ابحث في وحدات هذا الكتاب أو مراجعك الأدبية عن عصور الأدب العربي الأخرى وفتراتها، ثم دون ما توصلت إليه

ابحث في وحدات هذا الكتاب أو في مراجعك الأدبية عن عصور وفترات أخرى من الأدب العربي ، ثم اكتب ما وجدته

مع التميز والنجاح لجميع طلاب المملكة العربية السعودية ، يسعدنا مشاركتك ودخولك على موقعنا الإلكتروني “موقعنا”. اليوم بكل معاني المحبة والاحترام يسعدنا أن نناقش معكم حلاً لسؤال مهم وجديد من الأسئلة الواردة في مناهجكم التربوية ، وسنعرضه لكم هنا في هذا المقال ونزودكم بـ الحل الصحيح لهذا السؤال:

ابحث في وحدات هذا الكتاب أو في مراجعك الأدبية عن عصور وفترات أخرى من الأدب العربي ، ثم اكتب ما وجدته

نقدم لكم في (موقعنا) الإجابة على هذا السؤال وهو من أسئلة المنهج حيث نقدم جميع الأسئلة لجميع الفصول وفي جميع المواد ،

الجواب هو كالآتي

العصور الأدبية: ينقسم تاريخ الأدب العربي إلى عصور:

1- العصر الجاهلي: بدايته: من أول شعر روينه.

ما هو تقديرك لأول شعر حصلنا عليه: يقدر الباحثون أن ذلك الوقت كان قبل الإسلام بمائة وخمسين سنة

نهاية هذا العصر: وينتهي بظهور الإسلام وتأثيره على الأدب.

ومن أمثلة هذا العصر: امرؤ القيس.

2- العصر الإسلامي: بدايته: منذ ظهور الإسلام وتأثيره على الأدب.

نهايتها: نهاية حكم الخلفاء الراشدين.

ومن أمثلة هذا العصر: عبد الله بن رواحة – رضي الله عنه.

3- العصر الأموي: بدايته: من سنة 41 هـ عندما انتقلت الخلافة إلى معاوية رضي الله عنه.

ونهاية عهد الخلفاء الراشدين: نهايته: سنة 132 هـ عندما انقرضت الدولة الأموية.

ومن أمثلة الشاعرين التميميين: جرير والفرازدق.

4- العصر العباسي: بدايته: سنة 132 هـ بداية الدولة العباسية.

نهايتها: مع سقوط بغداد سنة 656 هـ.

نظرا لطول هذا العصر واختلاف مكانة الأدب فيه ، فقد قسمه المؤرخون الأدبيون إلى ثلاث عصور:

1- العصر العباسي الأول:

بدأت في عام 132 هـ.

نهايتها: سنة 232 هـ.

2- العصر العباسي الثاني:

البداية: 232 هـ.

نهايته: 447 هـ.

3- العصر العباسي الثالث:

بدايتها: سنة 447 هـ.

نهايتها: سنة 656 هـ عندما استولى التتار على بغداد.

5- عصر الدول المتعاقبة:

بدايتها: من فتح التتار سنة 656 هـ.

نهايته: تأثير الحضارة الأوروبية على الأدب العربي في بداية القرن الثالث عشر

6- العصر الحديث:

بدايتها: مع نشوء دعوات إصلاحية في بعض الدول العربية ، مثل دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب 1157 هـ.

يمتد هذا الأدب إلى أيامنا هذه

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى