وصف الله نبيه محمد بوصف الكمال في أول سورة الفرقان

وقد وصف الله لنبيه محمد وصف الكمال في أول سورة الفرقان ، فهو تخليد وشرف لرسول الرحمة خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم. الذي نزل عليه القرآن بتفصيل منفصل. نذير العالمين

وصف الله نبيه محمد بالكمال في أول سورة الفرقان

وبارك الله على نبيه المختار ، ورفع قامته. ومن طلب عليه الصلاة عليه باتباع نصوص الكتاب والسنة ، والانشغال بأمر الله ، والابتعاد عن نوابه ، فيأتي عليه الخير ويتكاثر ، فهو الله الذي لا يوجد غيره. الإله وصدق النية والعبادة. إن الله هو الذي أنزل الكتاب على عبده ولم يجعل له عوجا “.

منزلة رسول الله

اختار الله رسوله الكريم برفعه من قامته وتكريمه في قوله تعالى: (سبحان من أخذ عبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ، باركنا حوله). في المساجد والصدقات والمبادرة إليها والصلاة. اتسم بكرم الأخلاق ولقب بالشرف والثقة في قوله تعالى:

وفي الختام نتمنى أن نكون قد نجحنا في الإجابة على سؤال وصفه الله لنبيه محمد بأنه وصف الكمال في أول سورة الفرقان.