حكم التهنئة بدخول شهر رمضان والعادات المنتشرة بين المسلمين

حكم التهنئة بدخول شهر رمضان والعادات المنتشرة بين المسلمين، وتغلق فيه أبواب النار وتصفد فيه الشيا ، ويفرح المسلمون به وبقدومه لأنّه نعمة من الله عليهم ، ومنطق بيان العلم (دار السلام) ، دار العلم بتاريخ رمضان المبارك.

حكم التهنئة بدخول شهر رمضان

إنّ حكم التهنئة بدخول شهر رمضان أمره واسع فلا يُمنع منها ولا يُنكر على من تركها لأنه مباحٌ عند معظم العلم، سبع بالتهنئة بدخول الشهر المبارك ، وقد استدل أهل العلم بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح ، بما رواه الصحابي الجليل أبو هريرة رضي الله عنه: “أتاكم شهرُ رمضان شهرٌ مبارَكٌ ، فرض اللهُ عليكم صيامَه ، تُفَتَّحُ فيه أبواب السماءِِ ، علامة تجارية ، علامة تجارية ، إعلانات تجارية ، إعلانات تجارية ، إعلانات تجارية ، إعلانات تجارية ، إعلانات تجارية ، إعلانات تجارية ، خيرٌ خيرٌ من ألفِ شهرٍ ، من حُرِمَ خيرَها فقد حُرِمَ ”.[1] فالتهنئة من حيث الأصل هي الأصل من باب العادات ، منذ أن أدخلت شرارتهم منذ رمضان ، ورأيت ، وعلامتك مشاكل أخرى في مشاكل أخرى ، وقد قيس بمشروعية التهنئة في بمشاع بمشروعية سجود الشكر فالأمر لا حرج فيه بالقول الراجح والله ورسوله أعلم.[2]

حكم قول اللهم بارك لنا في رجب وشعباننا رمضان

هل يجوز التهنئة بقدوم شهر رمضان ابن باز

سُئل الشيخ ابن باز عن حكم التهنئة بدخول شهر رمضان ، فقال أنّه لا حرج على المسلمين بالتهنئة به ، ولا بأس بذلك عليه شهرٌ كريم عظيم فيه خير خير ، والتهنئة فيه جائزة ، وهي كالتهنئة تحصل على نعمة ، وشهر رمضان شهر نعمة وفرح للمسلم ، والنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام يفرحون به ، ويبشّرهم النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا حرج والله أعلم.[3]

حكم التهنئة بحلول شهر رمضان ابن عثيمين

إنّ الشيخ ابن عثيمين ، قال: “ورد عن نفسكم ، والبعض الآخر ، والبعض الآخر ، في التعبير: شهر مبارك ، أو بارك الله في شهرك ، أو ما أشبه ذلك” منقول: ومن الجيد أن يحظى بمثل هذا المثال ، أو ما يصل إليه من جيدة إلى مقولته.[4]

حكم التهنئة بعيد رأس السنة الهجرية إسلام ويب

أقوال العلماء في التهنئة بدخول شهر رمضان

كندا ، ودخوله شهر رمضان ، وفجّأت ذلك في الوقت الذي يأتي فيه:

  • قول ابن القيم: “وفـيـــه دلـيـل على استحباب تهنئة من تجدد له نعمة دينية ، أكبل ، ومصافـحـتــه ، فهذه سنة مستحبة ، وهو جائز لمن تجددت له نعمة دنيوية ، أن يقال يهنك بمـــا أعـطــاك الله ، ونحو هذا الكلم ، في ذلك تولية النعمة ، والدعاء” نالها بالتهني بها ”.
  • قول الحافظ بن حجر: “ويحتج لعموم التهنئة لما يحدث من نعمة ، أو يندفع من نقمة: بمشروعية سجود الشكر ، والتعزية في تصويتين عن كعب بن مالك رضي الله عنه”.
  • قول الحافظ المنذري: “أن الحافظ أبا الحسن سئل عن التهنئة في الاهتمامات والسنين أهو بدعة”.

هل للتهنئة بدخول رمضان لفظ معين

ذكر أهل العلم أنّه لا يوجد للتهنئة في رمضان ، فهذا يعني أنهما جميعًا في جميع أنحاء العالم ، ويجوز للمسلمين التهنئة ، بأي لفظٍ اعتاده الناس ، ونحو ذلك من الألفاظ المشروعة والبعيدة عن المحظورات الشرعية.[5]

عبارات تهنئة بشهر رمضان المبارك

أحكام شرعية في العادات المنتشرة بين المسلمين في رمضان

منه ، وهي تزكية نفوس المسلمين ، وتربيتها وتربيتها ، الكثير من الناس يرتكبون بعض الأفعال التي لا يمكن أن توضح وسلوكيات وحرمة هذا المنظر ، ومن عادات بعض الناس في رمضان:[6]

  • مساحات واسعة من الأراضي: قد يبدو عليك أن تدع صوتك أو صوتك في حياة السباب والشتام.
  • التبذير في الطعام: شهر رمضان يكثر الناس في تناوله في تناول الطعام وتبذيره ، والإقبال بشرهٍ ونهمٍ من تناول الطعام والشراب تناولها استهلاكها غير معقول في هذا الشهر.
  • الإكثار من النوم في نهار رمضان: أسوأ العادات التي انتهجها الكثير من الناس في شهر رمضان وهو النوم طيلة النهار ، فتضيع الصلوات ويضيع ليله بالسّهر على ما لا نفع فيه ، وهذا يضيع الخير كله على المسلم.
  • تعجيل السحور: فالكثير من الناس مخالفين في أول الليل وهذا هودي النبي صلى الله عليه وسلم.
  • الفتور في آخر رمضان: وهو بعكس ما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أن يجتهد المسلم في العشر الأواخر من رمضان.
  • إضاعة الوقت في المسلسلات والبرامج: تعرض من خلال تعرضها من خلال تعرضها للشيء مثل الكثير ، ولا يجوز متابعتها أو مشاهدتها في رمضان.

بهذا نصل إلى نهاية مقال حكم التهنئة بدخول شهر رمضان والعادات المنتشرة بين المسلمين، بيّن الأحكام الشرعية في التهنئة بقدوم رمضان ، وأحكام بعض العادات العادات المنتشرة بين المسلمين.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى