ما يثاب تاركه ولا يعاقب فاعله ما سبق هو تعريف

ما يؤجر عليه التارك ولا يعاقب الفاعل. ما سبق هو تعريف الرجس في أصول الفقه. كما يُعرَّف بما تشترطه الشريعة من تركه بغير التزام ، وفي الفقه الإسلامي هو العمل الذي يؤجره التارك ، ولكن الفاعل لا يخطئ ، وهو من الأحكام الخمسة. وهو الواجب والواجب والاستحسان والجواز والكراهة والنهي وما يكره أهل العلم. إنه ما يجب تركه ، ولكن الذي يفعله لا يأثم ، وبالتالي ما لا يؤجر عليه التارك ولا يعاقب الفاعل. ما ورد أعلاه هو تعريف ما هو مكروه.

تركها يؤجر ، ولا يعاقب الفاعل. ما ورد أعلاه هو تعريف

ومن أمثلة ذلك: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كره النوم قبل صلاة العشاء ، وبغض الكلام بعده لأنه كان يصرف عن أداء صلاة الفريضة. وهذا من بيان ما يؤجر على من لا يؤجر ، ولا يعاقب الفاعل. ما سبق هو التعريف.

النهي في أصول الفقه

ما حرم في الشرع حرام ومحروم. ومن الأمثلة على المحظورات الغيبة والنميمة والحنث باليمين وعصيان الوالدين وقطع صلة الرحم وأكل الربا. لأن ما يكره ليس بواجب ، بل يتركه المسلم للتقرب إلى الله ، ورجاء الثواب والامتثال لأوامر الله تعالى.

ومن الأمثلة المكروهة ترك صلاة النوافل وترك سنة صلاة الظهر. هذه الأمور بغيضة وليست محظورة. وقد أوضحنا الفرق بين كليهما في تفسير ما يكافأ التارك عليه ولا يعاقب الفاعل. ما تقدم هو تعريف.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى