حكم من يعتقد ان النجوم هي التي تنزل المطر وهي فاعله

حكم من يعتقد ان النجوم هي التي تنزل المطر وهي فاعله هو الموضوع الّذي سنتحدّث عنه في هذا المقال ، حيث أنّه من واجب المسلم التّعرّف على إجابة هذا السّؤال ، فيجتنب بذلك الوقوع بما حرّم الله تعالى ونهى عنه ، وموقع المرجع سيساعدنا في معرفة حكم الذين يظنّون أن نجوم السّماء هي من تنزل المطر.

حكم من يعتقد ان النجوم هي التي تنزل المطر وهي فاعله

إجابة السّؤال:

  • شرك أكبر.

حيث نهى رسول الله-سلّمّى الله عليه وسلّمه – ثلاثة أمورٍ عديدةٍ في الجاهلية وهي في الجاهلية: “ثلاثٌ مِن عمَلِ الجاهليَّةِ لا يترُكُهنَّ أهلُ الإسلامِ: النِّياحةُ والاستقاءُ بالأنواءِ والتَّعايُرُ”.[1] والاستعداد بالأنواء هو الاعتقاد أنّ ينزل المطر هو النّجوم ، وأنّه بفضلها تنزل الأمطار ، وهذا شركٌ بالله تبارك وتعالى ، ويجب أن يكون المسلم عنه ، فالمطر لا ينزل إلّا بفضل الله تعالى العظيمة ، ولا يمكن أنزل المطر. على النّاس ، ومن الجدير بالمسلم بالحذر في مثل هذه الأمور في العلم والحذر في العلم بالحذر.[2]

ما حكم من مات ، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر؟

تعريف الشرك في الإسلام

عبادة الله تعالى وعبد الله تعالى وعبد الله تعالى وعبد عليهم السلام بالويل والعذاب الأليم ، قال الله تعالى في الذّكر العظيم: {إِنَّ الشْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}.[3] كذلك ورد وبخ تبارك وتعالى: {إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ}.[4] والمسلم لا يُشرك بالله تعالى ولا يقرب ما يدنيه من الشّرك بالله تعالى من أفعالٍ وأقوالٍ ، والمشرك بالله تعالى.[5]

حكم من صرف شيئا من أنواع العبادة لغير الله

الشرك الأكبر والشرك الأصغر

يوجد نوعان للشّرك بالله تعالى شركٌ أكبر وشركٌ أكبر ، فأمّا الأكبر حجمًا يورث صاحبه من المرتدّين ، وهذا يورث صاحبه الخلود في الأسماء والصّفات ، والشّرك الأصغر شركٌ وذنبٌ عظيم لكنّه لا يجعله يخرج صاحبه من الملّة ، ولا يجعله يخلد في نار ، ومن أمثلته الرياء والحلف بغير الله تعالى ، وعلى المسلم الحذر الشّديد من النّوعين ووقع فيهما في مثاله المسارعة للتّصفّة والاستغفار والدّعاء ، والله أعلم.[5]

عدد انواع الشرك الاكبر

هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا حكم من يعتقد ان النجوم هي التي تنزل المطر وهي فاعله، حيث الإجابة على الإجابة وتحدّثنا عن الشرك في الإسلام ونوعيه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى