موضع التعجب فيما ذكره فتى موسى عليه السلام من أمر الحوت هو أن

والمثير للدهشة في ما ذكره ولد موسى عليه السلام من أمر الحوت أن القرآن امتلأ بقصص الأنبياء السابقين ، ومن أكثر قصص الأنبياء تواتراً: قصة سيدنا موسى عليه السلام ، حيث حياة موسى منذ ولادته حتى بعثه الله مكانا وفضاء من القرآن الكريم ، حيث كرس الله لسيدنا موسى سورة كاملة تحكي له. قصته وهي سورة القصاص ومن السور التي تناولت جزء من قصته سورة الكهف التي تحدثت عن قصته مع سيدنا الخضر حيث قال النبي موسى انه اعلم. من قوم الله ، ولكن الله أراد أن يشرح له أن هناك من هو أعلم منه ، فذهب موسى ليتعلم من الخضر ، وفي لقائهما كان هناك العديد من الدروس والقصص التي كانت الأجيال القادمة الاستفادة من.

وأما الاستغراب مما ذكره فتى موسى عليه السلام من أمر الحوت هو ذلك

ومما يثير الدهشة في ما ذكره الصبي موسى عليه السلام من مسألة الحوت أنه من الأسئلة المهمة التي وردت في مقرر التربية الإسلامية في مناهج المملكة العربية السعودية خلال الفصل الدراسي الأول. ، وعلى الطلاب الوصول إلى الإجابة الصحيحة والمتمثلة في: نسيان الحوت الذي كان يسكنه الخضر أو ​​المنطقة القريبة منه.

الدروس المستفادة من قصة موسى مع الخضر

وفي قصة موسى عليه السلام مع الخضر آيات كثيرة متعلمة ، وهي كالتالي:

  • شرعية طلب الضيافة والطعام وقت الحاجة ، ولا عيب في ذلك.
  • ضرورة أن يكون الطالب متواضعا لمعلمه إذا كانت رتبته أكثر أو أقل منه.
  • احرص على عدم ترك فعل الخير والخير تجاه البخل والضعفاء في التعامل.
  • للتأكد من أن إرادة الله – العلي – يتم تقديمها لكل ما ينوي الخادم القيام به.
  • – الجرأة على قول الحق وإنكار الباطل ، كما فعل موسى – صلى الله عليه وسلم – بإنكار أفعال الخضر ، ظناً منه أنها مقيتة.
  • من الضروري أن يجتهد الخادم في كل ما يرضي الله – العلي – من طلب المعرفة وما إلى ذلك.
  • الحرص على طلب العلم والنمو منه والهجرة إليه ، وتحمل الصعوبات والمصاعب من أجل اقتنائه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى