من قال حين يأوي إلى فراشه

ومن قال عند ذهابه إلى الفراش ، فإن ذكرى النوم من أهم الأسباب التي تهيئ الروح للراحة وتبعث الطمأنينة والطمأنينة لتهدئة وإدامة النوم. بعد جيل ، تبقى خالدين بفضل الله تعالى الذي قال: “إنزلنا الذكرى فنحفظها”. وفيما يلي أعزائي الحضور نستعرض حديث من قال لما ينام ونتحدث إليكم عن فضائله فاتبعونا ..

دعاء القائل إذا نام

وهو الدعاء الذي خص به الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه وعلمهم وهداهم لها لما لها من فضل كبير في تكفير الذنوب وتطهير النفس بالرجوع إلى الله الواحد. واحد ، الحي ، الأبدي ، الذي بيده ملكوت كل شيء ، وهو فوق كل الأشياء القادرة على فعل الأشياء ، حيث يشفي الإنسان من من حوله ، ويقوى بقوة الله وقوته. ساعده بإذنه العلي على العبادة والالتزام بالطاعة مع اليقين بأن الجواب يجيب ، ونص الحديث يقول: “من قال لما ينام:” لا إله إلا الله. وحده ليس له شريك ، له الملكوت وحمده ، وهو على كل شيء قوي. الله إلا الله والله أكبر ، تغفر خطاياه أو خطاياه ، حتى لو كانت مثل زبد البحر “. وفي الحديث فضل ذكر الله وهو حماية من الشيطان وسبب لمغفرة الذنوب وتطهير النفس من الذنوب.

مرتبة حديث القائل عند الخلود إلى الفراش: لا إله إلا الله.

حديث القائل لما نزل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملكوت وله الحمد وهو على كل شيء قدير. أو خطاياه ، حتى لو كانت مثل زبد البحر “. حديث صحيح في صحيح الترغيب. رواه أبو هريرة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، ورواه الألباني وصححه.

أدخله ابن حيان (5528) ، وابن السني في عمل الليل والنهار (722) ، وجاء في صحيح البخاري قريبًا منه ، وهو دعاء لمن يستيقظ. من الليل ، يعني هروب الخوف والنعاس: قال: روى عبادة بن الصامط عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قاله عن عبد يستيقظ من الليل فيقول: لا إله إلا. الله وحده الذي ليس له شريك له الملكوت وله الحمد وله سلطان على كل شيء. سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله. ثم يقول: اللهم اغفر لي أو ادع. ثم يستجاب ، وإذا وقف وصلى تقبل صلاته “. وقد ورد هذا الحديث في صحيح البخاري ، كما زاده الألباني في صحيح الجامع: (يعطي الحياة والموت ، بيده خير ، وله سلطان على كل شيء).

وهذان الحديثان صحيحان ، وفي أقوالهما فضل إجابة وتكفير الذنوب والمعاصي إذا مست الدعاء قلبًا مؤكدًا بإجابة الله تعالى.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى