لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
نظهر لك أن المؤمن لا يلدغ من نفس الفتحة مرتين على موقع تريند اليوم لجميع قرائنا ومثيري الشغب في العالم العربي ، حيث الإجابات الصحيحة شائعة على الإنترنت.
فالحذر والحيطة وصية نبوية مشرفة ، لا سيما لمن اختبر الحيلة والخداع بين المسلمين ، فلا يليق به أن يتهاون ثم يسقط مرة أخرى. وهي مناسبة للمؤمن ، وهذه الهداية من المعاني الشاملة ، والوصايا النافعة التي وردت في السنة النبوية بالكلام الشامل الذي اختص به سيد الفصاحة ومعلم الفصائل.
روى
البخاري ومسلم عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: لا يلدغ المؤمن مرتين من نفس الحفرة. . ”
قائلا: «
لا يلدغ “من اللدغة: إنها لدغة وإصابة مخلوقات سامة مثل العقارب والثعابين. قوله: (من حفرة): الحفرة التي تحفرها الهوام والأسود.
قال أبو عبيد: وهذا أمر لم يسمع به النبي صلى الله عليه وسلم. وذكر فقره وأهله ، فقال: لا تمسحوا رجليكم بمكة ، قلتم سخرت من محمد مرتين. أمر بقتله ، وأخرجه ابن إسحاق في المغازي. أ. ه
ومن أجل غنى وعمق المعنى الذي حمله هذا الهدى النبوي البليغ في صياغته الواسع في معناه ، فقد ذكر المفسرون فيه احتمالات كثيرة ، وكل هذه المعاني يمكن القول بها من حيث الكلام. من إيجاز كلامها وقصر بنيتها.
وقد نقل الحافظ ابن حجر بعض هذه الاحتمالات: فقد نقل عن الخطابي قوله: هذه الصياغة رواية ، ومعناها أمر ، أي: ليكن المؤمن راسخا ، واحرص على عدم التعرض للهجوم من ناحية أخرى. التقصير والخداع مرارا وتكرارا. بحذر ، وقيل: معنى عدم إصابة المؤمن من نفس الحفرة مرتين: أن من ارتكب معصية وعاقب بها في الدنيا لا يعاقب بها في الآخرة. لاستخدام الحس السليم. أ. ه
ويمكن القول أن الحديث هو توجيه للمسلم بالحذر من الأذى في الدنيا والآخرة. ما يهم هو عمومية الكلمة وليس السبب.
قال ابن الحمام في شرحه لهذا الحديث: أن نقض القذف من قوله (لا يلدغ المؤمن) نهي ، أي: ليتبصر ويقيل لئلا يقع في مصيبة بعد سقوطه. فيه مرة من قبل. هناك مكان سبقه فيه ضرر ، ومثلما هو مطلوب في شؤون الدنيا ، كذلك في شؤون الآخرة ، فإذا وقع المؤمن معصية ، وجب أن يؤلم قلبه مثله. أن يلدغ ويضطرب ولا يعود ، كما فعل يوسف – صلى الله عليه وسلم – بعد قلقه على زليخة ، لم يخاطب امرأة حتى أرسل شيئًا على وجهه. . أ. ه
فتبين أن المسلم يحتاج إلى تجسيد هذا الهداية النبوية في جميع شؤونه ، لا سيما مع من أصلهم الغدر والخيانة ، وعاداتهم في مطاردة المسلمين في الأوساط ، فيحذر من مكائد الشيطان وفتناته ، مثل: وكذلك أعداء الدين بأسمائهم المختلفة وتنوع أفكارهم. لأن الأصل في التعامل معهم هو الحذر التام ، واليقظة واليقظة ، وإلا فإن الأذى سيصيب المسلم ، ويبلغه الخطر.
شكرًا لك على قراءة The Believer Isn’t Bitten Twice على الموقع ونأمل أن تكون قد حصلت على المعلومات التي تبحث عنها.
العلامات تتجه اليوم