يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب من خلال الضغط على

يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب من خلال الضغط على، في الآوانة الأخيرة أصبح إتقان استخدام الإنترنت من أهم الأشياء في الحياة لان الإنترنت هو عالم ثاني للإنسان يمكنه إنجاز أغلب مهامه اليومية من خلاله وبمدة قصيرة، وعلى سبيل المثال، كان الطلاب في الزمن القديم يبحثون بين مئات الكتاب العلمية لإيجاد المعلومات المطلوبة لبحثهم العلمي أما في وقتنا الحالي فيمكن إيجاد عدد لا يحصى من المعلومات بنقرة زر واحدة فقط لذلك يجب معرفة أدق التفاصيل حول الإنترنت لاستخدامه بشكل صحيح وسهل، وموقع المرجع سيتطرق لمعرفة كيف يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب بكل سهولة.

يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب من خلال الضغط على

البنية التحتية أو آلية العمل لصفحات الويب عالم آخر فهو يضم عدد كبير من الإعدادات أو العناصر السهلة والمعقدة ومن أحد هذه العناصر هو عنصر سهل وبسيط جداً ولكنه يشغل حيز أساسي في صفحات الويب ومن خلاله يمكن معرفة جواب سؤال كيف يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب من خلال الضغط على، حيث إن الإجابة هي:

  • الروابط التشعبية.

 مايكروسوفت وورد microsoft word من أشهر برامج معالجة النصوص المجانية

ما هي الروابط التشعبية

الروابط التشعبية أو الارتباط التشعبي يمكن أن يكون كلمة أو جملة أو صورة أو أي إشارة أخرى تظهر صفحة أخرى عند الضغط عليها، ويتواجد الرابط التشعبي في جميع صفحات الويب لأنه يسمح للمستخدم الانتقال إلى صفحة ويب أخرى بكل سهولة، ولمعرفة ما إذا كان هناك رابط تشعبي في صفحة أو موقع على الويب يجب أن يكون لونه أزرق أو تحته خط او أي علامة أخرى تميزه عن باقي النص.

 يمكننا تصغير حجم الملفات و المجلدات من خلال

الارتباط التشعبي html

في مستندات html يتم الارتباط التشعبي من خلال استخدم عنصري <a> و<link>، حيث يعني عنصر <a> موضع الربط التشعبي الذي سيتم الضغط عليه، ويشير عنصر <link> إلى المكان الذي سينتقل له. وتتم معالجة جميع المعلومات الموجودة في عنصر من خلال المتصفح، بالإضافة إلى تعريفات منطقية حول العلاقة التي بين الصفحات.[1]

إلى هنا نصل إلى ختام مقالنا الذي تحدثنا من خلاله حول يمكن الانتِقال إلى صفحاتٍ أخرى مُرتبطة بصفحةِ الويب من خلالِ الضغط على الرابط التشعبي، بالإضافة إلى نبذة مختصرة حول آلية عمل الروابط التشعبية.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى