انا الذي سمتني امي حيدرة شرح

انا الذي سمتني امي حيدرة شرح تميّز ، وقدّدنا صلّى الله عليه وسلّم ، وقد تميّز شعراؤنا ، وقد تميّز شعراؤنا العرب بالفخر والشّجاعة ، والتي تَبعث في النّفس العداد في النّفس العداد. المرجع سنعرّفكم على تفاصيل هذه المقولة المشهورة أنا الّذي سمّتني أمّي حيدرة وشرحها.

من قائل انا الذي اسمتني امي حيدرة

إنّ قائل أنا الّذي اسمتني أمّي حيدرة هو علي بن أبي طالب ، في غزوة خَيبر في عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، أثناء مواجهة فارس اليهود مَرْحب.

نبذة عن الإمام علي بن أبي طالب

فيما يلي سنعرّفكم عن لَمحة مختصرة عن حياة سيّدنا عليّ أبي طالب كرّم الله وجهه ضمن هذه القائمة النّقطيّة وهي كالآتي:[2]

  • هو عليّ بن أبي طالب بن عبد المطّلب ، بن هاشم بن عبد مَناف بن قُصي بن كلاب القُرشيّ الهاشميّ كرّم الله وجهه.
  • ابنُ عمِّ رسول الله محمّد صلّى الله عليه وسلّم ، وأرسل من آمن بالرّسول الكريم من الفتية.
  • زوج ابنة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم (فاطمة الزّهراء) ، الملقّب بأبو الحَسن ، وحيدرة وأسدُ الله.
  • بعد هجرة رسول الله صل الله عليه وسلّم مكّة المكرّمة إلى المدينة المنوّرة ، أخاه الرّسول الكريم مع نفسه عندما آخا بين المسلمين.
  • عُرِفَ بشجاعته وبسالته في المعارك والحروب ، وذلك عندما نام في فراش النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عِوِضه عنه ليحميه من أذى المشركين الّذين أرادوا قتله.
  • تم عرضه ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره ، وظهره.
  • أبي رضي الله عنه في الكوفة بتاريخ يوم 21 من شهر رمضان الموافق لـ 40 هـ ، على يد عبد الرّحمن بن ملجم.

انا الذي نظر الاعمى الى ادبي من القائل

قصة انا الذي سمتني امي حيدرة

إنّ قائل أنا الّذي أسمتني أبي طالب كرّم الله وجهه، في غزوة خَيبر في عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، أثناء عرض مواجهة فارس اليهود مَرْحب ، حيث قال النّبيُّظ صلَّى اللهُ عليه وسلّم يوم خيْبَر: لأعطينَّ الرَّايةَ غداً رَجُلاً يُفْتح على يديْهِ، يُحِبُّ اللَّهَ ورَسولَهُ ، يحلقِبُّهُ اللَّهُ ورَسولُهُ ، فبَاتَ النَّاسُ ليْلتَهُمْ أيُّهُمْ يُعْطَى ، فغدَوْا كُلُّهمْ يَرْجوهُ ، فقالَ: أيْنَ عليّ؟ ، فقِيلَ يَشْتكي عَيْنَيْهِ ، فَبَصقَ في عَيْنَيْهِ ودَعا له ، فَبرَأ كأَنْ لَمْ يَكُنْ وجَعٌ ، فأعْطاهُ فقالَ: أُقَاتِلهمْ حتَّى يَكونُوا مِثْلَنَا؟ فقالَ: انْفُذْ علَى رِسْلِكَ حتَّى تَنْزِلَ بسَاحتِهِمْ ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إلى الإسْلَامِ ، وأَخْبِرْهُمْ بما يَجِبُ عليهم ، فَوَاللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بكَ رَجُلا خَيْرٌ لكَ مِن أنْ يَكونَ لكَ حُمْرُ النَّعَمِ.[1]

حيث خرج مَرْحب بأعلى صوته:

قد عَلِمت خَيْبر أنّي مَرحــب سلاحي بَطل مجرّب
أطعن حيناً وحيناً أُضـــرب إذا اللّيوث أقبـــلت تــــلتهب

فخرج إليه سيّدنا علي أبي طالب كرّم الله وجهه فقال ردّاً عليه:

أَنا الَّذي سَمَّتني أُمّي حَيدَرَه ضِرغامُ آجامٍ وَلَيثُ قَسوَرَه
عَبلُ الذِراعَينِ شَديدُ القِصَرَه كَلَيثِ غاباتٍ كَريهِ المَنظَرَه
أَكيلُكُم بِالسَّيفِ كَيلَ السَندَرَه أَضرِبُكُم ضَرباً يَبينُ الفَقَرَه
وَأتركُ القرنَ بقاعِ جَزره أضْربُ بالسَّيفِ رِقابَ الكَفَره

وكان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وقطع رأسه ، وكان يوم النّصر العظيم للإسلام والمسلمين.

انا الذي سمتني امي حيدرة شرح

شرح هذه المقولة أنا الّذي أسمتني أمّي حيدرة قالها الإمام عليّ ، أبي ، كرّم الله وجهه ، في مواجهة الكفّار في غزوة الرّاية في غزوة الرّاية ، بأن محمّد صلّى الله ، متأمّال عليه ، ليكون النّصر على يده ، وقد كان عند حُسْن ظنّّسول (صلّى الله عليه وسلّم) ، فقتل فارس اليهود مَرْحب وقطع رأسه وكان يوم انتصار للمسلمين.

وشرح مقولة الإمام عليّ كرّم الله وجهه أنا الّذي أسمتني أمّي حيدرة ضرغام آجام وليثُّ قسورة كما يلي: أنا من سمّتني أمّي ، أسماء الأسد ، الّذي ، باسم ملك الغابة ذو قوّة وشجاعة ، وأسْكُن في الأدْغال والغابات المغطّاة بكثافة الأشجار ولااف شيء ، وقد عُرفتّ بكثافة الأشجار ولااف شيء ، وقد عُرف سيّدنا عليّ رضي الله عنه بأنّه كان فارساً مِغواراً لا يَهابُ الموت ، ولا يقدر أحدٌ على الوقوف في وجهه في ساحة المعركة.

من هو قاتل علي بن ابي طالب

إلى هذا المقال الّذي تم الانتهاء من هذا المقال انا الذي سمتني امي حيدرة شرح ، ومن ثمّ تنقّلنا في التّعريف بمنش بمن قال هذه المقولة المشّهورة وما هي قصّتها وشرحها ، لنختتم بنبذة مُختصرة عن حياة الإمام عليّ أبي طالب كرّم الله وجهه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى