وراع صاحب كسرى ان راى عمرا بين الرعية عطلا وهو راعيها.

كان الفاروق عمر بن الخطاب قدوة ونموذجاً في التواضع ، وهذا ما جعل وكيل كسرى مفتوناً عندما رأى عمر ، فغنى حافظ إبراهيم قصيدته (المعروفة باسم العامرية) مصوراً لنا هذا الوضع ، موضحا عاطفته لإعجابه بتواضع سيدنا عمر وتمجيد أخلاقه ومبادئه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى