اعمال ليلة النصف من شعبان وما فضلها 1443
اعمال ليلة النصف من شعبان وما فضلها 1443 ما حدث في هذا المقال ، الذي حدث في هذا المقال ، الذي أجريته ليلة كاملة ، ورجلان ، ورجلان ، ورجلان ، ورجلان ، ورجلان ، ورجلان ، لعام 1443 ، هكذا سيبيّن لنا فضلها ، وأعمالها المقرّرة من الشّيعة في مفاتيح الجنان.
ليلة النصف من شهر شعبان
هي ليلة اليوم الخامس من شهر شعبان المبارك ، وهي ليلة يفتح الله تعالى فيها أبواب الغفران والرّضا والرحمة ، وينزّل فيها من بركاته وفضله ، وقد مختلف أهل العلم في قيامها وإحيائها بالطّاعات ، فمنهم من استحبها المسلم بالصلاة والدّعاء والاستغفار ، ومنه من بدء العمل بهذه الليلة ، فإن هذا قد يؤدّي إلى بدء العمل بهذه الليلة ؛ من البدع التي حرّمها الإسلام ، فلم يرد عن رسول الله أو السّلف الصّالح أنّهم بمثل هذه الأفعال.[1]
هل يجوز الصيام في شهر شعبان
اعمال ليلة النصف من شعبان وما فضلها 1443
استحبّ أهل العلم والفقه أن يحيي ليلة النصف من شعبان بالعبادة والطّاعة ، وأن يبتعد أن الشّرك الأكبرغر الأكبر وكلّ وكلّ الذوب والآثام والمشاحنة وقطعها الرّحم ، فقد ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه ، أنّه قال: “يطَّلِعُ اللهُ إلى خلقِه في ليلةِ النِّصفِ مِنَ مِن شعبانَ فيغفرُ لجميعِ خلقِه إلَّا لمشركٍ أو مشاحنٍ ”.[2] دعنا إلى المقنع ، ومن المقبول أن يحضرنا ، دعنا نؤسف ، دعنا نصلح ، دعنا نصلح ، دعنا نعتذر ،[3]
- القيام للصّلاة كصلاة قيام الليل والابتعاد عن الصّلوات المبتدعة.
- الإكثار من تلاوة القرآن الكريم.
- الإكثار من الاستغفار وسؤال الله تعالى الرحمة والرضا والغفران.
- الإلحاح بالدّعاء وذكر الله والإعلان منه.
هل شهر شعبان شهر تساقط الأرواح
أعمال ليلة النصف من شعبان مفاتيح الجنان
أعمالٌ خاصّة ؛
- الاغتسال الّذي يخفف الذنوب في الصّحائف.
- القيام بالصلاة والدّعاء والاستغفار.
- زيارة مقام الحسين ليُكتب لهم أجر حجةٍ وعمرة.
- الدّعاء بأدعية خاصة بليلة النصف من شعبان.
- الإكثار من السّجود.
- القيام بصلاة.
- القيام بصلاة مائة ركعة.
حكم تخصيص عبادة في النصف من شعبان
وللأمسلم في الليل من شعبان. وعلى المسلم أن يتّبع ما أمره به النّبيّ وما نهى عنه ، والله أعلم.[4]
صحة حديث إذا انتصف شعبان فلا تصوموا
هنا نصل لختام مقالنا اعمال ليلة النصف من شعبان وما فضلها 1443، حيث تم الحديث عن الأعمال عند أهل السّنة والجماعة ، ورجنا حكمنا هذه الليلة بعبادة معينة أو غيره ، عرفنا بليلة النّصف من شعبان وفضلها.