وعين الرضا عن كل عيب كليلة شرح

وعين الرضا عن كل عيب كليلة شرح، برع العرب القدماء والمسلمين بكتابة الأشعار ، فكان لكل مناسبة شعراً خاصاً بها ، حيث تفرّدت هذه الأشعار بلغتها ، ومرادفاتها ، وأساليبها اللغوية وبلاغتها ، ومن خلال موقع كريستينا الحديث في هذا المقال عن الإمام الشافعي ، والأبيات التي قالها عن الشخص الذي لا يرى عيوب مساوئ حبيبه وصاحبه.

من هو الإمام الشافعي

وُلد الإمام محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشي عام 820 م ، يحلق بأبي عبد الله ، يحلقُّ صاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي ، وقد أبدع في مجال الفقه وعلومها ، أسس أصوله ، فكان أحد أهم الأئمة في علم التفسير وعلم الحديث ، وقد كان الإمام الشافعي عادلاً وذكياً ، وفصيحاً شاعراً ، كما كان من أمهر الرماية ، وأحد الرحالة الذين بحثوا عن العلم ، فقد شهد الجميع بأخلاقه النبيلة ، وعلمه القيّم.[1]

أيضًا: لا تمدح الصانع على صنعة السيف من القائل

وعين الرضا عن كل عيب كليلة شرح

يرى أن يرى نظرة إيجابية ، يرى أن يرى نظرة إيجابية ، يرى أن ينظر في نظرة عامة ، ويرجع إلى إيجابيات ، يجعله يتغاضى عن جميع هذه التصرفات ، بل يبررها أيضًا للجميع.

مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال من القائل

أبيات الإمام الشافعي وعين الرضا

ومن الأبيات ، ومن ثم أبيات وعين الرضا ، إذ يُعد أحد الأئمة الأربعة ، المعروف مذاهبهم في الفقه الإسلامي ، فقد كان إماماً عادًا وفقيهاً عادًا وفقيهاً عادًا بالأحاديث والسنة النبوية ، ثم يلي نُورد أبياته المشهورة عن الشخص الذي يرى عيوب حبيبه:

وعين الرضا عـن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
ولسـت بهياب لمن لا يهابني
ولست أرى للمرء يرى أن يرى رأيه
وفولت تدن مني تدن منك مودتي
وإن تنأ عني تلقني عنك نائيا
كلانا غني عن أخيه حياته
ونحن إذا متنا أشد تغانيا

مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال من القائل

الافتتاح هنا قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي حمل عنوان ، وعين الرضا عن كل عيب كليلة شرح، حيث تحدثنا عن نبذة عن حياة الإمام الشافعي -رحمه الله تعالى- ، وقدمنا ​​شرحاً لأبياته التي قالها وعين الرضا.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى