في سورة المسد ( سيصلى نارا ذات لهب ) دلالة على صدق القرآن وهي موت ابو لهب وزوجته على الكفر والشرك وخلودهم في النار؟
ورد ذكر أبو لهب في القرآن في سورة المسد:
كما أنها كانت امرأة قوية تبسط لسانها ، وتطيل القذف والخداع ، وتأجيج نار الفتنة ، وما رواه البخاري ومسلم عن جندب بن سليمان أنه قال: (النبي صلى الله عليه وسلم). عليه وسلمه ، اشتكى ، ولم يقف ليلة أو ليلتين ، فجاءت امرأة – وهي أم جميل – فقالت يا محمد ، لا أرى شيطانك إلا أنه قد تركك. ثم أنزل الله عز وجل: {بالصباح 1 وليله الهدوء 2 ما دعاك ربك وما قاله 3} [93:1—3]».
ومع ذلك فقد كان أبو لهب هو من أطلق سراح جاريته ذويبة عندما أعلنت له مولد ابن أخيه محمد بسعادة ، وبهذا كان بعد ذلك من أكثر الناس عداء له ، ووصل إلى حد أبي. لهب أنه كان يتبع النبي في الأسواق والمعابد ومواسم الحج ، وأنكره.
كان أبو لهب رجلاً ثريًا يجمع الكثير من المال ، وكان يُعتبر من أهل قريش المشهورين ، وله طبيعة غير طبيعة إخوته. للابتعاد عن المتاعب.