لا تصح الشفاعة يوم القيامة إلا بشرطين الإذن والرضا

الشفاعة هي الوساطة للآخرين لإحضار النفع والضرر يوم القيامة ، وهي لله عز وجل الذي لا يولد ولا يولد ، ولا تصح الشفاعة إلا بشروط أمر الله تعالى. ومنهم من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ومنهم من لم يؤمن فكيف تكون الشفاعة متاحة للجميع؟ ؟

ما هي شروط الشفاعة المباحة ، والشفاعة صحيحة بإذن الله ، وإن لم تكن موجودة ، فالشفاعة باطلة.

الجواب: صحيح.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى