التهجد ليلة كم ، اي يوم صلاة التهجد

التهجد ليلة كم ، يوم صلاة التهجد، بعد أن فرض الله ، أن جميع وقت المسلم في يومه وليلته يكون عبادةً وطاعةً لله تعالى ، تلك الأوقات المنهي في الصلاة فيها ، ومن أفضل الأوقات يتقرَّب بها العبد إلى خالقه وقت جوف الليل ، ومن خلال موقع كريستينا: حيث تمجدنا في البداية صلاة التهجد في الحرم المكي.

ما هي صلاة التهجد

علامات تجارية ، علامات تجارية ، صالحة للعمل ، خير خير أخبارك. (أفضلُ الصلاةِ ، بعد الصلاةِ المكتوبة ، الصلاة في جوفِ الليل).

من رمضان

التهجد ليلة كم

يبدأ التهجد في شهرِ رمضانَ المُباركَ منذُ الليلةِ الأولى التي يُرى فيّها رمضان ، 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2010 2012 2010 2011 عليه وسلمَ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ ، وأَحْيَا لَيْلَهُ ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ)[1]، ويبدأ التّهجّد من بعد العِشاء ويمتدُّ إلى طُلوع الفجر ، انتهى المسلم من صلاة العِشاء ، ويجوزُ دخل وقت التّهجُد ، ويجوزُ أن يوتر في أي وقت له ، سواءً في أوّله ، أو آخره ، أو وسطه ، وأفضل أوقات القيام بالطّهجُدّد هو الثُلثُ الأخيّر من الليل .

دعاء التهجد في ليلة القدر مكتوب قصير 1443

وقت صلاة التهجد

وقتُ صلاة التهجد من بعدِ صلاة العشاء ، يبدأ وقت أذان الفجر الثانّي ، توظهر وقته أفضلُ وقتهُ هوَ الثلثُ عمرو الأخيّرَ من الليل ، فعن عبد الله بن العاص -رضي الله عنهما- رنات رسول الله – صلّى الله عليه وسلم – قال: (أَحَبُّ الصَّلَاةِاة) اللَّهِ صَلَاةُ دَاوُدَ عليه السَّلَامُ ، وأَحَبُّ الصِّيَامِ إلى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ ، وكان يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ (ثُلُثَهُ ، ويَنَامُ سُدُسَهُ)[2]، ويجوزُ أدائها في أيّ وقت بعد صلاة العشاء عامّة ، والأفضل في آخرِ اللّيل لمن غلبَ على ظنِّه القيام في ذلك.

حكمة مشروعية صلاة التهجد

توجد الكثير من الحِكم.

  • صلاة التهجد تُليّن القلب ، وتسر النفس ، وتزيد الإيمان والتقوى ، وفيّها من الأجرِ العظيم والثواب الكبيّر ، لِقولهِ -تعالى-: (إِنَّ نَاشِئَةََّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا).[3]
  • المُحافظة على صلاةِ التَهجد سبب من أسبابِ دخول الجنّة ، وتجنبَ النار ، لِقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ وأطعِموا الطَّعامَ وصلواوا باللَّيلِ والنَّاسُ نٌَ تدخلوا الجنَّةَ بسلامٍ).[4]
  • قيّام الليل سبب في تكفير الذنوب ، ومغفرتها ، وفي التوبة ، والقرب من الله سبحانه وتعالى ، للمؤمن وغبطٌ له ، لقول النبيّعليه الصلاةُ والسلام-: (لا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتاهُ اللَّهُرْ]. ، ورَجُلٌ آتاهُ اللَّهُ مالًا فَهو يُنْفِقُهُ آناءَ اللَّيْلِ وآناءَ النَّهارِ).[5]
  • المُحافظة على صلاةِ التَهجد فيّها رحمة ورضا وعفو من الله سبحانهُ وتعالى، وقدْ مدح الله المُتهجدونْ بالليلِ، وشهد لهم بالإيمانْ، فقال -تعالى-: (أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ الليل سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ).[6]

إلى نهاية مقالنا التهجد ليلة كم يوم صلاة التهجد، المكان الذي يجعل الضوءَ عليه الضوءَ في شهرِ رمضان المبارك.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى