عند أهل الأدب.

حب السـلامة يثني همّ صاحبـه عن المعالي ويغري الإنسان بالكسل
والقلقل النفس بالآمـال أرقبها مـا أضيق العيش لولا فسحة الأمـل
تصل إلى دولة الأوغـاد والسفل
تقدمتني أنـاس كان شوطــهم وراء خطوي إذ أمشي على مهل
غاض الوفاء وفاض الغدر وانفرجت مسافة الخلف بين القول والعمل

بينما تتضح في وقت ظهورها في حين أن هذه النسبة من الفقر ، وكذلك شعوره بسوء الحظ وعين الدهر له ، وذلك لتقدم من يظن أنه أقل منه ، وذلك في حين أن أموره لم تتم كما يليه ، قبل.

وأعذر الناس من وجودهم وأرثهم
وإنما وواحدهـا من لا يعول في الدنيا على رجل
وحسن ظنك بالأيام معجـزة فظن وشراً منها على وجـل

انظر إلى المجلس أحوال الناس في زمانه.

مجدي أخيراً ومجدي أوَّلاً شرع وسـؤددي ذاع فـي حـل ومـرتحـل
وهمتي في الغنى والفقر واحدة والشمس رأد الضحى كالشمس في الطَفَلِ

يتضح من وراء ذلك أن جعلته رائعه في رائعه و رائعه في رائعه و رائعه و رائعه و رائعه هو منحهم إيجار قديم ، و منحه إلى جانب جعله التشبيه عبارة عن طريقة تعبيرية. ظاهر في قصيدته من خلال كثرة التقسيم والموازنة ضمن الأبيات.

قصيدة الطين ايليا ابو ماضي

إعراب ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

يتم ذكر إعراب مفصل لبيت الشعر الشهير للشاعر الطغرائي:

  • ما: تُعرب نكرة تامة تعجبية ، وهو اسم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
  • أضيق: إعرابها فعل ماض مبني على الفتح الظاهر ، كما أن الفاعل: ض مستمير تقديره هو.
  • العيش: الإعراب مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
  • لولا: يُعرب شرط حرف غير جازم.
  • فسحة: إعرابها مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
  • الأمل: وهو مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة ، بالإضافة إلى كونه خبر لمبتدأ محذوف وجوباً تقديره (موجود).

هنا نكون قد بلغنا نهاية مقالنا بعد التعرف على ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل من القائل، إلى جانب ذكر لامية العجم ، وشرح لامية العجم ، تناولنا تناولنا إعراب ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى