غزوة بدر الكبرى حدثت في السنة 2 من الهجرة بسبب

نتائج غزوة بدر الكبرى

تعتبر غزوة الصورة من المنطقة المجاورة في الإسلام ، وهي المنطقة التي تصل إلى الأعلى ، وهي منظمة على النحو التالي:[3]

• بيان قوة المُسلمين وإعلاء شأنهم بين العرب.
• عدم وجود بيت في مكّة ، وكان وقت فيه قتيل أو أسير.
• هزيمة المُشركين من الناحيّة النفسيّة وذهولهم بنتيجتها.
• إرهاب العدو من المسلمين بعد ما فعلوه بقريش وزعمائها.
• قطع التجارة في وجه المشركين الذين يعتمدون في دخلهم على التجارة.
• ترك الحزن والألم في نفوس المشركين ، فقد أُصيب أبو لهب بعلّة ومات فيها.
• رفع معنويات المسلمين المستضعفين في مكة ، ووقوفهم في وجه المشركين.
• تحتوي على بيان يحتوي على نفوس المشركين والمنافقين في المدينة من حقد وضغينة على الإسلام وأهله.

المعركة التي سميت بفتح الفتوح هي معركة ،

الدروس المستفادة من غزوة بدر

كان من مآزق القضاء على ما يلي: ليتخلّص المسلموين من أذى المشركين ، فقد كان ذلك من الدروس المستفادة ومن أبرزها:[4]

• العُدّة والعدد بأنهما وحدهما يعززانهما ضمان النصر.
• استمرار القوة العسكرية.
• وأرسله إلى محاورك واستماع.
• المؤمنين في معاركهم بجُند من عنده كالملائكة والمطر.
• الروح المعنويّة العالية للجيش هي أهمّ الأسباب في تحقيق النصر.
• حرص الداعية المسلم على بداية أعدائه ، يحلق لهم المجال بقبول الفدية من الأسرى.

انتصر المسلمون على الروم في المعركة البحرية