قصة مقتل الحسين عند أهل السنة pdf

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة pdf إنّ الحسين بن علي هو حفيد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فقد -رضي الله عنه- في معركة كربلاء ، حيث إنّ مقتل الحسين بن علي موضع جدل كبير إلى انقسام إلى طائفتين عظيمتين هما السنة والشيعة ، ومن هذا المنطلق بيان قصة مقتل الحسين عند أهل السنة من خلال موقع كريستينا وتحميلها بصيغة pdf للاستفادة منها ، كما نتعرف على الإمام الحُسين -رضي الله عنه-.

الحسين بن علي عليه السلام

هو أبو عبد الله الحُسين بن علي -رضي الله عنه- ، مفحم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من ابنته فاطمة الزهراء وابن عمه علي أبي طالب -رضي الله عنهما- ، طالب صاحب لقب سيد شباب أهل الجنة ، فقد أطلق رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- ذلك اللقب عليه قبل وفاته ، كما يُعد من الصحابة الكرام وهو الإمام الثالث عند الشيعة ، ولد الحسين في 3 من شهر شعبان عام 3 هجري ، حيث شارك الحسين في الجهاد الصحابي عثمان بن عفان -رضي له- ، وشارك مع والده في معركتي الجمل وصفين ، أما وفاته فقد توفي في 10 محرم لعام 61 هـ.[1]

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة

أبي رضوان الله عليهم خارجًا من مكة المُكرمة إلى كربلاء في الثاني من شهر محرم عام 61 هجريًا بسبب رفضه مبايعة يزيد بن معاوية بن معاوية بن أبي سفيان كخليفة للمسلمين بعد موت والده ، فقد اختار الحسين الذهاب إلى كربلاء ؛ وَضْعُ ذَلِكَ وَضْعَةِ الْمُصْدِرَةِ:[2]

أرسل الحسين بن عقيل إلى الكوفة ليجمع له الأتباع والمناصرين ريثما وصل ، وذاعبر الحسين ، قام بتعين عبيد الله بن زياد والي على الكوفة ، وأوصاه بالقسوة في التعامل مع مسلم عقيل ، وعربة الحسين ومن معه على الوصول إلى عبد الله بن بقطر وصلته ، وصلته ، وصلته ، وصلته ، وتم إطلاق النار عليه.

بقي عدد قليل من الحسين ، وأكملوا المسير حتى وصلوا النجف ، وذلك بإمعان ، ومع ذلك ، ومع ذلك ، ومع ذلك ، بدأت بإطلاق النار بين سعد وقاص والإمام الحسين ، فقد رفض الحسين مبايعة يزيد بن معاوية والخضوع لرغبة عبيد الله بن زياد والي الكوفة ، وعرض على عمر بن سعد أن يأخذوه إلى يزيد بن معاوية ، أو أن يدعوه يذهب إلى أحد أجزاء ، عبيد الله بن زياد رفض ذلك.

وفي صباح اليوم العاشر من شهر محرم لعام 61 هجري عزم الحسين ، ومن معه على القتال ، وكوّن جيشًا من 32 فارسًا و 40 راجلًا ، وجعل البيوت من ورائه ، ثم وضع حطبًا وراء الجيش ، وأشعله حتى لا يأتيهم الأم ورائهم ، كما انضم عدد من أهل الكوفة ، ومنهم الحر بن يزيد ، ومنه منهم بشكل مختلف وهم 72ًا.

لماذا خرج الامام الحسين الى كربلاء

يزيد يأمر بقتل الحسين

لم يأمر يزيد بن معاوية بقتل الحسين -رضي الله عنه- من المضي إلى الكوفة ، فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- أن يزيد أظهر التوجع على مقتل الحسين وظهر البكاء في داره، ولم يسب لهم حريمًا، بل أكرم أهل بيته، وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأوضح أيضًا: “يَزِيدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ كَانَ بِالشَّامِ، لَمْ يَكُنْ بِالْعِرَاقِ حِينَ مَقْتَلِ الْحُسَيْنِ، فَمَنْ نَقَلَ أَنَّهُ نَكَتَ بِالْقَضِيبِ ثَنَايَاهُ بِحَضْرَةِ أَنَسٍ وَأَبِي بَرْزَةَ قُدَّامَ يَزِيدَ: فَهُوَ كَاذِبٌ قَطْعًا ، كَذِبًا مَعْلُومًا بِالنَّقْلِ الْمُتَوَاتِرِ ”[3][4].

متى وصل الحسين الى كربلاء

حديث الرسول عن مقتل الحسين إسلام ويب

إن النبي -صلى الله عليه وسلّم- أخبره بمقتل الحسين -رضي الله عنه- ولم يُخبِر عن قاتله ، حيثُ روى أحمد عن عائشة أو أمِّ سلمة -رضي الله عنهما-: “أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَاهَ- قَالَ لِإِحَدَاهَا: (لخََلَقَاهُمْ) عَلَيَّ الْبَيْتَ مَلَكٌ لَمْ يَدْخُلْ عَلَيَّ قَبْلَهَا، فَقَالَ لِي: إِنَّ ابْنَكَ هَذَا حُسَيْنٌ مَقْتُولٌ، وَإِنْ شِئْتَ أَرَيْتُكَ مِنْ تُرْبَةِ الْأَرْضِ الَّتِي يُقْتَلُ بِهَا ) قَالَ: ( فَأَخْرَجَ تُرْبَةً حَمْرَاءَ )”[5]، حيثُ إن هذا الحديث هو حديث حسن وله شواهد متعددة ، فقد ورد في السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني (821) ، (822) ، (1171).[6]

لماذا الشيعة يحبون الحسين

قصة مقتل الحسين عند أهل السنة pdf

إنّ الحسين بن علي قُتِل باليوم العاشر من شهر محرم ، فهو يُعْبَرُ واقعة مؤلمة كالصاعقة على الأحرف والأحداث والأكاذيب حول قصة استشهاده -رضي الله عنه- ، يبحث الكثير عن قصة مقتل الحسين بن عليرضي الله عنه – الصحيحة بصيغة pdf يمكن أن تكون جاهزة للطباعة وطباعتها على شكل ورقيّة أو بطاقات كرتونيّة فيما بينهم فيما بينهم ، ويمكن تحميلها من خلال الرّابط الآتي “من هنــــا“.

في نهاية مقال قصة مقتل الحسين عند أهل السنة pdf ، حيث تعرفنا على قصة مقتل الحسين بن علي -عليه السلام- عند أهل السنة ، وتعرفنا على أمر أمر بقتل الحسين ، كما تم بيان الحديث الذي أخبره رسول الله عن مقتل الحسين ، وتمّ التطرق للتأكد من صحته.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى